منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   أخبار الاعضاء (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=63)
-   -   يا جماعة الخير باركولي تحجبت :) شاركوني فرحتي (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=142493)

صمت المشاعر 20-09-2007 10:22 AM

ماشاء الله تبارك الرحمن الله يثبتك على طاعته يارب...
ويصخر لك هديته سبحانه وتعالى......

salamalikum 20-09-2007 10:37 AM

... أسأل الله العلى القدير ... ان يثبتك على ما انت عليه .. وان يهدي زوجــــك وأهل زوجكـ..

عاشقة الطفولة 20-09-2007 12:48 PM

ما شاء الله تبارك الرحمان
اللهم تبث اختنا دودي على حجابها
و يسر لها امورها و اهدي لها زوجها و اهله يا رب العالمين

مشكلتي اصدق 20-09-2007 12:53 PM

ماشااااااااااااااااااء الله
الله يثبتنا ويثبتك على الهدايه ويصلح لنا ولك سائر امورنا ويرزقك بالذريه الصالحه انتي والجميع
اللهم آمين

عبـدالعـزيز 20-09-2007 12:56 PM

الله يثبتك على حجابك ..

و يهدي زوجك و يجعله من أول المعينين لك ..

4 u 20-09-2007 01:27 PM

اسأل الله لكِ الثبات وان يرزق زوجك طريق الحق ويرزقه اتباعه .. امين يارب
وبحق هالشهر الفضيل الله يرزقكم الذريه الصاااااااااالحه يارب

القلب المحبوب 20-09-2007 01:30 PM

ما شاء الله تبارك الله

ألف ألف مبروك

mabdul 20-09-2007 01:32 PM

الله يثبتك، وصدقيني كثير من نساء العائله حيفرحوا بانقسام الرجال عنكم لانهم عارفين الاختاط و مشاكله وانشاء الله تكونين ممن سن سنه حسنه فهذي العائله فله اجرها واجر من عمل بها

العذبة 20-09-2007 01:33 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مباااااااااااااااارك عليك يا الغالية خطوة رااائعة وتقدم باااهر

غاليتي أنا مريت تقريبا بشبة ما ماريتي فيه

كنت أول من تغطى عن أولاد عمتي وعمي وخالي مع إني كنت اغطي في الخارج

والكل كان ينتقد ويقول هذيل مثل أخوانك

ونحن متربين مع بعض وبتشتتين الأسة وبيزعلون وووووو من هذا الكلام

لكن انصحك من القلب عزيزتي

أنك تقرئين آيات والأحاديث الي تدل على وجوب التغطية من محارم

وكل ما احد قال شي قول لي الحديث أو الآية وفهمية قولي أنا عرفت الحق وابي رضى ربي اهم شي

ووزعي عليهم منشورهات بهذا الخصوص راح تلاقينها بالمكتبات ااو التسجيلات الإسلامية

وثقي بأن من أرضى الله بسخط الناس رضي الله عليه وارضى الناس عليه

ومن ارضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط الناس عليه

والله إن العائلة الحين صار الرجال لوحدهم والحريم لوحدهم

وأي رجل بيدخل لازم الكل من النساء بيتغطى

يعني الحمدلله الكل تأثر وعرف الحق

لأن في داخلهم بعد ما يسمعون الآيات والأحاديث

ويشفون فعلك راح يكون في خطاب داخلي عندهم وراح يغبطونك على هذا الشي

وبيحاولن وبينفذوه

لكن عليك بالصبر والحكمة والكلام الطيب والإقناع بكل هدوء

و من يكثر الجدال لا تجادليه اتركيه

وقولي انا مقتنعة بآيات ربي وأحاديث نبيي وبس


وحاولي تقنعين زوجك وتبينين له حرمة هذا الشي

وأنا راح أورد لج الأيات والأحاديث التي تخص هذا الشي عشان تكون جحة لك

ولا تنسين الدعااااااااااااااااااااااء ادعي إنك تكونين سبب لهداية هذه العايلة ويتقبلون منك كلامك ويقتنعون

