تذكر محاسنها ولا بد أن تجلس معها وتناقشها بهدوء عما فعلته وأنه لايرضيك صدقني ستسقط الحواجز ..
أما الصمت فلن يجدي ..

هونها بتهون صعبها بتصعب


انظر الى حملها وهنا على وهن


عندك طفل منها والثاني ان شاء الله بالقريب تلد


طيب سؤال اذا شاهدت امرأه حامل بالطريق الا تشفق عليها

طيب هذه زوجتك وامك اولادك تحمل في بطنها فلذة كبدك


اتعلم ان اكثر ما يفرح الشيطان التفرقه بين الزوجين

اكثر من الاستغفار وادعو رب العالمين ان يقربك من زوجتك


هي محتاجه لك ولحبك لها وانت تقول انها منكسرة الخاطر يعني عارفه نفسها غلطت


المسامح كريم


ثم ياما ابوك وامك زعلو وتراضو مع بعض وياما امك صرخت بوج ابوك او ابوك صرخ بوجهها

البيوت اسرار وكلنا ازواج ونعلم ما يحصل الحياة من غير مشاكل ما بتصير

الا ما يصير اختلاف بوجهات النظر


انا لم اقصد لا سمح الله انو اتكلم على ابوك وامك ولكن هذه هي الحياة كلنا نختلف ونتصالح



انسى اخي وقومي غير من نفسك وامك وقت تلاقيك سعيد رح تترضى عليك

الام كل همها سعادة ابنها

ثم والله اذا يقولو زوجته حاكمتو او او او من هذا الكلام فهذا طبيعي بكل البيوت تحصل وتقال



انسى كل شي وفكر باطفالك وامهم


مغصة ولاده واحده تقتل الرجل ما يقدر يستحمل الم طلقه واحده من طلق الولاده

اربط بطيخه صغيره على بطنك او طابة ابنك الصغير وحاول تنام نص ساعه واذا قدرت تنام اخبرنا


قومي استهدي بالله وتوضا وصلي ركعتين لله بنية صفاء قلبك ومن ثم قوم وضع يدك على بطن زوجتك وحس دقات نبض الجنين من غير ما تتكلم معها


كرر ذلك كل يوم ومن ثم انظر لها بمعنى انو تضع يدك على بطنها وتنظر لها نظره واحده

ومن ثم بعد مده ضع يدك وانظر وابتسم


وبعد ذلك اعزمها بعد مده

نظرة فابتسامه فموعد فلقاء



ثم ضع اذنك على بطن زوجتك واستمع للبيبي وكلمه واشكي له وقول بابا متعب ماما وماما متعبه بابا وانت واخوك تاعبين بابا وماما



قومي يا اخي والله العمر قصير عيشه بسلام وحب وصفاء قلب

ثم نعلم ان الزعل ثلاث ايام وانت تقول حامل بقلبك شهر

انها حامل انها حامل انها حامل

غلطت وحامل ونفسيتها سيئه ليش ما تبي تتحمل ؟

ما فيه انسان بالدنيا ما يخطي؟

الله يبعد الشيطان عنكم ..
لا تدع للشيطان فرصه انه يبعد بينكم وهي مثل ما قلت ندمانه اعتقد هذا يشفعلها عندك حاول تفكر بكل لحضة حب وسعاده مرت بينكم فربما يلين قلبك لها
الا تحن لها الا تحن لها الا تحن لها ما تشتاق لحظنها وضمها الى صدرك بكل حب

توقيعك يدل على حبك لها وتمسكك بها

انت مازلت متالم من الموقف اللي صار بينكم وحاسه كبيره منها ومانك قادر ترجع زي اول معها ..
بس صدقني يا اخي هي ندمت وكفايه وبختها شهر وعارف شعورها وعذابها اللي هي فيه الان

صار بيني وبين زوجي موقف فزعل مني 3 ايام وما كلمني ولا تنظر بوجهي تمنيت الموت وحقدت على نفسي وعليه وعلى قسوته علي وانا حاسه بشعورها الان والمراءه مشاعرها رقيقه وما تتحمل

يا اخي روح لها الان واحضنها وضمها لصدرك وقل لها انا امسامحك رغم انك كسرتي خاطري وهنتيني بس لاني احبك سامحتك واتمنى ما تكرري هذا الموقف مره ثانيه

ابعد الشيطان قبل ما يتمكن منكم ويضيع الحب والود بينكم ... وانت ما تدري ايش الشعور اللي يتولد عندها تجاهك من جفاك لها وقسوتك عليها .. لا تخليها تكرهك لا تضيع الحب اللي بينكم ... خليك حليم وفكر بالموضوع بعاطفه ولا تنسى انها حامل فالحمل وحده هم وتعب لا تزيد همها وتعبها لين قلبك ... الدنيا حياة وموت لاتضيع الوقت والعمر يمضي


اتمنى لك التوفيق والحياة السعيده

تذكر موقفك أمام الله وأنت مذنب ,ولله المثل الأعلى,

وتعلم أنك مخطئ وربما عن عمد

وتذكر موقف زوجتك منك الآن

يقول الله تعـالى
{ قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفرلهم ماقد سلف }الأنفال

بعض الناس لا يغفرون ولا يقبلون عذرا ً

مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم

ندب الى قبول العذر دائما فقال :
{التمس لاخيك سبعين عذرا فإن لم تجد له عذرا ً فقل له عذرا ً}

يعني أنك لابدفي آخر الأمر أن تقبل العذر.

