![]() |
ياقلبي عليه انصدم كلميه بوقت مناسب وحاولي تشرحي الحب بين الزوجين وتوصلي له المعلومة بأسلوب طفولي وبعدها اقفلي على الموضوع نهااااائياً وماراخ ينسى للاسف بس بيعرف مع الأيام انه حلال الله يحفظه :) |
وانا صغيرة صارلي هالموقف بالضبط ونفس الكلام قلته لامي بس امي كانت تحقد علي مدري ليش ومافهمتني ان هالمسالة عادي وجلست الفكرة فراسي انهم وصخين لاني قلت لبنت جارتنا كانت زي اختي وقالتلي انه عمرها ماشفت اهلها كذا وتقولي انه اهلي وصخين صرت كل ماامي وابوي قفلوا الباب احقد عليهم ولا يطلعون من الغرفة اكون مشمئزة منهم لين ماكبرت وتزوجت تصدقين ؟؟؟!!!!!
بس بعد ماتزوجت خلاص جلست اضحك على نفسي فنصيحتي لك انك اذا عادها ولدك وقالها مرة ثانية فهميه باسلوب ديني وبسييط انه كل اثنين متزوجين كذا ومانه مايعتبر وصاخة وقلة حيا اهم شئ انه مايقول لاصحابه زي ماسويت انا:25::29:على الفكرة الموقف حصلي وانا عمري خمس سنوات عشان لا تقولون وش تبي بدنيتها كانت براءة اطفال |
نا مع الأخوات في انك تففهمية وتوضحيلة الصورة بطريقة تناسب عقلة علشان ماتتشوة صورة الوالدين في نظرة
|
ماشاء الله عليكم مرت عليكم مواقفه وانتم صغار ياعيني عليكم
انا والله اني حريصه جدا وهذي اول مره تصير معي الله يعينا على تربيتهم |
هههههههههههههههههه والله اعذريني يا أختي لكن الموقف شويه مضحك خصوصا لما ولدك قال انه كشفكم ... يا أختي أظن الموقف قد يكون له تداعيات في المستقبل لذلك أنصحك بزيارة أخصائي |
أختي الكريمة اوافق رأي الأخت سعاد 2000 لازم توضحي لإبنك أن هذا الحب بينك وبين أبوه ،،، وكيف أن كل ماما وبابا يحبوا بعض ويناموا سوى ،،،،،إلخ وضحي له انه هل تحب أنا كل واحد منا (الأب والأم ) يناموا بعيد عن بعض لأنهم متزاعلين،،، لأجل أن يربط سعادتكما بنومكما في نفس الغرفة،،،، ولو تزاعلتوا فأنتم تناموا بعيد عن بعض،،،، وحتى يفترض افتراض إيجابي ان نوم الوالدين بغرفة واحدة مع بعضهما يعني انهم سعيدين وبينهم حب وما يكرهون بعض ،،،، و لو ناموا بعيد عن بعض فهم متخاصمين ومعروف ان الأطفال يقلقهم أنهم يروا الوالدين متخاصمين ويريدوا لوالديهم أن يتصالحوا وأن يكونوا قريب من بعض ويعيشوا سوى،،،، مع انهم ما يعرفو من أصل ا ولا يتخيلوا الرابط المقدس الذي جمع بين والديهما ، حتى يطلبوا عودتهم لبعض لكن فطرتهم وحدسهم قادتهم لذلك،،، لكنهم يستنتجوا أنه العلاقة الصحيحة والوضع المريح لنفوسهم هو قرب الوالدين مع بعضهما فأنت اربط ذلك بأن قربكما من بعض أكثر ونومهما في غرفة واحدة ،،،، يعني انه بابا وماما يحبوا بعض وما يبغى يتركوا بعض وما هم متزاعلين ،،،، بعد ذلك علميه ادب الإستئذان واجعليها على شكل ألعاب حركية وسيناريو تمثيلي ،،،، وكافئيهم على ذلك ، حتى ما يقعوا في نفس الخطأ ،،،، اقتباس:
عندي سؤال وأتمنى توضحيه لي لو تكرمت أختي الفاضلة،،،، لماذا افترضتي انه الطفل يعرف ان العلاقة الحميمة هي علاقة وصخة وتكون علاقة غير شرعية ،،،؟؟؟؟ عزوبي:22: بس:d رجل:30: |
^^^^
نعم ؟!!! اعتقد الاهل والمجتمع وكل شئ بيوضح ان الجنس حاجة قذرة وقلة ادب مش محتاجة انه يسأل عند الجواز يقولوا للعيال يلا ورينا شطارتكم وتظهر بأه العقد زي التشنج المهبلي اللاارادي والبلاوي دي كلها كانت اساسا برمجة غلط في الصغر وكل واحد فاكر انه جه بطريقة تانية غير الجنس عشان دي حاجة قليلة أدب!! |
اقتباس:
