منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)
-   -   أنا وأهل زوجي ساعدوني ياناس (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=195150)

اهات مكنونة 24-10-2009 12:30 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لقافه (المشاركة 2261902)
مو انت الا نقلتي وعائشه لوحدك مع زوجك الحمدلله ...خلاص اذن ...
ماراح احكيلك انسي الي فات والغيه لا خليه تجربه واستفيدي منها...
بالنسبه لاخت زوجك روحي زوريها وباركي لها وجيب هديه للبيبي ووخذي ابنك معك...وكون مرتاحه ولاكانو صار شئ
حاولي لاطولين لانو هي مره لس والد فتكون تعبانه ...ادي الواجبات الي عليك وشاركيهم بافراحهم .
بالنسبه لابنك مهما كانت الخلافات بين الكبار حرام ندخل فيها
صغار ذول صغار مو فاهمين شئ ..ولاتحكين قدامو الي صار فتتوغل الامور بصدر الطفل.


وهذا اللي رااح اسويه ياحبيبتي

ترستال 24-10-2009 02:36 AM

http://s53.radikal.ru/i141/0910/27/8da386f7615a.gif


أختى الفاضلة........ أهات مكنونة حفظك الله

ادعي بهذا الدعاء باذن الله الله يستجيب لك
في الثلث الاخير من الليل و بين الاذان والاقامة

اللهم اجعلني خيرًا مما يظنون
واغفر لي ما لا يعلمون
ولا تؤاخذني بما يقولون..
رب اجعلني مفتاحا للخير..
وأجر الخير على يدي..
واجعلني مباركة اينما كنت
فأنت تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم و أنت علام الغيوب،

اللهم يا مالك الملك ملكني قلب من أحوجتني إليه



حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال : يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني وأحسن إليهم ويسيؤون إلي وأحلم عليهم ويجهلون علي . فقال : " لئن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك " . رواه مسلم .

لاحظوا فتح السعادة في هذا الحديث . . كيف أن الإحسان إلى الأقارب مهما بلغ سوءهم يعطيك فتوحات كثيرة منها :


أهمها : يكون معك من الله ظهير ؛ أي عوناً .. هذا الظهير وهذا العون قد يظهر بشكل الشعور بالارتياح النفسي وعدم الاستفزاز ، وقد يظهر بصورة تليين قلوب الخصماء وتقبّلهم لك . . إلى غير ذلك من مظاهر العون ومن كان الله عونه وظهيره فمن يقدر عليه ؟!

- أن الإحسان إلى المسيء من الأقارب فيه احترام للذّات لأن التعامل مع الآخرين بأخلاقهم يجعلني أخسر أخلاقي التي أرتضيها واحترم بها نفسي . .


يا حى يا قيوم برحمتك أستغيث لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين


دائما اردد هذا الدعاء
http://i039.radikal.ru/0910/f8/87dab9630fb8.gif

ملفوف 25-10-2009 06:37 AM

مدام زوجك بصفك ولا يهمك طنشيهم بس السلام وخليكي جدا رسميه ودقي على اللي ولدت بالتلفون مثل ماسوتلك
للاسف الطيبه هذي الايام تعتبر ضعف واسالي مجرب

Shark 25-10-2009 10:51 AM

قال تعالى(( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم))

وهذا لن ياتي إلا لو صفيتي نيتك بشكل صحيح ولم تنظري لتصرفاتهم بعين الريبة والشك

عاملي الله معهم وخلاص

نحوم جمانة 25-10-2009 06:46 PM

نصحة منى ان تتقربين منهم وتعاملينهم معاملة جيدة وتشاركينهم افراحهم لانهم اهل زوجك اقرب الناس لك ومحبتهم من محبت زوجك واذا حصل موقف من احد الاخوات لا تذكرية لزوجك اى لاتثيرين المشا كل وتكبرينها بل حاوريهم وطلعي الي بقلبك قدامهم ولا تكثرين المجادلة ولاتفسرين كل موقف بشي السيء وان شاء اللة مع مرور الايام تتحسن العلاقة اذا حسو بطيبة قلبك وحسن نواياك اما الي ينصحونك ابتعدي عنهم فهذا ليس حل لانك في النهاية انت الخسرانة لان زوجة الابن هي المفروض تتقرب من اهل الزوج وليس العكس

لولي999 25-10-2009 08:31 PM

الله يصبرك و يحنن قلوبهم عليك


يااختي السنين تركض اونتي بطريقتك هذي انك تمنعي ولدك من زيارتهم

بكره بيكبر ويصير مايعرف اعيال عماته


اهل الزوج مالك غنى عنهم مهما كانو تحملي عشان زوجك و اولادك ..

