مهما فعلت فهذه امك وواجب عليك رضاها واذا كان قربك منها يسبب لكي المشاكل فحاولي ان تبعدي عنها ولكن ليس كل البعد بمعنى لا تقطعي اخبارك عنها
اثابك الله واكسبكي رضاها

الله يوفقك لم فيه خير

اختك

الله يهديها ....

الله يهديها وهذي امك لابد من برها وقد تكون فعلا تشعر بوحدة وفعلا اختي هي صادقة مافائدة الاولاد اذا مااحتضنوها بكبرها
لكن ممكن تشغليها بشي اذا كانت غير متعلمة اقنعيها تسجل بدار تحفيظ وبتاخذ كل وقتها والله ارى النساء الكبار يستمتعون فيها او ممكن ترتبي لها زيارات من الجيران او الاقارب حتى لو انت عزمتيهم اطلعي معها لاماكن تحبها اقضي احتياجاتها كل انسان وله مفتاح لقلبه منهم المال منهم التواصل منهم الكلام الطيب واكيد لاحظت شيء تحبه وهكذا
الله يعينك ويوفقك ودائما ادعي ربك يوفقك لبرها

أنتي طرف في المشكلة أختي ...

فبلسانك سببتي المشاكل لنفسك ...

و علاج أمك ...

عدم التحدث معها بتاتا البته عنكي و عن زوجك ...

و ستري كيف التغير ...

و عند سؤالها لكي و بحثها في حياتك ...

أخبريها إنكي بخير و لستي بحاجة لرأي و لكن بأسلوب ...

تذكري ...

فقط أمسكي لسانك من التحدث مع أمك عن زوجك ...

الله يهديها (أمك ثم أمك ثم أمك)