![]() |
لان الحمل والولاده لا يتحملها الامن جربها وبعدين انت تقول لاتكلمون عن الام ليش الزوجه ماهي ام
|
اقتباس:
عال عال... الحياة مشاركة و كل شئ و لكن... بداخلنا هناك دائما احساس يقول انا افعل لها/له أكثر ما هو/هي يفعل/تفعل لي و لذاك فضلي اكثر من فضله/فضلها... ملاحظة ....بعدين اسم جميل.. سلميلي على أهلك اللي سموك احلى الاسامي.... يشرفني حضورك هنا |
استنو يا جماعة:29: خير .....ليكن التالي :30:
الرجل =الراس :( المراة =العنق:14: عندنا صورة الجسم كالتالي الراس ثم العنق وبعدين باقي الاعضاء صح كلنا متفقين بس ممكن ان اي احد فينا يعيش من غير راس او من غير العنق طبعا لا بس في شيء اساسي فالموضوع هو انه الراس=(الرجل):( مستحيل انه يتحرك من غير االعنق =(المراة):14: فكرو فيها راح تلقوها صح ......:22: |
اقتباس:
هنا مربط الفرس يا ماما :) المفروض ما في حسابات بين الزوجين ...انت تتعب لبيتكم مو لها وهي تتعب لبيتكم مو لك .. تذكرني بزوجي ربي يصلحه ...كل ما نروح نشتري أغراض البيت يحملني ميه جميلة وكأني الوحيدة اللي تاكل بالبيت وكأنه أغراض البيت ذهب ألبسه باصبعي ولي وحدي ... |
اقتباس:
|
والله صدقت يا بيتا ومعاك مليون ترلتون ............حق
|
اقتباس:
و كمان تحملوه فضول زوجته "فضول أم" عليه ايضا؟؟؟ كفاية أم واحدة على الرجال لذلك احببت ان يكون الموضوع من راس الزوج الى راس الزوجة طيب فانت حجتك بالحمل و الولادة مش كدا؟ خلاص خليك عند نقطتك و نرجع لها... اقتباس:
يعني الله أكبر بس... كل ده؟ يعني ما تركت مرض الا و ذكرتيه و كأن الرجل مصنوع من حديد... و سكري و ضغط و جلطات يا ويليييي انا منك يا بيتااااا اذا كان كذا فكيف معادلة البيضة و الجاجة و فكرة انو كلنا لبعض والحياة مشاركة؟ أم انك غيرت رأيك؟ أختي انا لا ارى انكم تمرضون أكثر منا... هو العكس برأيي.. لأن الثرثرة لها دور فعال في تطويل العمر و نعومة حياتكم تخليكم اصح من و أنشط مننا! اقتباس:
و بشكل عام و في نهاية الحسابات اعظم فقلبي يوجعني من التفكير بذلك! مشكور لك جدا اختي شقر55ديه على كلامك المعتدل |
اقتباس:
تفسير ابن كــثير يقول تعالى: ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ) أي: الرجل قَيّم على المرأة، أي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجَّت ( بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ ) أي: لأن الرجال أفضل من النساء، والرجل خير من المرأة؛ ولهذَا كانت النبوة مختصة بالرجال وكذلك المُلْك الأعظم؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "لن يُفلِح قومٌ وَلَّوا أمْرَهُم امرأة" رواه البخاري من حديث عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه وكذا منصب القضاء وغير ذلك. ( وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ) أي: من المهور والنفقات والكلف التي أوجبها الله عليهم لهنَّ في كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، فالرجل أفضل من المرأة في نفسه، وله الفضل عليها والإفضال، فناسب أن يكون قَيّما عليها، كما قال [الله] === تفسير الطبري قال أبو جعفر: يعني بقوله جل ثناؤه: " الرجال قوّامون على النساء "، الرجال أهل قيام على نسائهم، في تأديبهن والأخذ على أيديهن فيما يجب عليهن لله ولأنفسهم =" بما فضّل الله بعضهم على بعض "، يعني: بما فضّل الله به الرجال على أزواجهم: من سَوْقهم إليهنّ مهورهن، وإنفاقهم عليهنّ أموالهم، وكفايتهم إياهن مُؤَنهنّ. وذلك تفضيل الله تبارك وتعالى إياهم عليهنّ، ولذلك صارُوا قوّامًا عليهن، نافذي الأمر عليهن فيما جعل الله إليهم من أمورهن. * * * وبما قلنا في ذلك قال أهل التأويل. *ذكر من قال ذلك: 9300 - حدثني المثنى قال، حدثنا عبد الله بن صالح قال، حدثني معاوية بن صالح، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس قوله: " الرجال قوّامون على النساء "، يعني: أمرَاء، عليها أن تطيعه فيما أمرَها الله به من طاعته، وطاعته: أن تكون محسنةً إلى أهله، حافظةً لماله. وفضَّله عليها بنفقته وسعيه. 