|
بنتك أصغر من ابني بكم شهر
وزنها صحيح انه قليل لكن ضمن الطبيعي طولها أيضاً ماشي حالو ضمن الطبيعي لا تقلقي أنا ابني نفس الشي دائما بحب الحليب و ما بحب الأكل و البارحة اتصلت بأمي (طبيبة أطفال ) سألتها هل أقلل الحليب لابني لأني هو بياخد قنينة الصبح و قنينة قبل ما ينام و خلال النهار أكله كتير قليل قالتلي عادي ابنك أكله قليل (من صغره) لكن لا تقللي الحليب لأنه يعتبر غذاء متكامل و ابنك بحاجة للنمو في هذه الفترة لكن حاولي خلال النهار تعطيه أكل فيه حديد حتى ما يصير معه فقر دم ( يعني أكل فيه لحوم أو بيض لأن الحليب فقير بالحديد) قلتلها ما كتير بياكل قالتلي شو ما أكل منيح حاولي تعملي الأكل بطريقة سهلة المضغ و فعلاً هدا اللي لاحظته عند ابني انه الأكل الصلب هو اللي ما بحبو (متل بنتك عندو كل الاسنان ماعدا الانياب) فصرت اعمله شوربات فيها لحم و كلها اطحنها بالخلاط و لاحظت بياخدها و بحبها الحمد لله و جربت معه الرز كمان بحبو ( لحم مع سن توم و رشة ملح و فلفل قليلة و رز و معجون الطماطم بطبخها عالنار بحبها كتير) بالنسبة لفاتح الشهية عادة يستخدم للأطفال شراب فيه مادة عبارة عن مضاد هيستامين بتفتح الشهية لكن مشكلتها تسبب النعاس و معظم الأهالي بيشتكوا منها انه بدل ما ياكل الطفل صار ينام ممكن كحل بديل تستخدمي فيتامينات مقوية عبارة عن شراب او نقط فموية أهم شي تكون تحتوي على فيتامينات الـ B و فيتامين د مهم للأطفال خاصة اللي ما بتعرضو للشمس مجموعة فيتامينات الـ B و الحديد معروف عنها انها تفتح الشهية للصغار و الكبار انا جبتها لابني ما لاحظت فرق كبير لكن صديقتي بتقلي (بنتها نفس عمر ابني ) كتير انفتحت شهيتها على الفيتامينات جربيها ما فيها خسارة بالعكس فيها فائدة أتمنى كون أفدتك الله يخليلك ياها يا رب |
اقتباس:
أنا جبت لبنتي فاتح شهية وجبتلها فيتامينات شراب بس تحسنت كتير منيح عليهم ولله الحمد. وبالنسبة للشوربات فعلا أنا بنتي بتحب السوائل أكتر من الاشياء الثانية لدرجة أنها بتشرب الشوربة من الصحن نفسه وما بتفضل الملعقة. بتحب أكتر شي شوربة العدس الاصفر بضيف عليها جزر وبازيلا ولحم وبطاطا وكوسا . شوي من كل صنف وبعد النضوج بطحنها على المولينكس. بتحبها كتير كتير . أشكرك مرة أخرى عزيزتي. يا هلا |
| الساعة الآن 03:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©