![]() |
لا حول ولا قوة الا با الله
الله يصبر ذويها ان شاء الله وحسبي الله ونعم الوكيل |
لا حول ولا قوة الا بالله والله قطعت قلوبنا اكثر بهالصور ما بيدنا شي غير الدعاء لهم
|
حسبى الله ونعم الوكيل
ربنا ينتقم منهم الكفرة الفجرة يالله والله انى مصدومه ومش قادرة اكمل كتابه |
الله ينتقم منهم عاجلا غير اجلا
|
جزاكم الله خيرا
أخوتي و أخواتي |
لا حول ولا قوة الا بالله لا اعلم متى يتحرك العرب هل هناك افظع من هذا الحال ينتظرون حدوثه انا لله وانا اليه راجعون
|
اليوم .......
اليوم ..... اليوم التحق بالركب ........ الشهيدة الطفلة بإذن الله ابنة 9 اعوام في الصف الثالث الاساسي هديل عبد الكريم السميري و قد قصمتها القذيفة نصفين و سنوافيكم بالصور حال ورودها |
انا لله وانا اليه راجعون
لا حول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم اجرنا فى مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها اللهم اجرهم فى مصيبتهم واخلف لهم خيرا منها اللهم افرغ على قلوبهم صبرا وثبت اقدامهم واجعلهم من الصابرين المحتسبين وامسح على قلوبهم اللهم اجعل شهدائهم ذخرا لهم واجعلهم نجاه لهم من النار واكتبهم من اصحاب بيت الحمد اللهم اغفر لنا تقصيرنا نحوهم |
هديل.. باي ذنب قتلت؟: وحيدة والديها شطرتها قذيفة .. بقايا أشلاء علقت بقميص الأب والتصقت بوجه الشقيق الأصغر
التاريخ : 11 / 06 / 2008 الساعة : 20:50 غزة-معا- هل تتخيل ان تعلق أشلاء طفلتك ولحمها المتناثر في ياقة قميصك وشفتيك وعلى وجه طفلك الصغير وجدران المنزل وتراب الأرض؟ كانت تلك هديل عبد الكريم السميري ثمانية اعوام أو لتقل بقايا الطفلة البريئة التي خرجت لاستنشاق نسمات الحادي عشر من حزيران امام باب المنزل بين الأزهار، قذيفة واحدة على بعد قريب شطرتها إلى نصفين قذيفة ثانية أجهزت على ما تبقى من الروح البريئة وأكدت على الجريمة ونثرت أشلاءها بالمحيط وكل ذلك على مرأى الأب المفجوع والطفل الصغير شقيقها فراس. رحلت كما جاءت بضحكتها البريئة، كم من هديل ودعت يا وطن؟ اليوم هديل السميري وقبل يومين آية النجار وسبقتهما هديل غبن وزهرات غردت في حدائق المنزل. مشهد الموت كان كما يلي" في السادسة والثلث صباحا استيقظت هديل الطفلة القروية وسارعت إلى باب المنزل ظناً منها انه يوم هادئ، من امام المدخل الخشبي ناداها والدها الأسير المحرر وهتف " عودي فانت لا تعلمين كم من دبابة إسرائيلية على بعد 700 متر منك" وقفت وقفلت عائدة فكانت قذيفة مدفعية اسرع من خطوات قدميها الصغيرتين اخترقت خاصرتها وظهرها وقسمتها إلى شطرين، حاولت الروح البريئة البقاء لثوان قليلة امام صراخ الأب وهرولته وأمام صدمة وذهول الشقيق فراس الذي واكب استيقاظه استشهاد شقيقته، القذيفة الثانية اجهزت على الشطرين من الجسد الصغير ونثرت اللحم المقطع على وجه الطفل وملابس الأب. هديل هي الابنة البكر لوالدها عبد الكريم "30" عامأ والشقيقة الوحيدة لشقيقها الأصغر فراس خمسة أعوام ومحمد عام ونصف والأم سمر ذات الخمسة وعشرين عاماً. عمها عبد الرحيم السميري يقول:" اعجب كيف قتلوا طفلة بريئة تلهو امام المنزل فهل رأوا بيديها صاروخ وكيف لم يعرفوا انها صغيرة وهم يمتلكون اعلى تقنيات التكنولوجيا ويستطيعون رصد كل متحرك ومعرفة حجمه وانا اجزم لقد عرفوا انها طفلة ولكنهم بكل نازية قتلوها كما قتلوا أطفالا كثر يا الهي قذيفتين نحو طفلة أي إنسانية هذه؟". وعنها يتابع:" اطفال القرية يستيقظون باكرا ويهرعون للعب كانت تلهو وتلعب وقد انهت عامها الدراسي الثاني، لسانها عذب الحديث وهي غاية بالذكاء وجميع من يراها يعتقد انها اكبر من اعوامها الثمانية". العائلة التي فقدت طفلتها تنتظر امام ثلاجة الموتى في مستشفى الشفاء لا تستطيع دفن الطفلة بعد ساعات من استشهادها كون قوات الاحتلال التي توغلت بمنطقة شرقي القرارة لا زالت بالمنطقة التي تعتبر ساخنة نظراً لكثرة التوغل والاجتياحات الاسرائيلية هناك. |
لاحول ولاقوة الا بالله
اللهم شل ايديهم ومزقهم كل ممزق اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك ياالهي صور تتفطر لها القلوب |
| الساعة الآن 07:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©