منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المطلقات والأرامل والمتأخرات (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=36)
-   -   البحث عن شموع الأمل وإنارة دروب الأخرين (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=203226)

ام رررسيل 07-03-2010 01:46 AM

اكثروا احبتي من الاستغفار////ومهما تركمت علينا الهموم فلا بد من امل////////ودئمانقول ياهم انا عندي رب كبير لا ينسني/////////// اللهم لاتذرني فرداونت خير الورثين///////////

منفصله وأفتخر 07-03-2010 01:52 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام رررسيل (المشاركة 2368883)
اكثروا احبتي من الاستغفار////ومهما تركمت علينا الهموم فلا بد من امل////////ودئمانقول ياهم انا عندي رب كبير لا ينسني/////////// اللهم لاتذرني فرداونت خير الورثين///////////

جزاك الله خير كلمات قليله لكن معناها كبير :22:
الله يعطيك العافيه أم رسيل

بنت ناس^_^ 07-03-2010 01:59 AM

الله الله

موضوعك ياشيخه شي شي شي

وربي ابتسمت :)

وباقي بكمله بس حبيت اشكرك عليه جد نحتاج مواضيع كذا

بنت مكة2008 07-03-2010 02:47 AM


انا اليوم كده

:d:d:d


حاسه بي تفاول حلو وحاسه انو في شي جميل قادم بي اذن الله

دعيت لي واحده من صاحبتى عزيزة عليا والحمدلله ربنا اتقبل واليوم عرفت انو موضوعها اتحل الحمدلله وربنا فرج همهما والله يجعل دعواتنا متقبله بي اذن الله

شموخ مطلقة 07-03-2010 03:44 AM

الله سعدك

ابتسمت مع اني قبلها كنت ابكي

مشكورة

منفصله وأفتخر 07-03-2010 09:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت ناس^_^ (المشاركة 2368895)
الله الله

موضوعك ياشيخه شي شي شي

وربي ابتسمت :)

وباقي بكمله بس حبيت اشكرك عليه جد نحتاج مواضيع كذا

هلا بنت ناس
هههههه الله يسلمك ياقلبي:d
الله يعطيك العافيه شاكره مرورك الرائع

منفصله وأفتخر 07-03-2010 09:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت مكة2008 (المشاركة 2368924)

انا اليوم كده

:d:d:d


حاسه بي تفاول حلو وحاسه انو في شي جميل قادم بي اذن الله

دعيت لي واحده من صاحبتى عزيزة عليا والحمدلله ربنا اتقبل واليوم عرفت انو موضوعها اتحل الحمدلله وربنا فرج همهما والله يجعل دعواتنا متقبله بي اذن الله

هلا بنت مكه :d
إن شاء الله كل أيامك تفاؤل
ولا تنسينا من دعواتك الحلوه
الله يعطيك العافيه شاكره مرورك الرائع

منفصله وأفتخر 07-03-2010 10:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ مطلقة (المشاركة 2368965)
الله سعدك

ابتسمت مع اني قبلها كنت ابكي

مشكورة

ياقلبي شموخ
ترا مافي شيء يستاهل تبكي علشانه
طنش تعش تنتعش:22:
الله يفرح قلبك ويسعدك إن شاء الله
الله يعطيك العافيه على المرور الرائع

منفصله وأفتخر 07-03-2010 11:10 PM

إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها نبيه الكريم

ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في أصعب الظروف


والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد قتله بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق سيعتنقه، وينعم به ويسعد في
رحابه.


نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً.

فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن أنس رضي

الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه.
والطيرة هي التشاؤم.

وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.

فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله :
( لا تحزن إن الله معنا، فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه - أي غاصت قوائمها في الأرض - إلى بطنها ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير بفتحها وسيادة المسلمين عليها.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم بشفاء المريض وزوال وجعه بمسحه عليه بيده اليمنى وقوله: لا بأس طهور إن شاء الله.

كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه وسلم بهذه الصفة الكريمة.

وبعد: - أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم : { لقد كان لكم في رسول
الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا }
(الأحزاب:21) .

إن واقع أمة الإسلام اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء الطريق لأهلها

بردانة 08-03-2010 07:21 AM

موضوع رائع ويريح النفس ويبعث الامل

يا الله يا الله ما اكرمك يا الله ما ارحمك يا الله

:لا امتلك شيئا مميزا اهديه لكم :

:ولا امتلك كلمات لم يستعملها البشر من قبل لارسلها لكم:

ما امتلكه هو قلب يحبكم ويدعو لكم بالسعاده في الدنيا و الاخره :

(تقبل الله طاعتكم وغفر ذنوبكم)

تقبلي مروري


الساعة الآن 07:12 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©