![]() |
الله يرحمها ويغمد روحها الجنه وما شالله ان شا ءالله تكون ممن ماتت وزوجها عنها راض .. دخلت الجنه
الله يصبر عيالها واهلها وان شاء الله اكراما لها سوف يعوضه الله بالزوجة التي تصونه وتصون اولاده عليك يا اخي بنصحه بالزواج |
رحم الله زوجته ولله در هذا الرجل الذي يمثل نموذج نادر من الرجال
|
الله يرحمها ويجمعها معه في الجنة
اول مرة اسمع ان واحد بعد وفاة زوجته ماتزوج!! شكله هذا مو من ربعنا!! ربعنا ماتتم السنة متوفية الا الاخ متزوج |
والله يا أخت شوبارد بيكون بيدور عروسة من يوم مأتم زوجته
قصه مؤثرة وأعجبتنى |
من جد هالزوج عملة نادرة، أعرف واحد ماتت زوجته وهو الي متسبب بالحادث جلس يدعي على نفسه ويقول والله مااتزوج غيرك يا ام ----------- بعد كم شهر الحبيب بدا يدور على وحدة ثانية وست شهور الا هو متزوج! امحق وفا!
|
رائع ولكن هل كل الازواج يقدرون وفاء الزوجة وتضحيتها لهم000000000000بل نادر من يقدر ذالك وها قصة من القصص النادره في وفاء الازواج لزوجاتهم
|
الشريك اذا توفى شريكه و كان يحبه حبا شديدا مو معناته اذا تزوج انه غير وفي ..
وكذلك اذا كان الشريك عايش عيشة نكد وهم و غم و يتوفى فان هذا الشريك لا يريد الزواج لانه متعقد من الزواج ... بالعكس في بعض الرجال من شدة حبه لزوجته المتوفاه لا يستطيع ان يعيش بدون زوجه ترعاه .. جارنا توفت زوجته اثناء عمليه جراحيه خطيره في القلب .. وكان يعشقها .. وبعد وفاتها بأربعة اشهر تزوج ... لكنه بعد شهر طلقها بدون سبب .. وبعدها بكم شهر ايضا تزوج وبعد شهر طلق الثانيه بدون سبب ايضا .. والان عايش مع اولاده ولا يفكر في الزواج .. هذه الامور تعتمد على نفسية الرجل .. |
والله يا أخى كلامك صحيح ولكن الوفاء هذا لن يأتى إلا من قلبين متفهمين محبين لبعض
أتمنى أن يسود العقل والحب والإحترام جميع علاقتنا |
قصة جميلة و فيها الكثير من العبر
جزاك الله خيراً |
أخرج مسلم عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة» ، وأخرج الحاكم في المستدرك وصححه عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من رزقه الله امرأة صالحة فقد أعانه على شطر دينه فليتق الله في الشطر الثاني» .
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك |
الساعة الآن 09:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©