9301 - حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا أبو زهير، عن جويبر، عن الضحاك في قوله: " الرجال قوّامون على النساء بما فضّل الله بعضهم على بعض "، يقول: الرجل قائمٌ على المرأة، يأمرها بطاعة الله، فَإن أبت فله أن يضربها ضربًا غير مبرِّح، وله عليها الفضل بنفقته وسعيه. 9302 - حدثنا محمد بن الحسين قال، حدثنا أحمد بن المفضل قال، حدثنا < 8-291 > أسباط، عن السدي: " الرجال قوامون على النساء "، قال: يأخذون على أيديهن ويُؤدّبونهن. 9303 - حدثني المثنى قال، حدثنا حبان بن موسى قال، أخبرنا ابن المبارك قال، سمعت سفيان يقول: " بما فضل الله بعضهم على بعض "، قال: بتفضيل الله الرجال على النساء. * * * أسباب نزول الآيه === قال مقاتل: نزلت هذه الآية في سعد بن الربيع وكان من النقباء وامرأته حبيبة بنت زيد بن أبي هريرة وهما من الأنصار وذلك أنها نشزت عليه فلطمها فانطلق أبوها معها إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أفرشته كريمتي فلطمها فقال النبي صلى الله عليه وسلم لتقتص من زوجها وانصرفت مع أبيها لتقتص منه فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ارجعوا هذا جبريل عليه السلام أتاني وأنزل الله تعالى هذه الآية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أردنا أمراً وأراد الله أمراً والذي أراد الله خير ورفع القصاص. وقد وردت أحاديث صحيحة كثيرة في تفضيل الرجل على المرأة . وهذا يكفي لمعرفة من هو الأفضل ، وهذا هو اختيار الله للناس أن يكون الذكر أفضل من الأنثى حتى أكرمكم الله في الحيوانات . |
اقتباس:
ان فضل كليهم على بعضهم سواء ام اني غلطان؟ لو كنت غلطان مش ذنبي لأني اقتبست كلامك و هذه النتيجة. لا توجد ذرة اثبات بكلامك ان آلام و تضحيات الزوجة أكثر من الزوج! اقتباس:
الرقبة مجرد أداة تحريك الراس بأمر من الراس! اقتباس:
اقتباس:
الزوج يتعب للبيت صح و لكن 98% التعب من جراء هموم الزوجة تعرفي؟ لأنه فضله عليها أقوى من تفكيرها بان فضلها عليه أكثر! أكبر دليل على هذا... خطيبتي اللي بعد ما بعثت لها الأي باد و رجعته لي لأنها قفلته بالغلط.. سألتها ماذا تريدينني أن اضع فيه المرة هذه؟ و أنا سألت و هي انهمرت علي بالمتطلبات... اريد الفلم هذا و المنشد هذا و هذا وووو الله اكبر بس... بقى لها ثلاث ايام و هي ما زالت تطلب اشياء اضعها!...غلطي انا |
بصراحة ما نقدر نقول من الافضل من الثاني..
كل واحد عليه اللي ربي كلفه فيه.. وبعدين كل بيت يختلف عن الثاني.. ممكن اسرة تكون الزوجة هي الكل بالكل هي اللي تصرف على البيت وهي اللي تجيب عمال إذا صار في عطل بالبيت وهي اللي تحمل وتولد وتربي وتأكل وتراعي وتسهر وتصبر على تقصير زوجها .. والزوج ما عليه شي!!! يروح للدوام ويرجع للبيت ياكل لقمته وينام.. وإذا قام من النوم طلع لاصحابه وما يرجع إلا تالي الليل!!!! مثل هذا من المتفضل على الثاني؟؟ وفي بيوت يكون الزوج هو الكل بالكل والزوجة مالها شغل بشي.. يكون الزوج يطلع للدوام.. والزوجة بسابع نومة.. يرجع تعبان مو مجهزة له الغدا وثيابه حوسة.. وماعندها غير عطني وعطني.. وتتزعل على ادنى الدون وخرجات عند أهلها وصباتها والزوج صابر .. ومتحمل.. ايضا في هذي الحالة منو المتفضل على الثاني؟؟!! وفي بيوت متقاسمة المسؤلية وكل واحد مادي حق الثاني بما كلفه الله فيه .. بكذا نقول انهم اثنينهم متفضلين على بعض.. |
الساعة الآن 01:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©