منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)
-   -   ما رأيكم بمن تخلع زوجها (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=126345)

الحب المستحيل2 03-05-2007 12:38 AM

الخلع شرعه الاسلام حقا للمرأة التي لن تستطيع أن تقيم حدود الله مع زوجها ،،

ولكنه الآن يستغل بطريقة أخرى ،، أي يعلق الزوج زوجته بالسنوات إلى أن تمل فتلجأ للخلع ليأخذ هو مبلغا في سبيل تخلص المرأة من زوجها بعد طول انتظار وعذاب ،،

التعليق ليس بالأمر السهل ،، فهو صعب جدا ،، تحس المرأة بأنها مربوطة ومقيدة ولا تستطيع الحراك !!!

اسأل مجرب ،، عانيت الأمرين من هذا الموضوع ،، ولله الحمد على الخلع ،، فهو فعلا يخلص المرأة من الكثير من الهموم ،،

تحياتي

تلميذة الايام. 03-05-2007 04:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رادع
ستكتب وستسألين , من قال لك أن ذلك شرطا , والدليل قوله صلى الله عليه وسلم

( إن المختلعات هن المنافقات ) أي تمن خلع زوجها بدون وجه حق , فلم يذكر ذلك الا لوجوده

فليس الخلع شرط في نقص الرجل .



أخي رادع هل فعلا ان رسولنا قال هذا الحديث , انا لم اسمع به

شاكرة لكل من شارك برأية وأظن ان الأراء اجتمعت على شئ واضح وهو فعلا ما هو قائم .

** ألم ** 04-05-2007 01:01 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رادع
ستكتب وستسألين , من قال لك أن ذلك شرطا , والدليل قوله صلى الله عليه وسلم

( إن المختلعات هن المنافقات ) أي تمن خلع زوجها بدون وجه حق , فلم يذكر ذلك الا لوجوده

فليس الخلع شرط في نقص الرجل .


من راوي هذا الحديث أثبت درجة صحته

هذا الأمر الأول أما الأمر الثاني فالخلع حق للمرأة فقط وهذ من حقوقنا بحمد الله وفضله وليس للرجل

فمن هي المرأة التي تطلب الخلع من زوج يخاف الله وليس فبه عيب فلا تطلبه إلا لسبب لا تسطيع أن

تقاوم الحياة معه

فلك الحمد ربنا بأن جعلت لنا مفرا ً

رادع 04-05-2007 03:21 AM

قال صلى الله عليه وسلم: "إن المختلعات هنّ المنافقات" أخرجه الترمذي (1186)، وأبو داود (2226)، وابن ماجة (2055) من حديث ثوبان –رضي الله عنه-

رادع 04-05-2007 03:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** ألم **
من راوي هذا الحديث أثبت درجة صحته

هذا الأمر الأول أما الأمر الثاني فالخلع حق للمرأة فقط وهذ من حقوقنا بحمد الله وفضله وليس للرجل

فمن هي المرأة التي تطلب الخلع من زوج يخاف الله وليس فبه عيب فلا تطلبه إلا لسبب لا تسطيع أن

تقاوم الحياة معه

فلك الحمد ربنا بأن جعلت لنا مفرا ً

احنا في جهة وانتِ في جهة أخرى , أعدي القراءة مرة اخرى ولا ترمين بالكلام جزافا والا فالصمت خير

الوليد 05-05-2007 06:27 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رادع
قال صلى الله عليه وسلم: "إن المختلعات هنّ المنافقات" أخرجه الترمذي (1186)، وأبو داود (2226)، وابن ماجة (2055) من حديث ثوبان –رضي الله عنه-

اخي الفاضل رادع ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

بالنسبة للحديث فأنت ذكرت تخريجه دون الحكم عليه ومعرفة درجة الحديث بارك الله فيك,,

وفي الحكم عليه: أفادنا أخونا الفاضل الجروح بما حاصله:

ضعف الألباني بعض طرقه وصحح البعض الآخر, ومن الطرق التي صححها:


((وإن المختلعات والمنتزعات هن المنافقات ، وما من امر أة تسأل زوجها الطلاق من غير بأس ؛ فتجد ريح الجنة ، أو قال : رائحة الجنة)) صحيح الترغيب - الرقم: 2018

ولذا لابد من التقييد لكي يعرف وجه الحكم, فالخلع بأسبابه الشرعية حق ثابت للمرأة, ولا حرمة فيه, ولا مثلب على المرأة في طلبه, ولكن الخلع بدون سبب شرعي هو الموجب للذم ...

