انا لا أويـيد الإنفصال كل فى غرفه لا لا

فيجب ان يبقوا معا الى الممـــات وهذه وجهة نظرى

عزيزتى المرحة

الموضوع ليس غريبا او شىء
بل هو موجود ومنتشر
فهناك مايسمى بالطلاق النفسى ....... الذى يجبر كلا الطرفين على الابتعاد والانفصال فى شؤونه الخاصة بعيدا عن الاخر
اسمع كثيرا عن ان المرأة تكون هى البادئة نظرا لما تلقاه من عدم اتمام او استفزاز او .. او .. او ....
لكن الموضة ياحبيبتى دلوقتى .. ان الراجل يطفش الست من الغرفة باصدار اصوات مزعجة ومتعمدة او بمضايقتها بأى طريقة حتى يستأثر بالراحة بمفرده بعيدا عن زن طفل او رقابة تلفزيونية على قنوات البورنو او مكالمات هاتفية ممنوعة
ربما يفيق الرجل بعد فترة
ولكنه عادة يفيق متأخرا بعد ان تكون زوجته اعتادت على الانفصال النفسى والجسدى عن زوجها وفقدت اى رغبة فى استعادة رغبات كانت موجودة من سنوات
وتعتاد كبت مشاعرها وكأنها اما مطلقة او ارملة
اسفة انى اشعرتك بالاحباط وانى سأشعرك زيادة به عندما اقول لكِ ان الانفصال اصبح فيما بيناواخر العشرينيات والثلاثانيات وليس الاربعينيات كما قلتى
النسبة ليست قليلة
العلاج الله اعلم به ولكنها ظااااااااااهرة

اخوتي في الله اشكر لكم تميزكم في الردود واخص بالذكر
ليل السكون
بحر الاحزان
والمشرف المجاهد واقول له يا اخي لاتقل لا يوجد وهم كثر ولكنك لا تكتشف هذا الانفصال الا اذا كنت من المقبلين على الناس زوارا لهم وانا والحمد لله كذالك والله اني اعرف اناس يعيشون في غرفه واحده ولكن لايحدث بينهم اي اتصال شرعي ولكن ليس لاشهر بل لسنوات ويتعملون كانهم اخوه تعرفون ايها الاعضاء الكرام لماذا ؟
الان سوف اجيب على السؤال الذي سطرته يدي
ذالك لانهم نسوا حق الله عليهم فأنساهم انفسم واتبعوا الشهوات من اتباع للموضه او تغيير السيارات او غير ذالك ولا تستغربوا فحتى لو بلغوا الخمسين ترى الزوج لايقيم الصلاه بشكل ممتاز ويدخن السجائر مع ان العمر ليس فيه متسع وبقيه والزوجه تهرول لزياره صديقاتها العجائز (المتصابيات) لا اقول الكل بل البعض ويلتقين في مجالس النميمه والغيبه والتفاخر بالانساب وكثر الشتم والسباب حتى في صلاه الجماعه في رمضان يذهبنالى المسجد على شكل شلل ويحجزن لبعضهن اماكن معينه مع انه بيت الله فسبحان الله حرمهم الله متعه الجنس الذي جعله فطره في البشريه والالفه والموده ولم الشمل والله ان لاسباب كثر لكن من يتعلم ويتعظ اخي المجاهد واخوتي الاعضاء هذا هو تحليلي فمن لديه اضافه فله الاجر.

مع تحياتي المرحه