ما شاء الله عليك أخت سعاد!!!!! يعني كلامك جوهر و ذهب. أريد أن أزيد على سعاد. هذه حادثة ستربكه طيلة ما لم يجد الجواب عليها. فهو، كأي طفل، ما يزال يتعلم و يكتشف محيطه و بيئته. و هذا من الأمور التى كلنا كنا نفكر به في صغرنا و نقول ما هذا الشئ؟ الغرب يقول كي لا يتعقد الطفل أو المراهق و كي نريح أعصابه، دعنا نعلمه ما هو الجنس حتى لا يرتبك في أفكاره و يلجئ الى العدوانية والتخفي في اشباع عقله بهذا الموضوع. الخطر في هذا أن حينما تعرض شكل التفاحة على الطفل و حينما توضح له عملها...الخ ما بقي عليه إلا و أن يجرب أكلها. و هنا تكمن المشكلة. سيبقى يجرب طيلة عمره و يلجئ و يبحث عن جميع الوسائل حتى يصل الى الذي يشبع غريزته. نعم طفل ٩ عنده غريزة. طيب تسألين ما العمل اذا؟ نعلمه أم لا نعلمه؟ اذا علمتيه فكأنك فتحتي معه باب سيتصرف به كما يشاء و قد لا تكون على علم به فقد يخبئ الحقيقة عنك. الأفضل هو أن تستخرجي منه كل شئ تستطيعين عن الموقف بدون أن يعرف انك فتحتي تحقيق في الموضوع. تكلمي معه عادي و ليس كأنك تحققي في شئ وإلا سيعلم ان الامر مهم و ليس عادي. استفسري بلطف كما قالوا لك بالسابق. دعيه يفضفض لك كل ما يعلمه و استمعي له جيدا كأنه صديقك وإلا ان لم تفعلي فسيفضفض لصديق غيرك خارج المنزل. من بعد ما تشعر انه أخرج كل شئ بالموقف، حينها تعرف كمية المعلومات الذي في رأسه فتستطيعين العبث بمعلوماته كيف تشائين. بمعنى أنك ستصححي معلوماته و ترديه على ما كان عليه وكأن شئ لم يكن. عليك أن تعرفي ما يعرف حتى لا تعطيه المزيد من المعلومات. و إن لا تفعلي تكوني كأنك تضع الوقود على النار. الآن و قد صححتي معلوماته بأنكم كنتم فقط ترتاحوا سويا من يوم تعب و كان أبوك يحضنني لأني كنت تعبانة فقط! فها أنا أحضنك! ....الخ ولا تتركيه الا وقد اقتنع. سهل أن تقنع الطفل بقصة و لكن عليك أن تكوني صاحبة ثقة عنده و إلا فاجعلي والده يكلمه. المهم من بعد هذه المعركة، حاولي جاهدا أن تنسيه واتركيه دائما يلعب و يمرح وووو حتى لا يفكر بالموضوع مرة اخرى. و جنبيه اي شئ قد يذكره بالقصة حتى ينسى وانتبه لمن يصاحب و من اين يأتي بعلمه بالاشياء. و هكذا يعلم القليل و لم تشجعيه على ان يبحث في الموضوع أكثر. بجد موضوع حله ليس بالساهل و لكن له حل. حله يحتاج لمجهود جاهد من كلا الاهل حتى يقتنع الطفل. عليكم ان تقنعوه بحجة سليمة يتقبلها عقله. مرة و أنا في سن ١٠، أذكر ان والدي كان يقبل والدتي و حين كشفته ذهب يردعني و ينرفز مني و يعصب. من حينها كنت دائما احاول ان أكشفهم متى سنح لي الفرصة. لأني كنت اريد ان اعرف ماذا يحصل!! لذلك الردع أو التطنيش لا يجوز بتاتا. الطفل يحتاج الى الحوار و العطف معه. و لالالالا تقولين له ان يطرق الباب عليكم!! حينها أكيد سيشك بالعملية لا محال و سيحاول مرات لأن يعرف ماذا يحصل. لا تعطيه ألغاز ان هناك سر لا تدخل الا بأن تطرق الباب. اذا كنتم في الفراش، أو اذا احدكان يغير ملابسه، أقفلوا عليكم! و لا داعي الى أن تقولي: أطرق الباب. سيشك في الامر. و اذا دق الباب المقفول فقولي اني أغيروا ثيابي لحظات! فهذا لا عيب فيه. اعنك الله على تربية أولادك. |
صح لااااازم تصارحيه اسأليه ليش قلت كذا عندها بيقول لك كل شيء
وانت بدورك لازم تفهميه مثل ماقالت سعاد بأن هذا شيء حلال لكل زوجين وحرام على غيرهم وان هذه نعمة من الله وهي دليل الحب والتفاهم وأن بعض البيوت الأب والأم يتخاصموا طول اليوم وأولادهم متعذبين وخبريه ان حتى الرسول عليه الصلاة والسلام يحب زوجاتهم وأن هذه الطريقة من الله علشان يتكاثر الناس ويخلفوا وأن كل الناس كذا وهذا شيء طبيعي لكل زوجين بس فهميه انها أمور خاصة وماحد يتكلم فيها وان العيب والوساخة والحرام لما تكون بين غير المتزوجين أما المتزوجين فعادي وحلال لهم كنت ذكرت قبل كذا أن ولدي سمع من أصحابه عن العلاقة بين الزوجين وكان كابت في نفسه وفجأة انفجر عليّ وصار يبكي ويقول : انتِ وأبوي ماتستحوا ومن هذا الكلام انا من هول الصدمة تجمدت و الحمد لله ربي نزل عليّ ثبات عجيب وربي بفضله فتح على لساني كلام رائع ومقنع وبالاحاديث وبالإستدلال بالرسول عليه الصلاة والسلام وحتى الحيوانات حطيتها دليل:30: قلت له : أنت ماتشوف القطط في الشارع أو حتى الذباب وهو مع بعض؟؟....