ويثبتك ويثبتهم يااارب

العذبة 20-09-2007 01:34 PM

السؤال : كثير من الرجال في بعض الأسر يسمح لزوجته أو ابنته أو أخته الظهور أمام الرجال غير المحارم كجماعته وأصدقائه وزملائه والجلوس معهم والتحدث إليهم كما لو كانوا محرما لها، إذا نصحناهم قالوا: إن هذه عاداتهم وعادات آبائهم، كما أنهم يزعمون أن قلوبهم نظيفة، ومنهم المكابر والمعاند وهو يفهم الحكم، ومنهم من يجادل فما نصيحتكم لهم؟
الجواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

فإن كان المقصود من السؤال أن هؤلاء الرجال يسمحون لنسائهم بالتكشف أمام الرجال الأجانب عنهن أي بغير الحجاب الشرعي فإن هذا من المحرمات القطعية في الشريعة الإسلامية وقد قال الله تعالى : ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ).ومن فعل ذلك فقد وقع في الحرام البين ولا ينفعه أن يكون ذلك ديدن آبائه وعادة أهله ،فعليهم التوبة إلى الله والرجوع إليه نسأل الله أن يعفو عنا وعنهم .

وأما إن كان المقصود هو جلوس المرأة المسلمة بحجابها الشرعي مع رجل أجنبي عنها في وجود محرم من محارمها ،فإن ذلك يجوز إن دعت إليه حاجة شرعية كمقاضاة أو تطبيب أو حل مشكلة أو نحوه ،وبشرط أن لا يكون هناك تماس بينها وبين أولئك الرجال إلا إن دعت ضرورة التطبيب على تفصيل ليس هذا محله ،وبشرط عدم الخضوع في القول ،وأن يقتصر في ذلك على قدر الحاجة ،أما أن يتخذ ذلك عادة دائمة ،يختلط فيها الرجال بالنساء ويتحدثون معهن فيما يفيد وما لا يفيد ،فهذا مما يجب منعه سداً للذريعة ودرءاً للفتنة .

وليعلم هؤلاء الذين يسمحون لنسائهم بذلك أنهم إنما يضعون النار بقرب الزيت ثم يزعمون أن قلوبهم نظيفة ،والله تعالى أعلم بقلوب عباده من أنفسهم ،وقد قال صلى الله عليه وسلم : (ما تركت من بعدي فتنة أضر على النساء من الرجال ولا فتنة أضر على الرجال من النساء ) .والله أعلم


السؤال : ما حكم الجلوس مع ابنة العم أو العمة والحديث معها بحكمها من الأقارب مع وجود الأهل معها(أي مع أمها أو أبيها ) ؟

الجواب : ابنة العم وابنة العمة ليستا من المحارم فحكمهما حكم المرأة الأجنبية ،وقد سبق أن بينا في جواب سؤال سابق أنه إن دعت حاجة أو مصلحة لجلوس الرجل مع امرأة أجنبية فلا بأس بشرط أن تجلس المرأة بحجابها الشرعي وبشرط وجود المحرم لقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم ) أخرجه البخاري (5233) ومسلم (1341) من حديث ابن عباس ،قال النووي رحمه الله : (( يحتمل أن يريد محرماً لها أو محرماً لها أو له ،وهذا الاحتمال الثاني هو الجاري على قواعد الفقهاء فإنه لا فرق بين أن يكون معها محرم لها كابنها وأخيها وأمها وأختها ،أو يكون محرماً له كأخته وبنته وعمته وخالته فيجوز القعود معها في هذه الأحوال )).

على أنه ينبغي أن يكون الجلوس والكلام عند الحاجة وبقدرها ،فأما إن لم يكن هناك حاجة فإنه بالنظر إلى فساد الزمان كثرة الفتن فيه فإنا نرى أن عدم الجلوس أفضل درءاً للفتنة وسداً للذريعة.والله تعالى أعلم


الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله .
ما حكم مصافحة المراة من الاقربا من غير المحارم ؟؟ مع وجود فارق في السن بين الطفلين وتكون المعاملة بنية صافية .
وجزاكم الله عنا خير الجزاء .


الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين أمابعد:
قال صلى الله عليه وسلم: لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له ) والنيات لا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى فلا يجوز للمسلم أن يصافح إمرأة لا تحل له والله أعلم




الأدلة التي تأمر المرأة المسلمة
بتغطية سائر جسدها
الأدلة من الكتاب:



أولاً: قوله تعالى :" وإذا سألتموهن متاعاً فسألوهن من وراء حجاب ذلك أطهر لقلوبكم وقلوبهن" قال ابن كثير –رحمه الله:" أي وكما نهيتكم عن الدخول عليهن كذلك لا تنظروا إليهن بالكلية ، ولو كان لأحدكم حاجة يريد تناولها منهن فلا ينظر إليهن ولا يسألهن إلا من وراء حجاب.
وقال الشوكاني -رحمه الله- : أي من ستر بينكم وبينهن. وقال الطبري -رحمه الله- " إذا سألتم أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونساء المؤمنين متاعاً فاسألوهن من وراء ستر بينكم وبينهن، ولا تدخلوا عليهن بيوتهن. والسؤال من وراء حجاب أطهر لقلوب الرجال والنساء من عوارض العين التي تعرض في صدور الرجال والنساء وأحرى أن لا يكون للشيطان عليكم وعليهن سبيل. فهذه الآية الكريمة تبين وجوب الستر عن الرجال الأجانب. قال سماحة المفتي الشيخ عبد العزيز ابن باز – حفظه الله – في هذه الآية: " ولم يستثنِ شيئاً، وهي آية محكمة، فوجب الأخذ بها والتعويل عليها وحمل ما سواها عليها. ثم قال – جزاه الله خيراً - : " والآية المذكورة حجة ظاهرة وبرهان قاطع على تحريم سفور النساء وتبرجهن بالزينة.

ثانياً: قوله تعالى: " يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين
عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يُعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً".
قال الشيخ حمود التويجري -رحمه الله- في الصارم المشهور ص(187) : " روى ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنه في هذه الآية قال : " أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عيناً واحدة.
وقال سماحة الشيخ عبد العزيز ابن باز -حفظه الله- في هذه الآية : " إن محمد بن سرين (سيرين) قال: " سألت عبيدة السلماني عن قول الله عز وجل :" يدنين عليهن من جلابيبهن" فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى.

ثالثا : قول الله تعالى : " ولا يبدين زينتهن إلاّ ما ظهر منها " قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه الثياب.

رابعاً : قول الله تعالى: " وليضربن بخمرهن على جيوبهن" قال الطبري -رحمه الله- في تفسير هذه الآية : " وليلقين خمرهن على جيوبهن ليسترن بذلك شعورهن وأعناقهن. وفي هذه الآية دليل على تغطية الوجه لأن الخمار هو الذي تغطي به المرأة رأسها فإذا أنزلته على صدرها غطت ما بينهما وهو الوجه.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في هذه الآية : " فلما نزل ذلك عمد نساء المؤمنين إلى خمرهن فشققنها وأرخينها على أعناقهن ، والجيب هو شق في طول القميص فإذا ضربت المرأة بالخمار على الجيب سترت عنقها.
انظر أخي القارىء هل يكون ستر العنق إلا بعد ستر الوجه !!



الأدلة من السنة:

أولاً: قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الترمذي ، وقال عنه حسن غريب " المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان " ففي هذا الحديث العظيم لم يستثن صلى الله عليه وسلم منها شيئاً بل قال : إنها عورة .

ثانياً : فعل عائشة رضي الله عنه في قصة الإفك ، والحديث الذي أخرجه البخاري ومسلم " قالت عائشة وكان صفوان بن المعطل السلمي ثم الذكواني من وراء الجيش فأدلج فأصبح عند منزلي فرأى سواد إنسان نائم فأتاني فعرفني حين رآني ، وكان يراني قبل الحجاب فاستيقظت باسترجاعه حين عرفني فخمرت وجهي بجلبابي "

ثالثاً : عن عائشة رضي الله عنه قالت : "كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع الرسول صلى الله عليه وسلم فإذا حاذونا سدلت إحدانا جلبابها على وجهها من رأسها فإذا جوزنا كشفنا "
رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه .

رابعاً : حديث عائشة رضي الله عنه قالت : "رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه وأنا أنظر إلى الحبشة يلعبون في المسجد " متفق عليه
.
خامساً : عن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تنتقب المرأة المحرمة ولا تلبس القفازين " رواه الإمام أحمد والبخاري وأهل السنن .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله – هذا مما يدل على أن النقاب والقفازين كانا معروفين في النساء اللاتي لم يحرمن ، وذلك يقتضي ستر وجوههن وأيديهن .

سادساً : عن جابر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل " فخطبت جارية فكنت أتخبأ لها حتى رأيت ما دعاني إلى نكاحها وتزوجتها . رواه الإمام أحمد والحاكم وقال صحيح على شرط مسلم .

سابعاً : عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت له امرأة أخطبها فقال : " اذهب فانظر إليها فإنه أجدر أن يؤدم بينكما " فأتيت امرأة من الأنصار فخطبتها إلى أبويها وأخبرتها بقول النبي –صلى الله عليه وسلم- فكأنهما كرها ذلك ، قال : فسمعت ذلك المرأة وهي في خدرها فقالت : إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرك أن تنظر فانظر وإلا فأنشدك – كأنها أعظمت ذلك – قال : فنظرت إليها فتزوجتها فذكر من موافقتها "
رواه الإمام أحمد وأهل السنن إلا أبو داود وقال الترمذي هذا حديث حسن وصححه ابن حبان .

ثامناً : أخرج الإمام البخاري عن عائشة رضي الله عنه قالت : " خرجت سودة بعدما ضرب الحجاب لحاجتها وكانت امرأة جسيمة لا تخفى على من يعرفها فرآها عمر بن الخطاب فقال : يا سودة أما والله ما تخفين علينا فانظري كيف تخرجين " وفي هذا الحديث دلالة واضحة على أن وجهها كان مستوراً وأنه رضي الله عنه لم يعرفها إلا بجسمها .

وبعد أخي المسلم أختي المسلمة: هل يشك عاقل في تحريم كشف الوجه والكفين لغير المحارم لوضوح الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة علماً أن كثير من أهل العلم ساق أكثر من عشرين دليلاً من السنة في تحريم كشف الوجه ولكن اقتصرت على هذه الأدلة حتى لا أطيل، ومن أراد التفصيل في هذه المسألة فليرجع إلى مجموعة الرسائل في الحجاب والسفور لشيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – وللشيخ عبد العزيز ابن باز ، وللشيخ محمد العثيمين – حفظهما الله – وكتاب الشيخ حمود التويجري -رحمه الله- " الصارم المسلول على أهل التبرج والسفور" وكتاب" يافتاة الإسلام اقرئي حتى لا تُخدعي" للشيخ صالح البليهي -رحمه الله- و"الحجاب أدلة الموجبين وشبه المخالفين" للشيخ مصطفى العدوي – حفظه الله- وغيرها من الكتب.
خاصة أن نساء المؤمنين قد اعتدن هذه العبادة الطيبة الحميدة. أما في هذا الزمان الذي كثر فيه التبرج والسفور والإنحلال الخلقي من قبل الشعوب الإسلامية وغير الإسلامية، والتشبه بالكافرات في الزينة وما يسمونها بالموضة، وانتشرت الأصباغ التي توضع على الوجه فهل يرضى رجل في قلبه غيرة على محارمه أن تكشف زوجته أو أخته أو قريبته أمام الأجانب وقد قال صلى الله عليه وسلم :" ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"، وهل يختلف اثنان في أن الوجه هو محط الأنظار من قبل الرجال لأنه هو المكان الذي تُعرف به المرأة هل هي جميلة أم لا.
وقبل أن أختم هذه الرسالة أذكر إخواني المسلمين بحدث المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي رواه مسلم في صحيحه :" إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء، فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء" وهذا الحديث يبين عظم وخطورة النساء إذا خرجن وهن نازعات للحجاب.


الساعة الآن 02:04 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©