![]() |
اقتباس:
لكني تعبت من كثرة المحاولات معه |
بسم الله الرحمن الرحيم
اختي تاكدي وراجع ذاكرتك صار موقف واخد عليه كلامك زوجك رجل دين وهذا جميل با لنسبه نسيانه المسانجر والله اعلم بقصد لاثاره ممكن لغيره حاولي مداعبته وانشي جو عاطفي ومصارحه يريت يكون في ا لبيت>>>> (الهم اصلح بينهم والف قلب زوجهاواجعل الموده بينهم) |
جزاكم الله كل خير على تفاعلكم ووفقكم الله اختي syham_777واخي حلول عندي
وانا اكتب هذه الأسطر اتذكر كل هذا البروووود وابكي بحرقة وأندم اني تزوجته لم تمر 3 سنوات على واجنا وكنها 100سنة نحن الآن لا نكلم بعضنا منذ البارح لأنه كان نايم ,صبرت عليه حتى فاق وقلت له عندي إقتراح اننا نطلع برا نفسيتي تعبانة واريد ابدل جو قالي مافني اطلع خليها للغد زعلت منو مع اني مابينت لو وبعد شو اتصل فيه صديق وقالو اش رايك نتعشى برا وفاجأني بالموافقة قلت انا لما طرحت الفكرة الأول ماكنت موافق والآن وافقت وتشاجرنا.. حتى اني فكرت أروح بيت أهلي منتاظراكم .... |
اياك وان تتركي بيتك ..اياك
تشاجري ...ازعلي ...تحاوري ..تناقشي اجلسي معة وقولي كل اللي في قلبك او اكتبي له رسالة واكتبي كل ما تودين ان تقوليه لكن تركك البيت انت الوحيدة الخسرانه ....خاصة انه راح ياخذ اخر سبب الا وهو انه ما طلعك ويقول انك تركتي البيت لهذا السبب التافه ... توضي وصلي ركعتين .. وان شاء الله راح تهدئي ربي معك |
اقتباس:
|
ربي يهدي سركم
اختك فافي |
عندى حلللللللللللل
سأنقل لكى اختى مقاله قرأتها على احدى المنتديات لا.. ليس هذا الوجه الطيب الخاشع الذي أغمض عيني عليه، وأفتحهما عليه، وأستمد منه- بعد الله- الإحساس بالأمان والثقة. هل قلتها لنفسك؟ ربما المؤكد أن كثيراتٍ قلنها، وهن يفتحن حدقاتهن اندهاشًا وانزعاجًا مما حدث. فقد تحوَّلت العلاقةُ الزوجيةُ إلى روتينٍ يومي مملّ، أصبح الزوج مجرَّد واحد من الناس يقيم معكِ في بيتٍ واحد، وأحيانًا تتناولان الطعام معًا، صار الأبناء عذابًا يوميًّا من المسئولية، واحتلتك حالة من الرفض، والتمرد. تتأملين واقعك وتتذكرين أيام الزواج الأولى، وتشتاق كفك المتعبة إلى ربتة كفِّه التي تُزيل الشقاء، وتضمد جرح العناء. تشتاقين إلى أن يضع في فمكِ اللقمة كما كان يفعل من قبل، إلى تعاونه معك، إلى الابتسامة المشرقة التي يلقاكِ بها وتلقينه بها حين يعود من عمله، ويأخذ شهيقًا طويلاً يتشمم به رائحة طعامك، ويمتدح طهيك قبل أن يتذوقه إلى أحاديث المساء الودود واللهفة الصادقة؛ حيث تشكين من مجرَّد ارتفاعٍ في درجة الحرارة إلى نظرة الانزعاج في العينين المحبتين حين تسعين إلى القسم بأغلظ الإيمان عليكِ لتستريحي، ويكمل هو ما تفعلين وقبل أن تتنهدي إشفاقًا على نفسك. تذكري أنه هو أيضًا يشتاق إلى الوجه المزين والشعر المصفف والملابس التي تزيدكِ جمالاً، إلى الصوت الناعم، واللمسات الحانية والبيت الهادئ.. إلى الروح التي تنصت حيث يتحدث، وتبتسم حين يبتسم، وتحترق حزنًا حيث يصيبه بعض القلق.. إلى انقباضة الوداع ولهفة اللقاء، إلى القناعة والتماس الأعذار، والمبادرة بالمصالحة عند الخلاف، والتغاضي دون منٍّ أو معايرة.. إلى مراجعةِ الهندام قبل الخروج، ورشات العطر الدافئة على ياقةِ القميص، وانحناءةِ العشق لوضع الحذاء