ان طلاق الثانيه حل لايرضى به الله ولارسوله ولا الانسانيه ولا العقل , المراءه تقول وبعد زمن تتراجع وتندم , مايامراقول للزوج اتق الله باالثانيه فانت لم تجرم او تزني وما فعلته الاولى لايرضي الله الشرع فيه لا مع مايامر البشر فيه وياخذ الاولى باالحسنى مع الثانيه وحتى لو والخلاصه ان الموضوع كتب وقدر وخلاص يمسك زوجاته ويعدل ويكون رجاااااال يعمل مارضت الاولى فاانا اطمن الرجل حتى لو زعلت وراحت لاهله فاانها ستعود اذا راح الغضب ورجع العقل خصوصا ان هي من سيخسر بفراقه وتشتت اطفالها فكثيرررررررات يغضبن ثم يعدن وحتى لو راحت لاهلها فليتركها حتى يطيح اللي براسها وترتاح ثم تعود , اما الاخرى فليتق الله بها اخاف ان ياتيه عقاب من الله بسببها او تدعي عليه او يسلط عليه الاولى ,
وليستشر شيخ او معلم فاضل ويعمل بمشورته مع اني اعلم ان مشورته راح تكون بمسك الثانيه والرحمه والرافه بها فهي والله مسكينه ومتعلقه وراضيه , ووفق الله الجميع

:o المعذره تشابكت الكلمات وحذفت اغلبها بسوء تدبير مني وخربطه في المفاتيح وهذا في الرد السابق ..

يتق الله صاحبك والزواج مش لعبة وطالما المسكينة الثانية حبته لايطلقها ويحاول قدر الامكان يساس زوجته الاولى والله الموفق

السلام عليكم ورحمة الله

اشكر جميع الأخوان المشاركين في هذا الموضوع والذين شاركونا هم صديقنا صاحب القضية ولقد قرأ جميع ردودكم وهو يشكركم بدورة ويدعو لكم بالتوفيق ولكن يقول

أن جميع الردود التي قرأها كانو ينضرون للزوجة الثانية من باب الشفقة والانسانية وليس من باب الشرع فصاحبنا يقول انه سأل شيخ من المشائخ المعروفين وقال له القصة كامله وبين له انه لم يحس بالراحة مع الزوجة الثانية وبالعكس ازداد حبه للزوجة الأولى وقال له أنه يريد أن يطلقها مادمهم في بداية الطريق حتى لايكون بينهم طفل ويكون هو الضحية فقال له الشيخ إذا انت غير مرتاح معاها خلاص والحمدلله الله سبحانه وتعالى وضع الطلاق لمثل هذه الأمور مع انه كره ذلك وسأل الشيخ هل يعتبر ضالم للزوجة الثانية بطلاقه لها فقال الشيخ (لا) لاتعتبر ظالم لأنك طلقتها من ذاتك وبإرادتك وليس بناء على طلب زوجتك والزوجة الثانية يرزقها الله سبحانه وتعالى ويقول ان هذا من باب الإبتلاء لأبن آدم والحمدلله


وجزاكم الله خير الجزاء جميعا