اشكركم على تجاوبكم معايا انا احب ضلني بعيدة عنهم اهدا بال

انا متلك بس مو بالضبط يعني بيتي حلو وكل اشي على ذوقي وبرضو ما في تعليق والي بيقهر بيحكو عن بيتك ولبسك لبعض يعني بيتها حلو وشكلهها حلو بس المهم انا واثقة من زوقي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أختي الكل يتكلم من واقع خبرته والظروف تختلف من شخص لآخر، جميل علاقتك بزوجك، لكن أهله جزء منه، هو يعرفهم جيدًا خير وشر، ربما لا يريد أن يضعك معهم في حرج، لكن انظري للمستقبل، هم رحم أولادك، نفس هذا حدث معي أنا تزوجت في بيت حماتي من أول يوم أظهرت لي العداء وليس أمامه، حاولت كثيرًا معها ومازلت أحاول، مرة قالت لي سرًا من وراءه أني أخذته منها وهو روح عينها، ولن تسامحني ما حيت وما فعلت، فقط زوجته لينجب وقالت لن اشكيك له وستشكين انت وتطلبي الطلاق فتكوني طلقت نفسك ولست أنا ويرجع لي ابني وأولاده، عندما سألته لم يصدق أنها قالت هذا، ومرة أخرى قال يعرف كيف هي صعبة لكن أمه ماذا يفعل معها وطلب مني تحملها، وأبي أخبرني أن بره أمه ميزة فالذي لا يبر أمه لا يرعى الله في زوجة ولا أبناء لذلك سأخبرك ماذا فعلت وأفعلي أو حاولي وإذا تضايق زوجك منك قولي له انا ابرهم صلة رحم لك ولآولادك فليس لهم عندي شيء ولا أنا مطالبة بشيء هذا لله فالرسول أخبرنا ليس الواصل بالمكافئ ولكن الذي يصل رحمه ويقطعونه، وهذا ما فعلت أتصل في كل مناسبة أحضر هدايا إذا كان الموضوع يستحق اسأل عن الصغير والكبير دائمًا أضع مفكرة باعياد الميلاد لأرسل تهنئة على الموبايل أو اتكلم بالهاتف أو اذهب للزيارة أحيانًا يكونون هم في غفلة عن هذا الشيء، أصبر على الكلام السيء، استمع للإساءة ولا أغضب، أزورهم ولا يردون، والآن اجعل أولادي يفعلون نفس الشيء وعندما يشتكون بأنهم لا يردون أخبرهم هذا برهم لأبيهم ولجدتهم وأحيانًا أبيهم يخبرهم ليس عليكم ما داموا لا يردون أقول له نحن ذاهبون فحتى يتذكرون يومًا هم أو ابناءهم ودنا لهم فيودون أبناءنا وهم في رفقة الحياة ويتذكرونهم فالله لا يضيع أجر عامل يريد وجهه هذا ما فعلته مع كل أهله صغيرهم وكبيرهم إذا عرفت شخص مريض اسأل عنه مرات واذهب معهم للطبيب رغم مشاغلي ورغم عدم اهتمام زوجي نفسه وانصحه بالزيارة والسؤال رغم أنه لا يفعل هذا مع أهلي ولكني أصبر وهو يقول غلبتني بكرمك على سوء أهلي وسوئي معك ومع أهلك ولكن أنا أعرف انه يتألم من أهله وجفوتهم ولا أريد سعادته معي فهو لم يختار أهله وهذه طبيعتهم، فأنت اخذت جزء منهم وحتى لو اختاروا هم العروس والأثاث كانت ستبقى نفس المشكلة أخذت ابنهم، هو أحيانًا يقول لي عندما تزوجين ابنك ستكونين مثل أمي واختي أقول لا لماذا لأني لا أحب التملك لهذه الدرجة ولم أملك ولم أملك أبنائي لذلك لن يكون عندي هذا الإحساس بأمر الله، فقط حاولي وتذكري إن لم تأخذي ثواب الدنيا أكيد ستأخذين ثواب الآخرة لبرك وصلة الرحم وعدم التفرقة بين الأهل والله يوفقك وكل عام وأنت بخير ابدئي الآن في هذه المناسبة الجميلة بدء رمضان ثم العيد وهي أيام كريمة ادعيهم للزيارة وللطعام أذهبي بهدية وحاولي ودائمًا طريق الألف ميل يبدأ بخطوة

حبيبتي والله اني حاسه فيكي لاكن مافي حاجه مستحيله اهم شي انك انتي تبذلي جهدك يعني سوي المستحيل عشان تتقربي منهم واهم شي امو اذا هي رضيت عنك الكل حيرضى عنك..........
صدقيني هاذا من تجربتي الخاصه دليعيهم الين مايقدرو انهم مايحبوكي :)

اختي مدامك لستي ساكنه معهم واصليهم بالأفراح واسالي عنهم من باب الأجر من الله سبحانه والواجب
والحمد لله لديكي معارف وغيره فلا تهتمي كثيرا
انتي افضل منهم بمواصلتك
وادعي الله عزّ وجل ان يسخرهم لكي

بصراحة أفضل شيء يكون في نوع من الحدود بين أهل الزوج و الزوجة..عشان ما تصير مشاكل ...يعني زوريهم في أفراحهم و أتراحهم...زوريهم في الأعياد..زوريهم اسبوعيا في نهاية الأسبوع..فكري في المستقبل أولادك لازم يحسوا بوجود أهلهم..وناسهم و عزوتهم..ما ينفع يعيشوا زي الأغراب..أعزميهم من فترة لفترة و لمن يجوك معارفك أو ناس من أهلك..أشتري هدايا لأم زوجك و اخواته ..خصوصا في المناسبات و لمن تسافري...

عموما الله يستر عليكي .....

ولكن إحذر من العلاقات قبل الزواج........وياليت البحث في حكمها