![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
جزاك الله خير أخي أبو عبدالله والأروع هو تواجدك ومشاركتك |
أخي العزيز أبوفيصل ..
موضوع متعوب عليه جدا, ومفيد .. والمسألة مرتبطة بالإرادة والتدريب, وكلما أراد الإنسان أن يتغير لابد له من إرادة قوية, مع التدرب التدريجي وبإذن الله سيصل إلى ما يريد .. كما أنه من المهم التأكيد على جانب التربية بالنسبة للآباء والأمهات فيجب عليهم تدريب أبنائهم منذ الصغر على الجرأة في الحديث.. جزاك الله خيرا ولا حرمك الأجر على هذا الموضوع المتميز .. |
اقتباس:
أخي الكريم علاء الدين عتبي عليك أنك أسميتني (( استاذي )) فلم أصل لدرجة الأستاذية :d أما تعليقك الرائع بحق فهو تطريز لموضوعي أتشرف به ،،، وقد قرأت كل كلمة كتبتها فأعجبت بهذه السطور الرائعة التي كانت تنقص الموضوع قبل أن تميزه بهذا الشرح بارك الله فيك . وفعلا فكما ذكرت أخي أن المقصود في الموضوع ليس الحياء العادي الذي حث عليه النبي صلى الله عليه وسلم ،،، لكن المقصود هو الحياء المرضي الذي يصيب الكثيرين ،،، فكثيرا من البيوت كما ذكرت في مشاركة سابقة مليئة بأناس خجولين لدرجة عدم الخروج لأداء الصلاة جماعة ،،، وعدم الخروج لزيارة الأقارب وصلة الرحم وعدم حضور مناسبات الزواج التي تعد من الواجبات . وقد ذكرت في الموضوع أن الخجل المرضي المعني هو من يصيبهم التعرق في اليدين وغير ذلك من أعراض نفسية غريبة . مرة أخرى أشكر لك إسهامك في الموضوع بارك الله فيك . |
اقتباس:
الشكر موصول لك أخي الكريم ،،، وتشجيعكم لي أفادني كثيرا وإن شاء الله نستفيد من بعضنا البعض بارك الله فيك . |
اقتباس:
أختي الفاضلة : قد تكونين لم تشاهدين المصابين بهذا المرض الخطير ،،، لذلك أشرتي الى أمور تحدث لكنها لا تنطبق على من نعنيهم بالموضوع والخجل المرضي ،،، فتلك الحالات التي ذكرتي تعد أحيانا من حسن الخلف والادب في الحوار وحسن الإنصات ،،، وهؤلاء يعدون من المتميزين ،،، لكن المصابين بالخجل المرضي تحدث لهم أعراضا غريبة يكونون فيها غير جريئين في الحديث مع الناس ،،، وقد تسلب حقوقهم من ضعفاء النفوس لسبب واحد هو خجلهم المرضي ،،، فمنهم من لا يستطيع رد السلام الواجب بحجة الحياء !!!! شكرا لك أختي الفاضلة على مداخلتك . |
الله يجزاك خير على الموضوع
|
اقتباس:
التميز هو ما ذكرته في مداخلتك أخي أبو عبدالملك ،،، فبالفعل الإرادة القوية والتدريب أمران مهمان لمن عايش هذا المرض وعانا منه وبدونهما لن يستطيع التخلص من الخجل المرضي . كما أن على الآباء والمربين الإهتمام بأبنائهم منذ الصغر وملاحظة سلوكهم حتى لا يقعون في هذا المرض . تذكرت أمرا مهما من مداخلتك أخي أبو عبدالملك وهو أن هناك أباء تسببوا في هذا المرض لأبنائهم بطريقة تربيتهم الخاطئة فهم يمنعونهم من الدخول الى مجالس الرجال ،،، إضافة الى أن منهم من يربي ابنه على الخمول والدعة والكسل فلا يخرج الى الناس وبالتالي تكون النتيجة أن الولد تعود على عدم الالتقاء بالناس والحديث معهم فيقع في هذا المرض الخطير . وقد تحدث أمورا تافهة للطفل تتسبب في وقوع المرض لديه والعقدة النفسية ،،، ومن ذلك ما ذكره الدكتور مريد الكلاب في أحد محاضراته حيث روى قصتين حدثتا له شخصيا حينما كان طفلا صغيرا إحداهما نجح المربي في التعامل معه والأخرى تسببت له في عقدة نفسية وسأروي هاتين القصتين هنا باختصار . القصة الأولى يقول طلب مني الاستاذ أن أقدم كلمة في المدرسة ،،، وحين اقتربت من المايك توقفت ولم أستطع الحديث ،،، فحاولت أخرى وأخرى فلم أنجح ،،، فسخر مني الطلاب وضحكوا علي حتى أنني ذهبت الى الفصل خجلانا لا أستطيع الحديث مطلقا والزملاء من الطلاب يضحكون علي ،،، فإذا بالأستاذ يدخل الفصل ويقول ما شاء الله أنت يا مريد خير من غيرك الذين لم يحاولوا الحديث في الإذاعة . أنت يا مريد حاولت وغيرك ترك مجرد المحاولة . أنت يا مريد اليوم حاولت وغدا ستحاول وتنجح إن شاء الله . ويقول وفي يوم الغد دعاني الأستاذ لإلقاء الكلمة ،،، وفعلا استطعت تقديمها بطريقة ناجحة ،،، وتخلصت من العقدة قبل أن تقع . القصة الثانية يقول فيها أنني حضرت مناسبة مع والدي فأدخلني والدي بجانبه في رأس المجلس وكان الجميع يتحدثون مع والدي وأنا بجانبه وكنت أشعر بأهميتي لجلوسي في هذا المكان ،،، لكن حينما دعانا صاحب الوليمة هداه الله لتناول العشاء دخل الرجال وحينما وصلت الباب لأدخل أوقفني صاحب الوليمة بحجة أنني طفل وقال لا يا ولدي سيأتي دورك مع الأطفال بعد أن يتناول الرجال الوليمة ،،، فخرجت من المكان الى خارج البيت أنتظر والدي وقد تأخر والدي كثيرا ظنا منه أنني ألعب مع الاطفال لكنه لم يعرف أنني قد تضايقت من طريقة تعامل صاحب الوليمة ،،، وحينما عاد والدي قال أنت هنا !!! ثم ذهبنا سويا وأنا ساكت ،،، لكن أصابتني عقدة بسببها فأصبحت لا أقبل دعوة لوليمة عشاء أبدا حتى كبرت وأصبحت أبا فلم أكن أستطع حضور ولائم العشاء لأن ذلك الموقف أثر علي كثيرا في حياتي ،،، لكنني بعد زمن استطعت التخلص من هذا بعد جهد جهيد وإرادة وعزم قويين . |
اقتباس:
|
ماشاءلله تبارك الله ..
روعه من روائع حبيبنا أبو فيصل .. حقيقه بعد موضوعك الرائع الطيب المفيد جدا وردود الاخوه ومناقشتهم لك بكل حب وود , مااعاد فى كلام .. أسأل الله أن يجعله فى ميزان حسناتك يارب ا لعالمين .. الله يوفقك ويسعدك ويحقق كل أمانيك يارب .. دمت بخير. |
| الساعة الآن 10:12 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©