وفقكم الله

مــريم 05-05-2007 06:36 PM

من وجهة نظري أنه في الغالب لا تطلب المرأة خلعا إلا والحق كل الحق معها ..
إلا بعد أن ذاقت المرارة والعذاب مع زوجها ..
إلا وقد فشلت كل الحلول والطرق للإصلاح ..
لا أظن أن هناك إمرأة على وحه الأرض تسعى لأن تكون إنسانة مطلقة بدون سبب وجيه ..
مع ذلك ..
لا ننكر أن هناك من تطلب الخلع لأسباب واهية ومن غير حق ( وهذا النادر ) ..
ولا تنسوا أن هناك محكمة وقضاة يستمعون للطرفين .. وقفون مع الحق ..

تلميذة الايام. 05-05-2007 06:43 PM

أخي الفاضل الوليد


جزاك الله خيرا على التوضيح والافادة للجميع

أختي الفاضلة بحرينية ولكن


لافض فوك... بوركتي

كريستال 06-05-2007 11:15 AM

فأما تعريفه فـ :

الخُـلْـع في اللغة مأخوذ من خَلَعَ الثوب .
وهو بالضمّ (الـخُـلْـع ) اسم .
وبالفتح (الـخَـلْـع ) المصدر .
ومعناه في اللغة واسع .
وأما في اصطلاح الفقهاء فهو :
فراق الزوج زوجته بِعوض بألفاظ مخصوصة .

فائدته :
تخليص الزوجة من زوجها على وجه لا رجعة فيه إلا برضاها ، وبعقد جديد .

الأصل فيه :
قوله تعالى : ( وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ )

ومِن السُّـنّة قصة امرأة ثابت بن قيس رضي الله عنه وعنها
والقصة أخرجها البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما أن امرأة ثابت بن قيس أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين ، ولكني أكره الكفر في الإسلام .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتردين عليه حديقته ؟
قالت : نعم .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقبل الحديقة ، وطلِّقها تطليقة .
و
في رواية له أنه عليه الصلاة والسلام قال : فَتَرُدِّينَ عَليْهِ حَديقَتَهُ ؟ فقالَتْ : نَعَمْ . فَرُدَّتْ عَليْهِ ، وأمَرَهُ ففارَقَها .


--------------------------------------------------------------------------------
السؤال :
وما هي الأسباب الموجبة لإقرار الخلع والتي يحق للمرأة بموجبها طلب إنفاذ الخلع من زوجها ؟؟
الجواب :
أسبابه :
= كراهية المرأة لزوجها ، دون أن يكون ذلك نتيجة سوء خُلق منه ، كما قالت زوجة ثابت بن قيس رضي الله عنها وعنه .
= عضل الزوج لزوجته ، بحيث يكره الزوج زوجته ولا يُريد أن يُطلّقها فيجعلها كالمعلّقة ، فتفتدي منه نفسها بمالها ، وإن كان يحرم عليه فعل ذلك .
= سوء خُلُق الزوج مع زوجته فتُضطر الزوجة إلى المخالعة .
= إذا خافت الزوجة الإثم بترك حقِّ زوجها .
والله تعالى أعلى وأعلم .

السؤال :
- ما هي الشروط الواجب توفرها لصحة الخلع ؟؟

الجواب :
أولاً : أن يكون هناك ما يدعو إليه ، إذ قد ورد الوعيد الشديد على من طلبت الطلاق دون سبب
قال عليه الصلاة والسلام : أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة . رواه الإمام أحمد وغيره ، وصححه الألباني .

ثانيا : أن يكون على عِوض ، أي على مُقابل تدفعه الزوجة
فإن لم يكن مُقابل فهو طلاق من جهة الزوج .

