![]() |
اقتباس:
اخي الفاضل أنار الله بصيرتك .. احسنت احسنت في الرد والتعقيب وصدقت فاني اوافقك بكل حرف قلت ...وايضا هذه الجمله رائعه حيث قلت .. اقتباس:
احسنت احسنت وقد ... أردت ان اضيف .. قد اسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي وكم من رد حذف لي والعذر ( اسلوبك انفعالي وفض وحساس مع الاعضاء ) ... ولكن نحمد الله .. فلسنا نتصيد عيوب الناس وان بدر منا كلام انفعالي فهو للحق وليس لغير ذلك ... وايضا اقول لك .. ابو عبد الله ... ما اجمل ان يسير الانسان وفق لمنهج يرتضيه لنفسه اولا ثم لغيره ثانيا ... و اقول لك رسالتك وصلت !! ولكن هل من مجيب !!!! هذا واتمنى ان تتحفنا بمثل هذه المواضيع النيره بارك الله فيك ... |
حياكم الله و بياكم أختنا الفاضلة
اقتباس:
و بارك الله فيكم و جعل الله قلوبنا للحق قابلة و بالحق عاملة و للصواب داعية و الله ولي التوفيق |
حياكم الله وبياكم أختنا الفاضلة
اقتباس:
و الله ولي التوفيق |
يثبت مع اضافة شعار التميز
ثم ينقل الى عالم المواضيع المميزة بعد اكتفاء الردود. |
حياكم الله وبياكم أختنا الفاضلة
اقتباس:
و أنصحكم بالتقليل من الحساسية في قبول الحق لكي لا يكون هناك مجال للنفس أو الشيطان بعدم قبول الحق من أي إنسان كان و مهما كان الأسلوب ليس للشخص و لكن للحق الذي يدعو له هذا إن كانت الحساسية موجودة كما إعتقدت من ردكم و لعلي على خطأ ... والله تعالى أعلم و الله ولي التوفيق |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أحب النصيحه وأحب الناصحين وأشد على يد من يقدم لي النصيحه ولكن هناك فرق بين النصيحه والفضيحه وهذا للأسف منتشر بكثره فأصلح الله النيات اللهم لاتجعلنا ممن يقولون مالايفعلون جزاك الله أخي على الموضوع القيم |
لنكتب هنا فاصل بسيط و من ثم نكمل مع المشاركات الطيبة
. . . النصيحة و الإنتقاد ليس هناك فرق بينهما كبير فكلاهما يهدف الى توجيه الانسان وتوعيته على اخطائه مما يساعده على فعل الصواب و لكن الفرق بينهما هو ...... الأسلوب و عادة ما ينفر الشخص ممن ينتقده في حين يبحث دائما عن النصيحة، ويحب ويقدر كل من يقوم بنصيحته ... فبالنسبة لاسلوب الانتقاد فيه نوع من الجفاء والحدة و أحياناً النظرة الفوقية بالاضافة الى شعور البعض بأن من ينتقدهم كأنه يهزأ ويسخر منهم اما اسلوب النصح فيدل على محبة الشخص للآخر ومدى اهتمامه وحرصه على مصلحته أو على حب الشخص لنشر الخير و تحقيق الصواب في المجتمع ولذلك نجد النصيحة مقبولة أكثر و أحياناً و هو لب موضوعنا هنا يكون الناصح يتكلم بأحسن أسلوب و ألطفه و لكن نفسية ذلك الشخص لا تُحب النصيحة و لا تحب الحق وهل بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم رحمة و حُسناً في إلقاء النصيحة ... طبعاً لا فلنقرأ و لنتعلم ... فعن سلمة بن الأكوع أن رجلا أكل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم بشماله فقال كل بيمينك قال لاأستطيع .. قال لا استطعت .. ما منعه إلا الكبر قا ل فما رفعها إلى فيه ) رواه مسلم و ما هو الكبر كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( بطر الحق ) فمهما كان الأسلوب فجوابك و تقبلك للحق معتبر فلنحذر من بطر الحق و نسمع لقول النبي عليه الصلاة والسلام ( إن أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولاإله غيرك وإن أبغض الكلام إلى الله أن يقول الرجل للرجل اتق الله فيقول عليك نفسك ) حديث صحيح في السلسلة الصحيحة للالباني رقم 2939 و الله ولي المتقين |
