ينقصني الاسلوب

بمعنى طريقة التلفظ بالكلام

احيانا يكون بها تحدي

ولكنها في بعض الاحيان القليلة

وبعد قليل اعرف انني لو قلت الجملة بالطريقة الفلانية .. ما اثارت تلك المشكلة او كنت ساصل لما اريد

فالوم نفسي واقول يجب الا اتسرع وافكر قبل التلفظ كثيرا

اشكر الجميع على الردود الطيبة والصراحة واريد ان اعلق انني لم اقتصر بالعيوب التي تؤثر على الحياة الزوجية فقط بل قصدي عن العيوب الشخصية بشكل عام


اما عني انا

فمن عيوبي ،،،

1. عاطفية جدا
2. احيانا لا اعرف كيف ان اعبر ، فكثير من الاحيان اتناقش انا وزوجي فاجده فهم كلامي بطريقة اخرى
فاكون اتكلم من صدق النية والطيبة ولكنه يفهمها بلئم او انني اتكلم بكلام له قصد ومكشلتي في هذا انني لا اكون اقصد اي شيء صدقا لا اعلم هل هذا الشيء مني انا ام ان زوجي يعتقدني الأم مما انا عليه
3. سكوتي عندما اغضب من احد ( فكثيرا ما يشعرني الناس بالغضب ويعتدو علي ولا استطيع الرد واكظم الغيظ داخلي وابقى انا في صراع مع نفسي)
4. حبي الزائد عن الحد لزوجي( ففي الفترة الاخيرة اكتشفت انه قد تعب من كثرة الاهتمام والمبالغة به )
5. تمنى احيانا لو اكون سليطة اللسان واعرف كيف اوجه كلامي بكل صحيح فعندما اريد ان اتكلم عن شيء يضايقني تضيع الكلمات وابدا بالبكاء من غير ارادتي

6.هذا ما يرد الان في خاطري والمزيد ياتي

اكبر عيب

اني طيبه وماعندي شخصيه قويه قدام زوجي

ودي كلمتي تمشي واقدر اقنعه برايي

ويحط لرايي الف حساب

ولا اعرف اقنعه في شي

وزوجي مايقتنع مني يقهرررررررررررررررني

وبااااااااااارد وما عنده شعور بالمسؤليه

احاسيس انثى شكرا لمرورك غاليتي

واشكر الجميع على المرور والتعليق ولكني توقعت ان تكون الردود اكبر

جزيل الشكر لمن شاركني بموضوعي

كل إنسان له عيوب قبل أن يكون له مزايا...

من عيوبي قبل الزواج اني كنت:

1) مزاجية جداً (في لحظة يتغير مزاجي الحلو إلى غير حلو :d و العكس صحيح بناء على الموقف)
2) عنيدة (أصمم على رأيي في أمور معينة بغض النظر عن رفض و قبول الآخرين) :29:
3) إستقلالية ذاتية (أعتمد على نفسي كثيراً في الأمور الصغيرة و الكبيرة و لا أطلب المساعدة من الآخرين حتى لو كانوا أهلي لأن كنت أعتبرها إهانة و ضعف لي!!):18:
4) الصمت التام (عدم الكلام و الإنعزال إذا أغضبني شيء حتى لا أجرح الأطراف الأخرى لأن غضبي جداً جارح) :(

و على ما أذكر إني صارحت زوجي الغالي "في الصراحة راحة" بهذه النقاط أيام الخطبة لأنني كنت أود تغييرها بمساعدته و بعد الزواج و لله الحمد تعامل زوجي الراقي معي جعلني أتحكم بالمزاج المتقلب بطريقة احسن و امتص صفة العناد و حولناها سوية إلى مشاركة بالآراء...و صفة الإستقلالية تحولت إلى إعتمادية كلية على زوجي...لكن الصمت التام أثناء الزعل ما زال موجودا لأني اعتبره ميزة و ليس عيب...

لذا مناقشة العيوب مع الطرف الآخر أول بأول فعالة جداً....لأن كل طرف يكمل الآخر بمزاياه
و في النهاية: نحن بيدنا تغيير أنفسنا قبل تغيير الآخرين و بمساعدتهم "تكون أفضل"

و دمتم...:17:

عزيزتي..

شخصياً كنت أعتقد أن الموضوع يخص الحياة الزوجية وعيوبنا كزوجات وأزواج كونه وُضع في القسم الخاص بالمتزوجين .. أما وإن كان يُعنى بالعيوب الشخصية بشكل عام فأظن أن هذا المعنى كان سيتضح أكثر لو أن الموضوع وُضع في العالم المفتوح.



على كل حال لا أدري ما الذي كنتِ تتوقعينه بالضبط ... ولكن هناك بعض الناس الذين لا يدركون عيوبهم .. بمعنى أنهم قد يرونها أمراً عادياً مقبولاً وليست عيباً حقيقياً ... وهؤلاء بالطبع لن يعترفوا بشيء لا يدركون أنه موجود وهم بحاجة أكثر لمن ينبههم.

وهناك آخرون يدركون عيوبهم بالفعل .. ويعترفون بها وبأنها بحاجة إلى إصلاح ويبذلون جهدهم في سبيل ذلك .. ومنهم من ينجح بالفعل ومنهم من لا يزال يسعى لتحقيق ذلك .. وهذا في رأيي الشخصي يكفي .. أي أنهم ليسوا بحاجة لأن يعلنوا عن تلك العيوب على الملأ حتى يُظهروا قدرتهم على مواجهة أنفسهم.




عموماً .. أحد عيوب شخصيتي هي أنني لست سريعة البديهة في بعض المواقف التي تحتاج لرد معين ... فأحياناً تلجم صدمة الموقف لساني ولا يحضرني الرد المناسب والمؤثر إلا بعد فوات الأوان ... وأرى أن هذا العيب يفوّت عليّ فرصاً كثيرة في إيقاف بعض الناس عند حدودهم التي يجب وضعهم عندها.

العيب الآخر أنني عنيدة عندما أشعر أن أحداً (يتبرع) بتوجيهي أو يحاول (إجباري) على أمر ما ... بمعنى أنني إذا كنت أرغب في شيء معين وتفاجأت بأن شخصاً ما ممن حولي يشير علي به ((دون أن أطلب مشورته أو رأيه)) فإنني على الفور أعدل عنه ولا أنفذه رغم أنني أكون من داخلي مقتنعة تماماً به .... ببساطة لا أحب أن يقول أحد أنه هو الذي جعلني أفعل الشيء الفلاني أو العلاني ..... وبالمناسبة لم أدرك هذا العيب في نفسي إلا عندما نبهتني له إحدى صديقاتي التي لاحظت تكرار رد فعلي هذا في أكثر من موقف مع أكثر من شخص.

مهره

اشكرك على الرد المثري ،

اشكرك على تعليقك ومرورك المثري مرة اخرى