ومن جهة الزوج أن لا يكون نتيجة عضل ومُضارّة بالزوجة لتخالعه ، لقوله تبارك وتعالى : ( وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً )

ثم ذكّر الأزواج بما كان بينهم فقال : ( وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا )

- وما هي الأسباب الموجبة لإقرار الخلع والتي يحق للمرأة بموجبها طلب إنفاذ الخلع من زوجها ؟؟

وأما الأسباب التي تدعو إلى الخُلع فقد سبقت الإشارة إليها .

ويُضاف إليها أيضا ما لو كان الزوج ضعيف الدِّين ويرتكب بعض ما حرّم الله من الكبائر ولا تستطيع الزوجة الصبر على ذلك كما أنها لا تستطيع إثبات ذلك لدى المحاكم وهو لا يُريد أن يُطلّق فإنها تُخالعه .

السؤال :
- وهل يمكن اعتبار الخلع هو الحل للخلافات الزوجية وللعديد من القضايا التي قد تستمر في المحاكم لسنوات طويلة بدون حل ؟؟
الجواب :
والخُـلع هو أحد الحلول الشرعية للمشكلات الزوجية
إذ أن بعض الأزواج يحمله سوء الخلق أو اللؤم أحيانا على مُعاشرة زوجة لا تُحبه بل تكرهه
أو لا يُريد أن يوقع الطلاق بل يُريد أن تطلب منه ذلك ليذهب بما أعطاها من مهر أو يأخذ العِوض والمقابِل على الطلاق .

ومثله التحاكم الذي شرعه الله عز وجل لعباده في حال وقوع الخلاف والشقاق بين الزوجين .

السؤال :
هل تمنع الزوجة من أن تشم رائحة الجنة إن طلبت الخلع كما في الطلاق ، حيث ان كل امرأة تطلب الطلاق من زوجها لا تشم رائحة الجنة ؟
الجواب :
سبقت الإشارة إلى حديث : أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة . رواه الإمام أحمد وغيره .
وهذا الحديث رواه أبو داود في كتاب الطلاق . بابٌ في الخلع .

وهذا مُقيّد بما إذا كان من غير بأس
من غير سبب
من غير وجود عُذر شرعي

أما إذا وُجد السبب من كراهية أو شقاق وخلاف مستمر أو غير ذلك مما سبقت الإشارة إليه من الأسباب فيجوز لها أن تطلب الطلاق أو أن تُخالعه .

ولذا فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يُنكر على زوجة ثابت بن قيس رضي الله عنها وعنه لما قالت : يا رسول الله ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين ، ولكني أكره الكفر في الإسلام .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتردين عليه حديقته ؟
قالت : نعم . رواه البخاري .
وسبقت الإشارة إليه في المقدمة .

ففي هذا الحديث أنها سألته الطلاق ؛ لأنها لم تُحبّـه
وفيه أنها ردّت عليه المهر ؛ لأنها هي التي طلبت الطلاق .

فهي لا تعيبه في خلق ولا دين ولكنها لا تُحبّه

قال ابن حجر رحمه الله :
قولها : ولكني أكره الكفر في الإسلام : أي أكره أن أقمت عنده أن أقع فيما يقتضي الكفر ، وانتفى أنها أرادت أن يحملها على الكفر ويأمرها به نفاقا بقولها : لا اعتب عليه في دين ، فتعيّن الحمل على ما قلناه . انتهى .

فهي تكرهه ، ومعلوم أن الحب من الله لا يأتي بوصفه
فبعض النساء من أول أيامها ربما لا تُطيق حتى النظر إلى زوجها
والحب والمحبة من الله ، فلا تأتي بالقوّة !
قال عليه الصلاة والسلام : إن الـمِـقَـة من الله . رواه الإمام أحمد وغيره .
والمقة هي المحبة .

السؤال :
هل للزوجة عِـدّة بعد الخلع
؟
الجواب :
أما المختلِعة فقد اختلف العلماء في عِدّتها : هل تعتد بعد الخلع بحيضة أو تعتد كعدّة المطلّقة ؟

والصحيح أنها تعتدّ بحيضة واحدة لما رواه أبو داود عن ابن عباس رضي الله عنهما أن امرأة ثابت بن قيس اختلعت منه فجعل النبي صلى الله عليه وسلم عدّتها حيضة .

