![]() |
ضعف الوازع الديني وبعدك عن الله هو سبب ما أنت فيه إرجع إلى الله تحياتي |
قدر الله انها لا تكون من نصيبك وكانت لغيرك .......
مـــــــــاذا ستفعل ؟؟ ستطلقها من زوجها وتتزوجها مثلالا !!!!!!! كأنها مصيبه او مرض احل بك .. احمد الله ياأخي على كل حال النسيان نعمه من نعم الانسان نـــاس فقدو امهاتهم وابائهم وابنائهم وازواجهم هل تغير شي !! هـــــذه هي الحيــــــــــــــاه .. كل شي فيها مكتوب ومقدر عند الله والمؤمن امره كله خيـــر لا تـــدري ان الله يريد لك الخير وانا احس بشعورك هي ايام وستمضي بأذن الواحد الاحد ان يرزقك بزوجة اجمل الجميلات خلقا وخلقا وتنسى كل ما مضى بنات حواء كثير منهم جميلات الجوهر والمظهر ليست الاولى والاخيره لا تفكر بأنك الوحيد الذي مر بهذا اعرف كثير من الشباب غيرك مرو مثل مامريت به وتزوجو الان ومبسوطين مع زوجاتهم :) |
اخي العزيز::
اعرف عزيز علي اصابه ما اصابك................ثم ماذا حصل حاول الهروب............حاول النسيان ...............وفي هروبه اشتهته امرأة تعرفه وكان ضعيفا مهموما وفعلاها سويا والى يومك هذا وهو يعض اصابع الندم قد انجب منها ولد بالرغم من غناه وجاه ومكانة اهله.................فعلها وهو ليس برأسه كما يقول تاب الى الله توبة نصوح اعتمر حج يذكر حبيبته بخير.................. ويسر الله له زوجة حبها اعمه عن حبيبة الماضي الذي ظل خيالها يلازمه 8سنوات |
بسم الله
أخي العزيز : تقول : ( وللمعلومية لن يفيد معي النصح أو محاولة الأخذ بخاطري أنا أعرف نفسي جيداً أنا بحاجة لعلاج عاجل .. المرض أصابني في كل مكان جراء فقدان الحبيبه ..!! على الأقل أريد دواء ينسيني هذه الحبيبة و لو لساعات معدودة ) الرد: من كلماتك أنك لا تريد الحل الأكيد كأن الأفكار الخبيثة استولت عليك الشيطان وسوس لك أنك ضعيف ومستسلم ثم تنتصر عليه لحظات وتكتب أنك تريد الحل ثم يستولى هو عليك ويقهرك يا أخي النصائح سديدة والتوجيهات رشيدة اقرأ مرة أخرى كلمات زواج واقعي واقرأ مرة ثانية وثالثة بقية النصائح ثم ابدأ بالعمل ، وادخل في مجاهدة وتحدي مع نفسك ومع الشيطان وأتمنى لك الانتصار على النفس والشيطان ، وإذا كنت قريبا من الله ستكون الله معك وإذا أرت حلا شاملا اقرأ كتاب الجواب الكافي لم سأل عن الدواء الشافي فقد ألفه الإمام ابن قيم لمن هو في مثل حالتك واقرأ كتاب ذم الهوى لابن الجوزي وشفاك الله وعافاك وإليك هذه النصائح العامة يمكن تخفف عنك : أولا : الصبر فلا بد من الصبر . ثالثا : الرضا : ينبغي أن يعلم العبد أن ما أصابه لم يكن ليخطأه وما أخطأه لم يكن ليصيبه وهذا من الإيمان بالقدر، ارض بما قسم الله لك كما في الحديث الصحيح : يا ابن آدم ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس وتذكر قوله تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون) رابعا : انظروا لأصحاب المصائب والمشكلات ستهون وتصغر عليكم مصيبتكم كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، ذلك أجدر ألا تذدروا نعمة الله عليكم ) خامسا : الدعاء , والاجتهاد فيه ثم على العبد أن يعلم أن الدعاء عبادة يؤجر عليها ولا يدعو ولا يعلم أين الخير فسيتفد بالكلمات السابقة وبالآية ( وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون) وإذا تأخرت الإجابة أو لم يستجب الدعاء ، فليفتش في نفسه ويتهمها بالتقصير ويراجع أسباب عدم إجابة الدعاء ، وهل تأدب بأداب الدعاء ، وراعي شروطه؟ ثم عليه أن يكون متجردا في دعاءه ، ويتسم بالروح الإيمانية المستسلمة التي تبين أن الأمر كله لله ويدعو ويقول : اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها سادسا : عليك بإشغال نفسك بالأمور العلمية أو الخيرية أو الدعوية وحضور مجالس العلم، أو الاستماع لإذاعة القرآن وقراءته وتدبره والعمل به أو التعرف إلى الجلساء لصالحين أو حضور حلقات التحفيظ وللعلم : لا تخلو حال الإنسان مهما كان من المشاكل ، و المشاكل هي التي تعطي للحياة طعما وروعة خصوصا إذا خرج منها الإنسان منتصرا ، يشعر بالفخر وحل المشكلات ومواجهتها تزيد الإنسان قوة وصلابة لكن هناك سببا رئيسياً يجعل بعض الناس عنده القدرة على مواجهة الكثير من المشاكل والتغلب عليها بسبب قربه من الله فالاستقامة على دين الله تعطي الأنسان قوة يواجه بها جميع المشاكل وليس فقط مشاكل الزواج فقراءة القرآن والمحافظة على الاستقامة بداية الحل بإذن الله |
إضافة أخرى تبين فوائد المشاكل :
بسم الله جزاكم الله خيرا وإليك هذه المشاركة التي أظن أنها مكملة للموضوع : هل للمشاكل أو المصائب فوائد نعم . 1)للأفراد : المشاكل أو المصائب تزيدك قربا من مولاك مادام مستسلما لأقدار الله لأنك تشعر بفقرك وضعفك وأنه لا حول لك ولا قوة إلا بالله . 2) للأمة : فالشعوب التي تنشأ في ظل الاحتلال والمقاومة والبعد عن الترف ومتع الحياة الدنيا تراها صامدة في وجه الصعوبات، وتستطيع التغلب على المعوقات، فإذا أردت حياة هنيئة تماما خالية من المشكلات فهذا حلم لا يتحقق إلا في الجنات نسأل الله تعالى أن نكون من أهلها . 3) المشاكل تجعل للحياة طعما وروعة خصوصا إذا خرج منها الإنسان منتصرا ، يشعر بالفخر والنجاح وحل المشكلات تزيده قوة وصلابة . 4) ومن أهم طرق الحل : الرضا و المشكلة تجعلك راضيا قنوعا بما قسم الله لك كما في الحديث الصحيح : يا ابن آدم ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس 5) ومن أهم طرق الحل أيضا النظر لأصحاب المصائب والمشكلات ستهون وتصغر عليك مصيبتك كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، ذلك أجدر ألا تذدروا نعمة الله عليكم ) أما بالنسبة للأفراد فحوادث الزمن و خطوبه هي مقاييس صلابة المرء و قدرته على تحمل المشاكل ، فالمصائب محك واختبار للعباد تكسب المرء القوة و الحنكة و تزوده بالتجربة النافعة ، فإذا استطاع المرء أن يصمد أمام الخطوب و المشكلات في الحياة و أن يتغلب عليها تمكن من فرض إرادته على الأيام واستطاع إخضاع المشاكل للحل و جعلها تنقاد له و تنفذ رغباته و مراميه ، و الحياة في حقيقتها و واقعها سلسلة كفاح و جهاد في سبيل العيش و السعادة و التقدم في مجالات الحياة و ما دامت الحياة