![]() |
اختي الغاليه ..
قد لا اكون في موقفك لذا فانا لا أحس تماماً بما تحسين .. عمرك 23 .. وهذا أجمل عمر .. لماذا لا تخرجين .. لا تذهبين الى الجامعه .. او تشتغلين وتستغلين وقت فراغك .. تشاهدين الناس ويشاهدونك .. تملئين وقت فراغك .. وهناك حل اخر .. اذا كانت خالتك تحبك فلماذا لاتزوينها .. فقد تعوضك عن حنان والدتك ... وايضا اذا زادت علاقتكم مع بعض .. ممكن تطلبين منها تحادث والدتك .. الله ييسر لك الحير يارب وين ماكان .. أختك أم فطومه :) |
اقتباس:
انا الان فى فترة انتظار للاختبارات ولا اخرج كل وقتى اقضيه فى غرفتى ولا احب ان اخرج منها ولأن ايضا امى مخاصمتنى ابنة خالتى بالفعل طلبت منى ان اقضى عندهم اسبوع بعد الاختبارات انا عندما حكيت لأبنه خالتى عذرتنى جداااااااا فى كل كلمة قلتها ولأن بر الأباء ليس مجرد فعل اجبر نفسى عليه اجبارا انه ينبع من داخل الأنسان ويكون نابع من حب حقيقى مايحزننى ان هذه المشاعر بعيده عنى ولا اشعر بهذا الحب الصادق الحمدلله على كل شىء |
غاليتي باقة مشاعر
لا استطيع ان اقول سوى فرج الله همك و رزقك وايانا بر والدينا.. حبيتي الغالية .. قد اكون الح عليك كثيراً ولكن صدقيني هذا فقط من حبي لك .. رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام .. وصى بالام ثلاثاً حين سئل : من أحق الناس بصحبتي يا رسول الله قال : أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك .. حبيبتي .. حاولي التقرب من امك واذهبي واعتذري لها عما بدر منك لانها مثل ماقلتي : مخاصمتني .. أعلم كم هي صعبه .. ولكن ثوابها عند رب العباد كبير جداً .. اكسبي والدتك قبل ان يفوت الاوان لاقدر الله .. والله اعلم انها صعبة جداً .. ولكن يجب ان تجتهدي وتعملي لازالة هذا الحواجز .. اسمحي لي على الحاحي لك .. ولكن يمكن لاني في غربه وبعيدة عن امي واهلي .. فاشعر بالوحدة في بعض الاحيان ... حاولي .. اختي حاولي .. اذهبي الان واعتذري من امك قبلي رأسها وقولي لها انك غلطت في حقها حتى لو لم تكوني اخطأتي .. فقط اعتذري وانطري ماذا ستفعل .. لا اقول اني اعلم الغيب فقد لا ترضى والدتك بهذه السهولة .. لكن نصيحة من قلب محب .. اكسبي قلب امك في حياتها .. حتى تكسبي بر ابنائك في المستقبل ان شاء الله وحتى يبارك للك الله في كل اعمالك .. :) |
اختى وحبيبتى حاملة الهم(ام فطومة)
هل دعوتى لى بصدق من قلبك؟ لا اعلم ماذا حدث لى لقد نزل على شيئا من السماء جعلنى انظر الى ابى وامى بطريقه اخرى غير السابقه تماما لأول مرة اشعر بهذا الشعور بدأت اشعر انهم مثل الاطفال وبدأت اشعر بالعطف نحوهم ابى اصبح عجوزا ويحتاجنى لأن اخرج معه لكى يقضى مشاويره عندما خرجت معه شعرت انه مثل الطفل يحتاجنى ان اذهب معه واعود معه لأن حركته اصبحت قليلا غير متزنه بسبب امراض الشيخوخه تذكرت عندما كنت طفله وكنت اطلب منه ان يحضر لى مجلتى المفضله اصبح هو الأن الذى يحتاجنى بكيت عندما رجعت وقبلها كنت قد صالحت امى بعد هذا الشعور الذى اجتاحنى ناحيتهم واكاد اجزم انه بدعوة اخت حنونه قلبها على كثيرا اشكرك من كل قلبى على وقفتك الحنونه معى وادعوا الله ان التقى بك فى الفردوس الاعلى فى الجنه |
باقة مشاعر
كم هو مبهج للنفس هذا التطور في علاقتك مع أهلك فرحت بها -والله- هل رأيتم ماذا فعل الدعاء؟ لكن ماذا تبقى عليك؟ هل تقفين إزاء هذا الوضع مكتوفة الأيدي؟ إنها فرصتك!! لقد أعجبني موقفك من والدك، وأجمل منه تذكرك لسنين طفولتك، وجميل والدك عليك. ورائع جدا صلحك مع والدتك هذا ما استطعت تذكره إلا أن هناك مواقف لا تذكرينها حتما ولا تعرفينها حينما كنت صغيرة جدا، دون مرحلة التذكر، حين كانت دمعات والديك تنزل لدى أدنى وعكة صحية تصيبك، وحين كانا يسهران الليل يتابعان حالتك، فلما اشتد عودك وصلب، بقي أن يلقيا منك الرعاية والحب والحنان. ربما لم يحسن أهل بيتك التعامل معك، وربما ظنوا أن في التعامل القاسي نوعا من التربية الصحيحة، وربما ظنوا أن التعامل اللين، وكلمات الحب إنما هو تدليل مسرف في التربية! هكذا ظنوا! ونحن معك أن هذا نوع من