![]() |
ايه الجديد ياعبير ؟!!
احساسك موجود عند معظم الستات اللي ازواجهم خانوهم وهو انك توصلتي أخيرا لحقيقة ان الفارس اللي على الحصان الابيض هو انسان عادي ولا هو فارس ولا بحصان انتي توقعاتك كانت مرتفعة ،، ووقعتي على جدور رقبتك لازم هتاخدي وقت على مارقبتك تخف وكمان تبقي على ارتفاع آمِن المرة دي وربنا معاكي |
اقتباس:
الحب في شرع الرجال لا يعني امرأة واحدة هو يحبني لا ريب في ذلك وحبه لأخرى لا ينفي حبه لي لكن الفرق هو النسبة ! وعلى كل .. فقد تعلمت من تجربتي أن الحب ليس كل شئ بل هو لاشئ لأن هناك حب أعظم من حب المخلوق هو حب الخالق جل في علاه تعلمت أن لا أهتم للزوج ، وأن لا يعنيني شأنه فهو شئ من الأشياء الموجودة في هذه الدنيا الفانية كل شئ سيزووول ولن يبقى سوى وجه الله ذو الجلال والاكرام تعلمت أن لا اتعلق بحطام الدنيا الفانية لذا عزيزتي وصلت لمرحلة ( اللا اهتمام ) وهذه ربما تكون هي مشكلتي حقاً .. سعدت بمرورك |
اقتباس:
لا حرمك الله الأجر ولكن .. هل ترين أن النسيان مستحيل حقاً ؟ على كل .. ليس النسيان مشكلتي .. فأنا وصلت لمرحلة (فتور) اراقب كل شئ وكأنه لا يعنيني دون أن أغفل طبعاً أن المشاعر تهتز في بعض الأحيان ، ليس بسبب حبي له بل لأنه أمر يمس كرامتي ! سررت بوجودك |
اقتباس:
كلماتك كالبلسم الشافي .. فأنت إحساس راقي فعلاً عزيزتي .. مضى على الازمة مايقارب العام والنصف لذا الآن أنا في مرحلة هدوء نسبي ، تجاوزت مرحلة العبارات السلبية ، وتجاوزت الصدمة بحمد الله وقوته تعلمت من تجربتي أشياء كثيرة ، أهمها أنني فهمت الحياة بطريقة صحيحة ، وفهمت السبب الحقيقي الذي يجعلنا نعيش فيها ما يسبب لي الألم الآن عزيزتي هو ما أشرتِ اليه في ثنايا سطورك نعم خير الخطائين التوابين ولكن ما رأيك في خطاء لا يتوب ؟ نعم أدرك أنه أمر بينه وبين رب العباد هو من بيده حسابه وليس أنا ولكن ألستِ معي في أنه جرح للكرامة ، عوض عن أنه جرح للأحاسيس ؟ واذا اعتبرنا نقطة الجراح نقطة غير مهمة فما رأيك إذن في نظرتي أنا له كرجل ؟؟ هل فهمتِ مشكلتي ؟ أنا أخشى أن أفقد احترامي له ، فأعامله بما لا يرضي الله تعالى شاكرة لك مرورك من الاعماق |
اقتباس:
|
اقتباس:
هذا الحقد الدفين هو نتيجة التراكمات السلبية للمشاعر في دواخلنا حقيقة لا أعلم مانفعل مطلوب منا التضحية ، والعفو ، والغفران ، والابتسامة ، والتودد ، والمحبة وإلا أصبحنا زوجات نكديات مكفرات للعشير !! ولكن عزيزتي .. ألا ترين معي .. أن الصابرين الذين يدخلون الجنة بغير حساب ما وصلوا تلك المكانة بشئ بسيط ؟ ألا ترين معي أن الجنة تستحق أن نبذل من أجلها الغالي والنفيس ؟ ألا تستحق أن نضغط على مشاعرنا وأعصابنا لنكون لأزواجنا كما نحب متناسين _ولو لوهلة_ مسألة الكرامة ؟ بلى وربي .. إنها تستحق جعلنا الله جميعاً من أهلها ... |
اقتباس:
وهذا لعمري خطأ كبير فحب الله عز وجل ، أجلُّ من حب هذا الزوج نعم أنا أم ، ولعل هذا أحد أقوى الأسباب الدافعة لي للصبر كما أن زوجي بشكل عام رجل كريم الأخلاق وانفصالي عنه ربما سيكون خسارة كبيرة لي لكن لا أعلم ماذا أفعل حقاً أريد أن يعم الحب والوداد أرجاء منزلنا لا ينبغي بأسرة مؤمنة أن يكون الجفاء والصدود عنوانها فما لذاك شرع الزواج ، بل هو مودة ورحمة فإن فقدتا ، فمالذي يبقى ؟ |
اقتباس:
تعلمت أن أفكر بنفسي ، أفكر في لحدي وقبري ، ونبذت كل ما سوى ذلك من هموم ! ولذا أنا الآن هنا أسألكم .. ما علاج فتور مشاعري تجاه زوجي ، فهذا الفتور خطر على حياتي الزوجية والخطر لا يتمثل في فرار طائري من عشه ، فلم يعد هذا هو أكبر همومي بل الخطر كل الخطر في مخافتي من سوء عشرتي لهذا الزوج ، وهو زوج كريم الأخلاق ولا يستحق مني ما يسيئه ، فعلاوة على كرم أخلاقه ، واحترامه ، وتأدبه معي ومع سواي ، فهو كذلك يحبني ! أخشى أن أكون من مكفرات العشير ، أخشى أن أموت وهو غير راضِ عني .. أحيان كثيرة أفكر في الانفصال حتى لا أتحمل وزره ، ولكني اتذكر مقولة عمر بن الخطاب رضي الله عليه ( ليست كل البيوت تبنى على الحب ) مشكلتنا نحن النساء عاطفيات ، ويصعب علينا الفصل بين مشاعرنا وبين تعاملنا مع الناس وهو ما سمعته من أحد الاطباء النفسيين المشهورين والثقة .. |
اقتباس:
دايما مداخلاتك تعجبني ، روحك حلوة كلامك صحيح ، بس ياقلبي انا خلاص أخدت وقتي وأخدت حصانة من الصدمات العاطفية والحمد لله رب العالمين مشكلتي ليست في مرارة الخيانة ، فهي جرح قديم قد لا تزول آثاره ، غير أن عليّ توطين نفسي للتعايش معه جزاك ربي خير الجزاء |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعانك الله أختي الفاضلة .. المشكلة غير واضح ..!! هل زوجك خانك مع إمراءة أخرى ؟؟ أم تزوج بواحدة أخرى ؟؟ أنتظر الرد لنصل بإذن الله تعالى للحل المناسب وفقك الله |
الساعة الآن 09:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©