راح أتظايق.. وأطلب الطلاق.. وأخلي عيالي معاااااااه هو وزوجته عشان يعرف انه العيال مالهم إلا أمهم..


وتطلع عيونه هو وزوجته.. وراح يقارن بين أول زواجه ووناسته.. وبين الثاني ونكادته..

والله هذا شرع الله وان كنا حنا يالحريم مانقبله
بس الي ماتقدر تتحمل ترجع بيت اهلها وانا وحدة منهم

انتي تسألين عن رأينا وكل زوجة رأيها معروف في ذا الموضوع
هي صدمة بالنسبة لكل زوجة

ولكن نختلف في ردات فعلنا بعضنا تتمالك نفسها وبعضنا تفقد عقلها
فالأمر يعتمد على طاقة المرأة النفسية وقوة تحملها والحب يلعب دور كبير في ردة الفعل

قالها لي زوجي رغم انه متزوج قبلي ومطلق ورجع زوجته بعد زواجنا
قلتله هذا الشي مكتوب عند الله قبل لا تسألني
الله اعلم كم زوجة بتصيرلك لك بالدنيا وكم ولد لا أنا أقدر أمنع حكم الله ولا أنت بتاخذ برأيي لو بغيت تتزوج

بس قراري بيكون حسب طاقتي لأني ما أتحمل ولا أقدر أتخيل ولو كتب ربي وألهمني الصبر فأنت المحظوظ وإن طاقتي ماساعدتني ماتقدر تجبرني أستمر معك

على فكرة
أنا ماتعجبني الزوجة اللي تشك بنفسها بمجرد مايقول زوجها بتزوج الثانية
مو لازم يتزوج لأن أنا فيني عيوب
العيوب تتصلح ولا تنسي أن الثانية بشر مثلي وممكن عيوبها تكون أكثر من عيوبي
لا تعلقي زواجه على عيب بشخصك قد يكون العيب بالزوج ويحاول يخفيه بزواجه من الثانية

الرجل ياحبيبتي لازم يفهم أنك واثقة من نفسك ويحترم مشاعرك وغيرتك وإن هو تخلى مع السلامة
إن أعطاني باقي حقوقي وعدل وقدرت أصبر فهذا الأفضل وكان بها وإلا كل واحد يروح بطريق
لا يتعبني ولا أتعبه

اممممممممممممم

ما اني قادره استوعبها

لان الحب ايلي بينا مستحيل ينهد بسبب امراءه اخري

في رعايه الله

إذا كنت تحت سن 40 فلن أقبل البقاء لأنني مازالت أرى نفسي شابه
اذا كنت فوق سن الخمسين فسوف أتخلى عن حقي في المبيت والنفقه وسوف أبقى أنا وأبنائي (بعد ما يصيروا رجال ) في منزله وألزمه بالصرفيه على بيته وأبنائه (يصير عندنا سواق) يحط الأغراض وبعدها بسلامته وإذا يبي يجلس مع أبنائه نعتبره ضيف عندنا وإذا أنتهت الزياره مع السلامه

هذه وجه نظري أذا وجه لي هذا السؤال ولي أسبابي:
1) أنا مصابه بغيره جنونيه
2) حبي الشديد لزوجي
3) أبنائي كلهم أولاد وبإذن الله أنهم عونا لي ولوالدهم في المستقبل
4) زوجي رجل أعمال وهو كثير الإنشغال فلو فتح بيت آخرى على كثره أشغاله لا أعلم ماذا سيحدث.....
أرجو أن تفهم وجه نظري وهي تناسبني وحدي ولا أنصح بها أحد وأبرى نفسي أمام الله فهناك نساء كثر ترتاح من كثره أشغال زوجها بوجود الزوجه الأخرى

أذكر أن أحد الأخوات أخبرتني بأن زوجها لم تتحسن أخلاقه معها إلا بعد زواجه من الثانيه ففي التعدد رحمه وهذه من حكم الله تعالى
ولكن هناك أزواج كثر لا يستطيع إداره منزلين أو أكثر بطبيعته وليس عيبا فيه فربما هو من الأشخاص الذين يميلون الى الهدوء والإسقرار دائما والسكون ومن لديه منزلين فهو بين همين فلا يستطيع أن يبقى في منزل ويغلق عليه الباب ويعلم أن ليس خلفه من يحتاجه بل هناك منزل أخر ربما يحتاجه في أي وقت


قوله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 .

وقوله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما)

عموما هذا رأي أنثى فقط :25:......وليس إستشاره أقدمها لأحد:25:

أخيرا زوجي سبق أن أعطاني الأمان من هذه الناحيه:22:.....وهذه سر من أسرار سعادتي معه وتفاني في خدمته:17:

فالرجل الذي يحسس زوجته بأن سوف يتزوج عليها يوما من الأيام......فقد حرم زوجته الأمان وربما كثرت مشاكل زوجته والسبب فقدها للأمان العاطفي......نصيحه للأزواج:22:

فكل زوجه تعلم ماهو أصلح لها ولزوجها فإذا كان زواجه سوف يعفه فلا تمنعه أبدا وهي لها الحريه في ضمان حقوقها بالطريقه الأصلح لها:25:

وفقنا الله وإياكم وحنن قلوب أزواجنا علينا وحفظهم لنا من كل شر ومكروه:d