نعم أخي الكسائي

بالاضافة الى الاعلام الذي يهدمنا

دعنا نفكر يا أخي لماذا يهدمنا الاعلام ؟

الاعلام يريد ان يحولنا الى نسخة من الغرب فيكسبنا الغرب الى معسكره


فهو يهدم عندنا ويبني عنده


اما الدراسة فهي ايضا تحتاج الى كثير من التعديل


وشكرا لكم جميعا على الرد

شكرا لك اخي ممكن لدي سؤال بعد اذن كاتب الموضوع كيف الطريقة لعمل خلفية وشكرا لك بصراااااااااااحة اعجبتني هذه الخلفية وشكرا لك

أنا من رأيي البطاله
وانتشار الوظائف برواتب متدنيه للشباب
قبل ماكنا نشوف سعودي محاسب أو في مطعم والآن نستنكر الاجانب في هالشغلات
يعني واحد راتبه 1500 أو 2000 ريال كيف بيتزوج؟؟ ولو قعد يجمع بيوصل الثلاثين وطبعا في المقابل بتعنس معه وحده وإذا عزو يتزوج رح يدور وحده أصغر
يعني هي معادله مقابل كل شاب عاطل توجد عانس
هذا غير غلااااااااااااء المعيشه الواحد صار لو يستأجر جحر ضب بيلقاه ب 15000

	000 لا حل لنا إذا أردنا أن نقلص العزوبية ((أن تتزوج الفتاة وهي صغيرة السن في الثانوي مثلا إذا جاء الخاطب المناسب في دينه وخلقه وأمانته 00 ولا داع للدراسة إلا إذ وافق الخاطب أن تواصل زوجته الدراسة بعد الزواج ، وماذا أستفدنا من خريجات الجامعات والكليات الآن هن بالآالآف في البيوت قد فاتهن قطار الزواج وهو الأهم و لم يجدن وظائف أيضا وتبخرت أحلامهن مع السراب ، وقليل منهن ممن يعملن في مدارس أهلية بألف وخمسمائة كانهن خادمات حبشية))[/frame

]:(

اخي الكيسائي الدراسه ضمان لمستقبل البنت من غدر الزمن والرجال

000ياعمي بلا مستقبل ولاهم يحزنون الجامعيات بالالالاف في البيوت بلا عمل؟؟؟!!!

شكرا لكم جميعا اخوني واخواتي على هذه الردود الايجابية ولقد بدأنا بحمدلله في حصر اسباب العنوسة لعلنا نكون قادرين على التخلص منها لانها تمسنا جميعا , حصرنا حتى الآن :
1- الاعلام الذي شوه الزواج الثاني(وذلك بالنسبة للقادرين ماديا)
2-الاجور المتدنية التي لا تفتح بيت.
3-نظام الدراسة الذي يؤخر البنات.
4-البطالة.
نرجو من الاخوة الاعضاء ان من ير سببا جديدا يضيفه
او
من يجد حلا لمشكلة يكتبها
وشكرا لكم جميعا
وشكرا لأصحاب المنتدى

غالبا ما تكون نسبة الرجال في كل مجتمع أعلى من النساء بسبب الحروب ومهن الرجال الخطره وغيره ذلك من الأسباب أضف إلى ذلك تعرض كثير من الرجال للسجن لأسباب عديدة مما يبين حكمة جواز التعدد وأنها خيار طيب للمرأة التي تحتاجه وكل امرأة عرضة لاحتياجه إلا إن سهل الله لها زوجا تستفرد به. ومن تحاربه لا تأمن أن يبتليها الله فتحتاجه ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه الدين.