في الحقيقه لا أعلم ماذا اقول او كيف اعبر عن شكر كل من شارك بالرد على موضوعي000
اعتقد انني امر فعلا بمشكله حقيقيه!!!!!

كلماتكم كانت بمثابة الخطوات الأولى لحل مشكلتي00

لكم مني فائق الاحترام والتقدير00

اسعدني كثيرا أن ارى مثل هذه العقول والتفكير النير00

اشكركم كثيرا00

انا مع الاخ مستشار أؤيده الرأي ما فيها اي شئ ابدا ان تقول الزوجه لزوجها عن شي بتحبه في المداعبة ما فيه شي ان تقوله اريد ان تتطو المداعبة معي ما فيها اي شي

اوافق لراي ابو حلموس ...

واعارض راي من يقول عن ازواجنا انهم يفكرون بتشبيع رغباتهم ...

والله يسعدك مع زوجك ...

اخوانى واخواتى اعضاء هذا المنتدى

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


اختى سحايب ابها

الوصول الى النشوه الجنسيه عند المراة بذات راجع لرجل لان المرأه كل جسمها حساس

وهو بطريقته يقدر يخليها تاصل لنشوه الجنسيه

هذا ولك منى جزيل الشكر

اخوك


مشعل المشعل

مثل ما قالت لك hant
حالك هي مثل حال 90 بالمائه من النساء وهي حالنا و حال الكثيرات لان الرجال في لحظة رغباتهم و ارضائها لا يشعرون الا باجسادهم و اجسادهم فقط فقط .......................
و يسألوننا .............لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ردود الأخوة جزاهم الله خيرا مقنعة ولمسوا لب الموضوع ولم يتركوا لنا مايقال فقد ردوا بما فيه الكفاية

بسم الله00

كل الشكر لمن تفاعل مع هذه المشكله00او فكر بالرد عليها00

لاتستغربون اذا اخبرتكم أن نساء كثيرات اعرفهن اقسم انهن انحرفن بسبب هذه المشكله00

في الحقيقه قد يكون للرجل دور كبير في هذا 00ولكن والحق يقال زوجي اجده فنان في عملية الجنس0

ولا أجد حرجا عندما اقول ان العيب قد يكون مني انا00

قالت لي احدى جاراتي يوما00انتي محرومه من لذه لاتتخيلينها0

وكانت كلماتها لها وقع كبير في نفسي لدرجة انني سألتها هل يعقل ان تكون اللذه لهذا الحد؟؟

نصيحتى لكل زوج000

تأكد أن زوجتك تستمتع معك00تأكد حتى لاتبحث عن لذتها في مكان آخر00

مثل ما قال مش مثل ما قالت :mad: :mad: :mad:


امزح معك :)


اخوك/hant


لعل وعسى يقرونه ويعبروني شوي عشان اغير الاسم :)

ليس كل الرجال يهتمون بمتعتهم فقط بل ان الرجال الشرقيون يحبون ان تتفاعل زوجاتهم معهم ويحبون ان يروها فى حالة نشوى وههذا يثيرهم جدا فلن يهتم الرجل بنفسه فقط الا اذا كانت زوجته لا تتفاعل معه ولا يحس معها باللذة الجنسية فسيكون الجماع هو واجب وليس متعة فبالتالى لن يهمه سوى نفسه فقط وذلك عن تجربة صدقينى