أسأل المولى عزوجل أن يهدينا جميعا إلى

مايحبه ويرضاه وأن يمنحنا سعة الصدر

معظم الردود تميل إلى الزوجة ، و تجعلني أنا المبادر بالحل لوحدي و هذا لظروفها الصحية لحالتها النفسية لضعفها، لحزنها لتأثرها لـ لـ لـ ....
لكن الزوج أقصد أنا فليس له حلول من جهة الزوجة ؟
هل دوما الزوج هو المبادر حتى في حالتي هذه أي الخطأ من جهتها ليس من جهتي؟
هل الزوج دوما من يلاطف رغم شعوره بالإهانة
هل لا يسطيع أن يسمع من زوجته كلمة بسيطة و هي -سامحني قد أخطأت- و التي تمحي كل شيء؟
بالإضافة، أنا أعلم أن هذا المشكل بسيط لكن أنا لا أستصغر الصغائر حتى تتراكم و تصبح كالجبال فتردم كل العلاقة و تحطم ما لا يمكن إصلاحه. الحريق يبدأ بشرارة و الطوفان يبدأ بقطرة.

أخوي

إنت مشكلتك إنها صرخت عليك امام أمك

فحسيت إنه كرامتك انهانت

الحل ، إنها تقدم لك اعتذار أمام أمك بس بطريقة غير مباشرة

مثلا تعمل عزيمة عشانك و زي كذا

و نفس الوقت تقول لأمك ، إنه زوجتك ندمانة و إنها أول مرة تعملها و اخر مرة

الحل يا اخوي انك تسامحها هي عارفه انها غلاطه والدليل حزنها وانكسارها وترا هي تتمنى لو ترجع الايام وما صار كذا بس اسمحلي والله العظيم اوقات تمر على المرأه ما تقدر تتحكم في تصرفاتها اخوي اي حب انت تشيله في قلبك وراح من صرخه بيس من موقف واحد نسيت كل شي كل شي سوته عشانك من موقف واحد لو انت مكانها جيت من العمل وكنت معصب وقلت كلمه جرحتها تتوقع انها تشيل ملابسها وتروح لاهلها اذا كانت زيك تنسى المعروف وتنسى الحب في لحظه رح تسويها واذا كانت اصيله رح تسكت وترجع تحبك بنفس الحب لان قلبها سامحك تر الشيطان قاعد يكبرها براسك عشان تكرهها اكثر الحل انك حتىلو انك تكرهها الحين تكتم هالشي وتطلعون اماكن رومنسيه تغيرون جو تسافر انت كم يومين عشان تعرف مكانتها الحقيقيه عندك صدقني مجرد فتره وتعدي وبيرجع حبها اكبر من قبل لان الحب مو كلام الحب مواقف

وإن قلتُ لك أنني فعلتها مع زوجي الحبيب .. أمام أمه وأبيه وأخته .. ولم أكن حاملاً .. وكنا في المطار (مكان عام)

تعرف كيف تصرف زوجي؟

ابتسم ولم يرد .. وعندما صعدنا الباص الذي ينقل المسافرين إلى الطائرة اقترب مني حتى كاد يلتصق بي وسألني بهدوء وكأنه يطيب خاطري: لماذا أنتِ متضايقة .. (وكنت متوترة بسبب ابناي وكثرة حركة ابني الله يصلحه في المكان .. كما أن باب المصعد انغلق عليه .. مما سبب لي العصبية والتوتر فطلعت حرتي في زوجي) .. فما كان منه إلا أن هدأني وقال لي: ماعليه هذا ياهل وطبيعي يكون كثير الحركة وبكرة يكبر ويصير هادي .... إلخ.

مع العلم أن زوجي شخصيته قوية جداً وله هيبته واحترامه لدينا جميعاً.


طبعاً لا أقول إنني معتادة على فش خلقي في زوجي أو التقليل من احترامه .. لا والله .. ولكنني أقول إن بعض المواقف تفرض نفسها دون تعمد أو قصد فيكون ما يكون.



يا أخي .. الاحترام ضروري جداً بين الزوجين .. ولا أحد يقبل على نفسه أن يتطاول عليه شريكه أو يهينه.

ولكن..

العدل حلو .. ولا أرى من العدل أن تشعر بكل هذه المشاعر السلبية تجاه زوجتك بسبب موقف واحد حدث منها .. وأتصور أنها لم تكن متعمدة أن تجرحك أو تهينك أمام والدتك .. ولا حتى بينك وبينها.

أنت تريد حلاً منطقياً .. وأرى أن الحل المنطقي أن تكون أنت منطقياً وموضوعياً في تعاملك مع المشكلة وألا تحكم على زوجتك بمثل هذا الحكم وتنسى عشرة ثلاث سنوات كانت لك فيها نعم الزوجة حسب كلامك.

ومن خلال حديثك يبدو أن زوجتك شاعرة بخطئها ونادمة عليه .. ونحن لا نطالبك بالمبادرة لأنك أنت الرجل ولكن يبدو لي أن جفاءك هو الذي يمنعها من المبادرة باللاعتذار وطلب السماح .. ولعلك إن فتحت لها الباب قليلاً لبادرت واعتذرت منك.


أخي الفاضل .. أنت تحب زوجتك لدرجة أنك تدعو الله أن يجمعك بها في الجنة .. وهذه والله مشاعر عظيمة يمكن أن يكنها رجل لزوجته .. فتعامل مع الموقف بناءً على هذه المشاعر الجميلة ولا تسمح للشيطان أن يكبر الفجوة بينكما.