وروى ابن أبي شيبة عن نافع عن بن عمر أن الرُّبيِّع اختلعت من زوجها فأتى عمها عثمان ، فقال : تعتد بحيضة . وكان ابن عمر يقول : تعتد ثلاث حيض حتى قال هذا عثمان ، فكان يُفتي به ويقول : خيرنا وأعلمنا .
يعني بذلك عثمان بن عفان رضي الله عنه .

فإذا حاضت بعد الخُلع ثم طهرت فقد انقضت عدّتها .

والسبب في ذلك - والله أعلم -
أن العِدّة جُعلت في حال الطلاق بثلاث حيض – في غير الحامل –
حتى يحصّل التّروّي والمراجعة ، ولذلك لا يُخرج الرجل زوجته من بيته إذا طلّقها طلاقا رجعيا ولا يحل له ذلك .
قال سبحانه وتعالى : ( لا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلاّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ )

أما لماذا ؟
فـ ( لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا )

ومن الحكمة أيضا في التروّي والمراجعة ورأب الصدع أن لا يقع الطلاق في طُهر وقع فيه جماع ، ولا يوقع في حال حيض لتغيّر نفسية المرأة في ذلك الوقت .

السؤال :
هل يجوز للزوجة ان تعود إلى زوجها..بعد الخلع ،، إن ندمت ؟
وكيف يتم ذلك ؟
الجواب :
رجوع الزوجة إلى زوجها بعد المخالعة محلّ خلاف أيضا .

والصحيح – والله أعلم – أنه يجوز لها أن ترجع إليه ، ولكن بعقد جديد ومهر جديد .

فإذا ندمت الزوجة بعد وقوع الخلع ورغب بها الزوج فإنه لا بّد من عقد جديد وتسمية مهر جديد أيضا ولو كان يسيراً .

السؤال :
هناك من النساء . من تستخدم الخلع .. لكي تتخلص من زوجها لأسباب تافهة أو أعذار واهية لا تستدعي فسخ هذه العلاقة الزوجية .. وعندما تنصح بأن تتقي الله وتحافظ على زوجها وأسرتها تحتج بأن الشرع أعطاها هذا الحق ولها أن تستخدمه وقتما تشاء .
ونحن نعلم أنه الشرع أعطاها هذا الحق إذا كانت الحياة مع زوجها لا تطاق أو استفحل أن تعود المياه بينهما إلى مجاريها .
فما حكم فعلها ذلك .. وما هي نصيحتكم لمن تحاول أن تسلك هذا المسلك ؟؟

الجواب :
تقدّم أن الخُلع حل من الحلول للحياة التي تصل إلى طريق مسدود
وأنه ليست ورقة رابحة في يد المرأة تستعمله متى شاءت

كما سبقت الإشارة إلى أن قوله عليه الصلاة والسلام : أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة . رواه الإمام أحمد ، ورواه أبو داود في كتاب الطلاق . بابٌ في الخلع .
وأن هذا الوعيد يشمل الخُلع الطلاق .

وأُشير هنا إلى قوله عليه الصلاة والسلام : المختلعات هُنّ المنافقات . رواه الترمذي ، وصححه الألباني .

وهذا إذا كان الخُلع من غير سبب .

فالخُلع يُشبه الكيّ ، لا يُلجأ إليه عند الاضطرار إليه .

ومما ينبغي أن يُعلم أن الخُلع يأخذ الأحكام الخمسة ، فيكون في بعض الحالات :
حراماً
أو مكروها
أو جائزا
أو مستحبا
أو واجباً

وتفصيل الحالات في كُتب الفقه .

وهذا يعني أنه ليس تسلية ولا ألعوبة في أيدي الناس !

والله تعالى أعلى وأعلم .

كريستال 06-05-2007 11:17 AM

اما عن رأي في الموضوع فااعتقد ان من تلجأ للخلع هي زوجه كارهه لزوجها لسوء خلقه فتلجأ للطلاق بعد الاضرار بها اما لو المراءه هي السيئه فاسهل طريقه اما الزواج عليها او طلاقها

اما الخلع فهو الحل الاخير وعلاج المرض المستأصل للزوجه المعذبه او المجار عليها وهو تحرير نفسها منه


الساعة الآن 02:05 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©