أمام القدمين، ولفظة التوديع المشحونة بالحب "سأفتقدك". كل شيء تبدَّل.. صارت الهفوة جريمةً، والسهو البريء مؤامرةً، ودقائق التأخير في إعداد الطعام لا مبالاة مُتعمَّدة، والشكوى من عناء البيت والأولاد تمارُضًا، والنوم بعد العودة من العمل استسهالاً وإلقاءً للعبء كله على رأس العابدة لله المسكينة. أصبحت المطالب الصغيرة ورطات اقتصادية، واقتراح المذاكرة للأولاد عدم تقديرٍ للظروف، والإفصاح عن الرغبة في نزهةٍ قصيرةٍ دلعًا. تكوَّمت أدوات الزينة في درجٍ مهمل، وأخرج المشط الوحيد لسانه لمَن صار لا يرى إلاَّ كومةً من الشعر مربوطةً بإهمالٍ بشريطٍ لا يتغيَّر لونه، وعبث الصغار بزجاجةِ العطر الغالية فأضاعوا غطاءها، وتبخَّر العطر لتنضم الزجاجة إلى سلةِ لعب الأطفال. صار سوء الفهم، وسوء الظن دفتي قارب الحياة المشتركة، وأصبح للكلمة البريئة ألف معنى غير بريء، وأصبح النوم بعد تراشقٍ لفظي حادٍّ دستورًا يوميًّا، ورؤية الوجه العابس عند اليقظة فاتورةً صباحيةً لا مفرَّ من دفعها كل يوم. هكذا قفز الواقع على كتفي الحلم، واستقرَّت فوق الصدور جبال من الهمِّ، وفرَّ الرضا من قاموس الحياة، وصار الخروج من فخِّ التعاسة مرفأً بعيدًا، النفس أقصر من أن يتحمَّل مشقة السباحة نحوه. وقبل أن تتكرر التنهيدة الحزينة أبشِّرك بالمخرج أقرب مما تتصورين أمام عينيك، وفي مخدعكِ وعلى رفِّ مكتبك، بل وداخلك أنت نفسك. المنقذ.. صلاة ليل مشتركة في غرفة النوم، ومصحف لقراءةِ الورد اليومي، وبحث في المكتبة عن جديدٍ تتدارسانه معًا، ولحظات تفرُّغ تذكران فيها الله معًا. كان أبو هريرة- رضي الله عنه- يُقسِّم الليلَ بينه وبين زوجته وابنته، فلا تنقطع الصلاة من بيته الفقير فماذا كانت ثمرة الدنيا؟! الإجابة على لسان الصحابي الجليل: أحببتُ زوجتي حبًّا شديدًا، واللذان يصليان الليل معًا محالٌ أن يتشاجرا في الصباح، واللذان يتلوان أذكار الصباح معًا- أيضًا- لا يمكن أن يُفسد الشيطانُ أحدهما على الآخر، واللذان يقرآن معًا لن يكون في صدرَيهما مكانٌ إلا للحب واستشراف اللقاء الأبدي في الجنة. جرِّبي وجرِّب كما فعل كثيرون وكثيرات، يتذكرون اليوم سنوات الفتور والمعاناة، ويقولون بصوتٍ نادم وشاكر في الوقت نفسه: "ليتنا بدأنا منذ زمنٍ بعيد". |
بسم الله الرحمن الرحيم
عندي بعض الا سئله هو تغير عليك فجاه ولا صار قبلها مشكله هو وضع المادي شلون مديون. ساتر حاله كيف صلاته وعلاقته مع ربه تشوفين حياته الروتين متغير عليكي نصائح مبدئيا لاتتركي بيتك مهما كان اكثري من الاستغفار والصلاه على النبي صلى عليه وسلم. حاولي ان تكوني لطيفه معه |
اختي اكثري من صلاه الربع من اليل الاخير والدعاء والمنجاه سبحانه وتعالى
واذكري اذكار الصباح والمساء وهذا دعاء جميل (اللهم انك تعلم سري وعلانيتي فاقبل معذرتي وتعلم مافي نفسي فاغفر لي ذنوبي وتعلم حاجتي فاعطني سؤالي اللهم اني اسالك ايمانايباشرقلبي ويقينأصادقاحتى اعلم انه لايصيبني الاماكتبت لي والرضا بما قضيت) ثم ادعي ماردتي باذن الله حتشوفين خير بس اكثري من الدعاء وادعيلي بالتوفيق. |
اقتباس:
آمين آمين آمين وفقك الله حببتي fafi وشكرا على مجهوداتك معي |
| الساعة الآن 02:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©