قال : إلا قلت هذه هي وسيلة التكاثر من الله وماهي عيب ولاحرام إلا لما تكون مع غير المتزوجين ونحن أكرمنا الله بالإسلام وبالطهارة والعفة مو مثل الكفار مع أي أحد والحمد لله بعدها هدأت نفسية ولدي وارتاح ووجهه نورّ ولله الحمد لااااازم تصارحي ولدك وتشوفي منه اش قصده بالضبط علشان تكلميه بحدود اللي شافه وبس... ولا تتوسعي بالشرح.... تكلمي بالمختصر و كلام عام ولاتوصفي له العلاقة لأنك لو ماخبرتيه بيروح يدور بنفسه ويمكن يأخذ الفكرة بطريقة خطأ أو من أصدقاء سوء فيستغلونه لاززززم تفهميه الحلال والحرام وتطمني قلبه |
اقتباس:
الأب والأم في العائلة لا يمثلان السلطة فحسب بل هما نموذج وقدوة وهما المثل الأعلى للأبناء، في كل تصرفاتهما ولما يشوفهم بهالوضع هينصدم لانه يعتقد ان هالاشياء مو للوالدين لانه يراها بالتلفزون او بفيلم او مجلة وابواه يقولان هذا غلط او انه واصحابه يشوفوا صورة بمجلة او كتاب هيضحكوا عليهم بسخرية واستهزاء وينظرون لهم انهم يفعلون عيب وحرام وقلة ادب وانهم غير متربيين وكدليل ما حصل لابن { أم جمانة } عرف من اصحابه الاطفال واحد منهم مثلا شاف مشهد بمجلة والا فيلم وراح يحكيه لهم على انه مشهد غير محترم بين اثنين مو متربيين ...........الخ من الكلام اللي يقولوه الاهل لاولادهم بس يشوفوا هالاشياء انت لاحظ الاطفال بس يشوفوا ولد وبنت ماسكين ايدين بعض او متقربين من بعض يضحكوا عليهم ويقولو فلان يحب فلانة ويصير الولد والبنت يجروا وراهم عشان يضربوهم ولما تلاقي طفل مهتم ببنوتة في عمره وتقوله انت تحبها عالطووووول هيضربك وهيخجل ويخبي وجهه هذه كلها ادلة انهم يعرفون ان العلاقة بين الولد والبنت علاقة عاطفية وانها عيب ولذلك يخجل والمجلات والتلفزيون ما قصر ابدآ بس حتى لو عرف ان ابوه وامه يحبوا بعض لكنه سيرفض هذه العلاقة ان تتم بالشكل الذي رآه لما الولد يشوف ابوه وامه فعلى الوالدين أن يكونوا متفهمين للموقف ويعاملوا الطفل بطريقة لطيفة ليس فيها عنف وعليهم بعد ذلك أن يشجعوا الطفل على إيضاح وجهة نظره والتعبير عن أحاسيسه وأفكاره وعلى الوالدين أن يكونوا هادئي الأعصاب و يجاوبو على الأسئلة اللي توجه إليهم من ابنهم لاحظ مثلا اقتباس:
الولد التزم بالصمت التام ومارس حياته طبيعيآ ولكن المشهد الان مخزن بعقله الباطن وذاكرته وعند اول مواجهة له مع امه فجر ما بداخله من صراع بين الصورة النموذجية لوالديه وبين ما رأى وطالما هي وبخته هو ايضآ يريد توبيخها وعالطول استرجع المشهد وعايرها به بكلام قاسي وكأنه يقول لست وحدي المخطئ بل انتم ايضآ وعندي الدليل علم النفس يقول بهذا الشأن { من المعروف أن عقل الطفل وقلبه كآلة التصوير التي إذا انطبعت عليها أية صورة من الصور فإنها تبقى كما هي إلى نهاية حياته تشكل كيانه وتتحكم في تصرفاته, ولذا ليس من اللائق أن يرى الطفل والديه في وضع خاص } صمته وبعد ايااام يقول ما قال يعني ان المشهد انحفر في ذاكرته ولن يغادرها الا بأن يتم ايضاح الصورة وليس من الام فقط بل من طرفي المشهد الأب والأم اتمنى اكون اوضحت الصورة وأي استفسار حاضرين ولو مو مقتنع بلاجابة حاضرة لسماع وجهة نظرك بكل تأكيد |
الساعة الآن 09:52 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©