![]() |
افضلها ذكية حتى يكونوا عيالي بأذن الله اذكياء مثل امهم
وحتى يتفوقون في دراستهم ويوصلون الى اعلى المناصب ولكن لا افضلها قوية شخصية لاني اكره المرأة المتسلطة وافضلها بأن تكون ضعيفة لان الضعف يليق بالأنوثة حتى اشفق عليها |
لا اعتقد انك اصبت التسمية حينما قلت غبية
بعض الشباب ( غير الملتزمين ) يرون البنت المؤدبة المسالمة التي تربت على الطهر والعفة وحب الاخلاق الحميدة وحسن الظن والصفح عن من يظلمها يسمونها غبية وهذه تسمية لا تنطبق عليها بتاتاً التسمية تنطبق على المرأة بذيئة اللسان البخيلة الحنانه التي تخرب بيتها بيدها لسوء تصرفاتها وطول لسانها والتي تنفر زوجها منها لضحالة عقلها وسخافة شخصيتها ظناً منها انها قوية الشخصية هذه هي الغبية انا افضل أمرأة طاهرة على نياتها لا تحب سماع الفحشاء مع ذكاء ورزانة وهدوء وتفكر في كل اقوالها وافعالها |
طيب و اللي تتغابي ؟
|
بالنسبة لي
لا ما احبها غبية طبعن ... اكيد ذكية احسن وبالنسبة لقوة الشخصية ... ما تفرق معي .. اهم شي التوافق الشخصي بالنسبة لي :) |
أختي الكريمة .. التغابي صفة مدح ... لا صفة ذم ... التغابي ... خلق نبيل ... ولكن بعض النوعيات ... إما أن تجي بالوجه ولا ما ينفع معاهم ... وتذكري .. :: :: ليس الغبي بسيد في قومه .. لكن سيد قومه المتغابي ... دمت بحفظ الرحمن ... |
سبحان الله اخي بحريني قال اللي ما يدور بعقلي
فعلا اللي ما يخاف الله يسمي المؤدبه غبيه الله يرزقني ويرزقك اخينا من فضله واسال الله ان يثبتك |
اقتباس:
أما إذا طبيت في غبية لا تعرف تدير شؤون البيت فتلك مصيبة وأظن زي ما ذكر أن البعض يظن العفاف والحياء غباء لدى المرأة وهذه مشكلة |
الرجل اذا فضل المرأه الغبيه لن يعيش في سعاده لأنه لابد وانه يريد من يفهمه ويناقشه ويساعده في التفكير خاصة زوجته
والمرأة ايضا لن تسعد مع الرجل الغبي |
الغباء ما يجي من وراه الإ الخراب مستحيل تكون غبية وتمشي حياتها صح |
الي يفضل زوجه غبيه اعتقد هو اغبا من الي ياخده
والي يفضل زوجه ضعيفة الشخصية اهو اضعف منها وانا راي افضل زوجة ذكية وقوية الشخصيه حق افتخر بها وتفتخر بي وكل شي بتفاهم ينحل اما الكذب ماله داعي وشريكت الحياه لازم تعرف انت وين رحت وين جيت ومافيه اسرار بين الزوجين وهذي وجهة نظري |
| الساعة الآن 08:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©