حاولي تتقربين منهم ( هدايا ، عزايم ، طلعات سوا ، مكالمات باستمرار ،، , و و )

صدقيني كثر الطق يفك الحديد

الله يصلح حالهم و يسخرهم لك آمين

apple-green 26-10-2009 05:17 AM

معليش خليكي الاحسن وروحي لهم عشان خاطر زوجك وعشان طيبة خالتك ام زوجك الله يرحمها حرام ينقطعوا عيالها من بعدها ... لانك لوماتحرضينه على قطيعتهم لكن هو بيزعل عشانك ...

نصيحتي لكي روحي وخليكي طبيعيه جدا واخذي الهديه واوصلي فيهم وبادري انتي واعزميهم عندك .... ترى والله بهالدنيا ماينفعك الا الاهل وولدك اذا كبر وماله اهل ولاسند بيحط اللوم عليكي اكيد ....
احتسبي الاجر ورحي .....

hala_a_a 26-10-2009 04:59 PM

الله يهديهم اخوات الزوج ماعمري سمعت ان اخوات الزوج كانو يوم من الايام كويسين الا ناااااااااااادر واذا صارو طيبين تكون زوجة الولد شينه وتحرش اخوهم عليهم الله يعينك بس الدنيا لازم لها صبر وحكمة شوفي نصيحتي لكي انك تكونين رسمية جداا مش عشان ماعندك اهل خلاص انتي لوحدك الله خير من الناس والاهل والجيران لاتتعلقين في احد لكن النصيحة الي ابقولك عليها انك تكونين رسمية اذا زوجك قالك يالله نروح روحي بياخذ هدية لاخته ياخذ لاتعترضين اما انتي مع زوجك لانك جبتي ولا ماجبتي راح ينرمى في الزباله وانتي بكرامه وعن تجارب بتقولون لييييييييييية اقولكم لانك عندهم انك حقت سحر يعني بيشكون بالي تجيبية واذا صار لهم شي بيحطونها فيكي دخلتلهم سحر الفكرة الي بروسهم يعني اذا قالك زوجك يالله قولي بسم الله وانتي ساكته لان اي كلمة منك عندهم الف قصد عندهم ووقت مايقول لك زوجك مشينا البسي عباتك واطلعي معاه بكذا انتي ماقطعتيهم وخلي الولد يلعب وخلي نفسك حبيبة مع الاطفال صدقيني بيذكرونك اذا كبرو والله يهدي البال

وردة بين الثلوج 28-10-2009 12:14 AM


نُقل إلى قسم المتزوجين ..

ماعدت أنا 28-10-2009 12:30 AM

فرج الله همك ويسر امرك

لاتهتمي ياغالية لأهله ادي ماعليك ارضاء لله ثم زوجك واما الباقي فلا تهتمي
عودي نفسك على ان تكوني حليمة

إن الله يحب العبد الحليم

الحلم

- أسلم الطفيل بن عمرو الدوسي، واستأذن الرسول صلى الله عليه وسلم في أن يذهب ليدعو قبيلته (دوْسًا) إلى الإسلام، فأذن له الرسول صلى الله عليه وسلم، لكنهم لم يستجيبوا للطفيل؛ فرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: إن دوسًا قد عصت وأبت؛ فادع الله عليهم، فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم القبلة، ورفع يديه، فقال الناس: هلكوا؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم سيدعو عليهم، ودعاؤه مستجاب. فدعا النبي صلى الله عليه وسلم وقال: (اللهم اهدِ دوسًا وائتِ بهم) [متفق عليه]. ثم رجع الطفيل إلى قبيلته فدعاهم مرة ثانية إلى الإسلام، فأسلموا جميعًا. وهكذا كان النبي صلى الله عليه وسلم حليمًا يدعو للناس ولا يدعو عليهم.