ابو عبد الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... اخي الغالي ... ما اروع هذا الفاصل و اعلم اني لا اجامل كثيرا فهذا الفاصل لايقل أهمية وروعة عن المقال الأول .... لذا ... النصيحة و الإنتقاد النصيحه قد افضتم في ذكرها وعرفتموها حق التعريف وقد تداخلت معكم حفظكم الله فيها ... اما الانتقاد قد ينتقدك .. أبوك ... جدك .. اخوك الاكبر او عمك او خالك ... او مديرك بالعمل ... وهنا لننظر في الامثله السابقة وننظر في الهدف من النقد ... ماذا قصدهم ؟؟؟ هل هو النقد البناء الهادف الذي ينميك ويعدلك ويقوم خطأك ... ؟؟؟ أم انه النقد الجارح الذي لا يفيد الناقد والمنقود بل يأدي الى الشحناء والبغضاء ... فبالنسبة لي ... لن أكون مثاليا ... ولكن أقول ... أتقبل النقد البناء بكافه صوره واشكاله ..... و اذا كان الناقد ينقدني وهو حريص على ان يعرفني باخطاي لكي لا اكررها ...فهذا نقد بناء احتاجه ... اما اذا كان من اجل كشف العيوب ونحوه .. فنعم على الاقل استفيد معرفة وجهة نظر الناقد .... واعرف عيوبي على الاقل .... احاول اتفادها ... واحاول استفيد من كل ما قال حتى ولو لم ارغب بسماعه ... المهم ان لا اخسر الشخص الذي ينتقدني .... :: وشكر الله سعيكم ... وجزاكم الله خيرا على الموضوع ... |
حياكم الله وبياكم أخي العزيز أبو عمر
اقتباس:
جزاك الله خير أخي الغالي على المرور العطر و الإثراء الطيب و لعلي أنصحك بنصيحة من قلبي ألزم نفسك قبول النصيحة لله ولرسوله ولا تدع لنفسك و الهوى الساحة خالية حتى تفرض عليك المقاطعة و عدم الموافقة و المتابعة وكن أنت كما تُحب أن يكون عليه الناس و عليك بالحُسنى فإن الله يعطي بالرفق مالا يُعطي بالعنف و ما سواه و الله ولي التوفيق |
هل تقبل النصيحة بصدر رحب بغض النظر عن الأسلوب ..و هل تشعر بنفسك عزة عن قبول الحق ... ؟؟ اجل واتمني ان اكون اكثر استجابة مما انا عليه وان لا يغلبني الشيطان ( فما يعلم الحميع ان اكثر اهل النار من النساء)..... هل تحب أولئك الذين يقومون بنصح الناس و تصحيح أخطائهم بغض النظر عن نياتهم ..؟؟[/COLOR]ا جل فالنصيحه لشخص نفسه فأن عمل بها فقد انقذ نفسه وان اهملها فلا يلومن الانفسه( وما يهمني نياتهم)...... - إذا كان خطأك على الملأ فهل تكره أن تُنصح على الملأ و تحب أن تكون النصيحة سراً ..؟؟ا حيانا احب ان تكون علي الملاء ليستفيد غيري معي واحيانا افضل ان تكون سرا............. - هل تتعاون مع من يخرج أخطاءك و يبينها لك و تشكره على ذلك أم أنك تكتفي بالمرور على الرد و إهمالة حتى لا تعترف بخطأك ..؟؟ بالعكس فلي اكثر من صديقه دائما اطلب منهم نصحي وان لا يتركوني ابدا علي خطئي...... بل واوصيتهم ان وافتني المنيه ان يقوموا بنصح ابنائي............ وفي الاخير كلنا خطئين وخير الخطئين التوابين اخبرني بها احد الاعضاء عندما استزلني الشيطان ففتح بهذ ه النصيح ابواب الخير واغلق ابواب الشيطان فجزاه الله عني كل خيرا وانار الله بصيرته آآآآآآآآآآآمين |
الساعة الآن 08:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©