هكذا ، فالعاقل يستعد للمستقبل و يتخذ لكل يوم عدته ، عليه أن يستقبل صدمات الدهر بصبر و ثبات و عزم متين لا ينهار أمام النكبات مهما بلغت ، و همة عالية لا تنحني أمام النوائب مهما عظمت ، فالإنسان الذي يستسلم يائساً إذا داهمته النوازل لا يبقى لحياته معنى و ليعلم المرء أن كل شديدة تحل به لا بد أن تنكشف و تزول ، قال تعالى : (( إن مع العسر يسراً )) ولن يغلب عسر يسريين . والإنسان الناجح هو الإنسان الذى يواجه المشكلات ولا يتهرب منها ويتغلب على ظروف الحياة مهما كان فيها من متـاعب ومصاعب إن الأنسان الناجح يفكر دائما ماذا استفدت من هذه التجربة السابقة ؟ وكيــف أثرت بي هذه التجربة إيجابيا ؟ وكيف أفيد غيرى ؟. أنه يطرح أسئلة كيف ولايطرح أسئلة لماذا والله تعالى أعلم |
الممنوع دائما مرغوب
لانك الان لا تستطع الزواج بها فانت تريدها بقوه لكنها لو كانت متاحه للزواج لكنت هاتفكر الف مره قبل ما تقدم علي اي خطوه للارتباط بها اترك وساوس الشيطان و استعذ بالله منه واسأل الله ان يعوضك خير منها فهي ليست اول ولا اخر بنت هناك الاجمل و الاكثر ادبا و علما و اخلاقا وفقك الله لما يحب و يرضي |
|
السلام عليكم
اخى الحبيب الله يصبرك ويعوضك خيرا منها تزوج اخى وسوف تنساها... وسوف تحب زوجتك اكثر منها لان فى الزواج موده ورحمه اسأل مجرب ولا تسأل طبيب لاينسيك حب الفتاه التى احببتها الا زوجه صالحه تدخل بقلبك وتخرجها |
بسم الله الرحمن الرحيم 00
اخى العزيز ، اذا كان استهلال رسالتك بان النصح وتطييب الخاطر لن يفيد فلماذا تسأل اذن ؟ ومع ذلك فليس هناك علاج طبى لمثل حالتك 00 انما الشرعى فهو ان تجعل " قدر الله وما شاء فعل" و " عسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم " وما اصابك ماكان ليخطئك وما اخطأك ماكان ليصيبك 000 كل هذه الاحاديث والاقوال الشريفة يجب ان تكون نصب عينيك يوميـا مع تدبرها والتمعن فيها 000 وعلى الجانب الاخر لعل القدر يخبئ لك ماهو افضل وانفع فى المستقبل ، لذلك يجب ان تبحث عن اخرى تملك ان لم يكن كل مواصفات الحبيبة التى خسرتها فليكن بعضها مما يعوضك الكثير ، وكثيرات هن ، عليك الانشغال بأمور كثيرة تصرف وقتك عن التفكير فى خسارتك الفادحـة 0 مع تمنياتى لك بالتوفيـق 0 ابوالفوارس |
بسم االه الرحمن الرحيم
قد يجمع االه الشتيتين بعدما يظنان كل الظن الا تلاقيا اخي العزيز مرضك هو العشق وهو ليس حراما لأنه ورد بالطب النبوي و علاجه الزواج من امحبوبة اما في حالتك هذه فعليك ان تعلم ان الله لا يعمل بعبده شيئا الا لحكمة فقد ذكر الله تعالى في القرأن الكريم انه سيبتلي المؤمنين ولا تحزن .ان كانت هي من نصيبك ادعو الله ليل نهار كي يرجع شملكم و ان لم يحصل هدا فهو حتما سيكون خير اذ عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير اكم و ان لم تكن هي نصيبك فعلم ان نصفك الثاني ما زال بانتظارك و هي حتما ستكون افضل من الأولى لا تحزن يا اخي استخير الله تعالى ماذا ستفعل و الله حتما سيشير عليك |
الساعة الآن 02:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©