- ذات ليلة، خرج الخليفة عمر بن عبد العزيز ليتفقد أحوال رعيته، وكان في صحبته شرطي، فدخلا مسجدًا، وكان المسجد مظلمًا، فتعثر عمر برَجُلٍ نائم، فرفع الرجل رأسه وقال له: أمجنون أنت؟ فقال عمر: لا. وأراد الشرطي أن يضرب الرجل، فقال له عمر: لا تفعل، إنما سألني: أمجنون أنت؟ فقلت له: لا.
فقد سبق حلم الخليفة غضبه، فتقبل ببساطة أن يصفه رجل من عامة الناس بالجنون، ولم يدفعه سلطانه وقوته إلى البطش به.
- كان الصحابي الجليل الأحنف بن قيس، شديد الحلم حتى صار يضرب به المثل في ذلك الخلق، فيقال: أحلم من الأحنف. ويحكى أن رجلا شتمه، فلم يردَّ عليه ومشى في طريقه، ومشى الرجل وراءه، وهو يزيد في شتمه، فلما اقترب الأحنف من الحي الذي يعيش فيه، وقف وقال للرجل: إن كان قد بقي في نفسك شيء فقله قبل أن يسمعك أحد من الحي فيؤذيك.
ويحكى أن قومًا بعثوا إليه رجلا ليشتمه، فصمت الأحنف ولم يتكلم، واستمر الرجل في شتمه حتى جاء موعد الغداء، فقال له الأحنف: يا هذا إن غداءنا قد حضر، فقم معي إن شئتَ. فاستحيا الرجل ومشى.


1- ما هو الحلم؟
الحلم هو ضبط النفس، وكظم الغيظ، والبعد عن الغضب، ومقابلة السيئة بالحسنة. وهو لا يعني أن يرضي الإنسان بالذل أو يقبل الهوان، وإنما هو الترفع عن شتم الناس، وتنزيه النفس عن سبهم وعيبهم.
2- حلم الله:
الحلم صفة من صفات الله -تعالى- فالله -سبحانه- هو الحليم، يرى معصية العاصين ومخالفتهم لأوامره فيمهلهم، ولا يسارع بالانتقام منهم.

قال تعالى: {واعلموا أن الله غفور حليم} [البقرة: 235].
3- حلم الأنبياء:
الحلم خلق من أخلاق الأنبياء، قال تعالى عن إبراهيم: {إن إبراهيم لأواه حليم} [التوبة: 114]،

وقال عن إسماعيل: {فبشرناه بغلام حليم} [الصافات: 101].


وكان الرسول صلى الله عليه وسلم أحلم الناس، فلا يضيق صدره بما يصدر عن بعض المسلمين من أخطاء، وكان يعلم أصحابه ضبط النفس وكظم الغيظ.
4- فضائل الحلم:
أ- الحلم صفة يحبها الله -عز وجل-:

قال صلى الله عليه وسلم لأحد الصحابة: (إن فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة) [مسلم].
ب -الحلم وسيلة للفوز برضا الله وجنته:
فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من كظم غيظًا وهو قادر على أن يُنْفِذَهْ، دعاه الله -عز وجل- على رءوس الخلائق يوم القيامة، يخيره من الحور العين ما شاء) [أبو داود والترمذي].
ج - الحلم دليل على قوة إرادة صاحبه:

وتحكمه في انفعالاته، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ليس الشديد بالصُّرْعَة (مغالبة الناس وضربهم)، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب) [مسلم].
د - الحلم وسيلة لكسب الخصوم والتغلب على شياطينهم وتحويلهم إلى أصدقاء:

قال تعالى: {ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم} [فصلت: 34].

وقد قيل: إذا سكتَّ عن الجاهل فقد أوسعتَه جوابًا، وأوجعتَه عقابًا.
هـ - الحلم وسيلة لنيل محبة الناس واحترامهم:

فقد قيل: أول ما يُعوَّض الحليم عن حلمه أن الناس أنصاره.


الساعة الآن 06:19 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©