الخطأ، وهذا رابط لمقال كتبته في المنتدى يصب في الموضوع ذاته تقريبا وعنوانه (قبل أن يغازلها الآخرون) إلا أننا هنا لا نخاطب أهل بيتك، إنما نخاطبك أنت، وأنت لا تملكين قلوب والديك، أو مشاعرهم، ولا تملكين أيضا تغيير أساليب التعامل، لهذا أنت مطالبة بتغيير نفسك فيما تقدرين عليه، تستطيعين أن تصنعي أشياء تغير مشاعرهم نحوك، وتستطيعين أن تصنعي أشياء تبقى لك ذخرا، وهذه الأعمال والأشياء التي نطالبك بها، قد تؤثر في أهلك، وقد يكون لها مردود واضح وظاهر للعيان، وقد يكون تأثيرها دون المطلوب، أو لا يكون لها تأثير، ولكنها في كل الأحوال لن تضيع سدى، فإن نسيها والداك وضاعت في ركام السنين، فإنها محفورة محفوظة في كتاب، لا يضل ربي ولا ينسى، (أحصاه الله ونسوه) وستجدين مع الاحتساب والإخلاص كل ما قدمته يداك، بل ستجدينه فوق عملك، وفوق تصورك. ربما تنتظرين مني أن أمدك بشيء من الأفكار التي قد يكون لها أثر في تغيير أساليب التعامل معك، وهنا أقول: أولا:أنت أعلم وأعرف بمداخل ودهاليز أهلك ثانيا: هناك حل واحد ذكره من سبقوني هنا إنه الإحسان إليهم، اقرئي قول الشاعر: أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم *** فطالما استعبد الإنسان إحسان ولما جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكو إليه قرابته الذين يصلهم ويقطعونه، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم أنه إن كان كما يقول: فكأنما يُسِفُّهم المَلَّ، أي: كأنما يضع في أعينهم الرمل ا لحار. كل ما أطلبه منك أن تظلي على حسن الرعاية وحسن الطاعة، فإن لم تجدي نتيجة في الدنيا –وإن كنت لا أظن ذلك- فحتما ستجدين النتيجة في الآخرة، إذا احتسبت الأجر عند ربك. هناك أيضا: الدعاء، وقد رأيت أثرا من آثاره، وهو الآخر لا يضيع، فإن وجدت أثره في الدنيا –وهو الأصل-وإلا فإن الله يدخره لك عنده، أو يرد عنك أسوأ منه، أو يعطيك أفضل منه. أيضا: تذكري الأجر المترتب على الصبر، فإن هذا مما يذيب أحجار الألم، ويحيلها إلى ماء زلال. أيضا: احرصي على تصغير المشاكل، وعدم تحميلها أكبر مما تحتمل، بل اجعليها أصغر مما تحتمل، كما يقولون: (هونيها وتهون) فتشاغلي عن مشاكلك، وصغريها، وأحسني الظن بوالديك، واعتبري ما يحصل منهم سببه إما الجهل، أو حالة نفسية معينة، أو نحو ذلك، وليس هناك شيء عن سوء قصد. إنك لو اخترمتك المنية قبل والديك، لربما رأيت من دموعهما ونشيجهما وبكائهما ما يثير في نفسك الرحمة. |
الحمدلله رب العالمييييين .. ربي يعلم اني مانسيتك من الدعاء ... وكنت ابي اكتب اني اريد ان اتتطمن عليك بس خفت تملين من ازعاجي ..
الحمدلله رب العالمين والله فرحتيييني وااااااااايد ... وبكيت من الفرحه .. استمري استمري .. والله ربي ماينسى لك هالمعروف .. وبر الوالدين بالذات راح تشوفين نتايجه ف الدنيا .. الله يسعدك ويهنيك ويخلي لك امك وابوك واكثري من عطفك عليهما .. اختي ماعرف شاقول بس والله من الفرحه .. وااذذا احتجتي تي مساعده لا تترددين يا الغالية :) اختك ام فطومه :) |
اقتباس:
حقيقى لا استطيع ان اشكرك فأنتى بما فعلتيه معى لمستى قلبى جدا جدا واحببتك من كل قلبى فقط كل مااطلبه من ربى ان يجمعنى بك فى الفردوس وسأطلب من ربى ان اراكى فلا تنسينى:) اختك المحبه باقة مشاعر |
اقتباس:
جزاك الله كل الخير عنى |
أختي بــــــــاقة مشاعر ...........
كيف تقولين أن فاقد الشيء لايعطيه؟؟؟ أناأعاكسك تماما وهذا ماأراه في كلماتك ياغالية .. تملكين أسلوب راقي .. ومشاعر حانية .. وفقك الله وسخر لك والديك الأن أنت في بداية طريقك إلى كسب قلوبهما ستواجهين الحلاوة والتعب والصدود فلا تيأسي وبادري إليهما وفي النهاية ستصطدمين بالحب منهما غامرا محياك ودعواتهما لك تمطر عليك.. فماأعظمها من لذة لاينالها إلا من رضي الله عنه .......................... |
اقتباس:
اشكر كثيرا ثناءك على هذا فقط من ذوقك واوعدك انى سأتقوى بنصائحك باذن الله لن انسى ابدا وقفتكم بجانبى يا احلى اعضاء دعواتكم |
| الساعة الآن 09:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©