![]() |
كيف مافي داعي نعرف لبسها حتى نقول له اذا كان هذا اللي متعارف عليه بين النساء أو لأ ... هو يسأل عن المتعارف عليه والمقبول بين النساء .
ثانيا في قواعد من رب العالمين نمشي عليها مو كل زوج يحط له القواعد اللي ترضيه وما دام اللبس مو عاجبه معناها مفروض تقبل زوجته .. ليش ربنا شرع وحط حدود للبس كل مناسبة للرجل والمرأة اذا ؟؟؟ ألأخت ليه الغرور وصفت المقبول واللي ضمن حدود الشرع للبس المرأة أمام النساء فشوف انت بينك وبين نفسك شنو كانت زوجتك لابسه وهل هو ضمن ما وصفت اختنا ليه الغرور أخونا رجل ولكن ما يقبل لزوجته تكون غير عن قريباته وقريباتها أو تكون أقل منهم .. طبعا ضمن حدود الشرع .. لأجل هذا السبب هو نزل الموضوع ويسأل . |
اللي تقول ماله داعي يصف لبسها ,, ترى الاخوات ما سالوا عن وصفها وعن شكلها ..مجرد سؤال عن اللبس؟؟
بعض الرجال لاشاف اللبس بدون اكمام وطويل سماه عاري وبعضهم اذا شافه قصير لنص الساق سماه عاري وهكذا دواليك .. |
انا زوجي مانعني اروح زواجات جيران
مااروح غير لزواجات الاقاارب لبسي محتشم جدا كم قصير او كت..والفستان طويل موو شفاف ولا شي بس فكرته يقول مكان تكثر فيه العين والحسد وغير المنكرات من لبس ومعازف ( مع ان جماعتنا مايجيبون معازف ابد ابد) بس يقول يبغى يقلص حجم الزواجات ويخليها مقصوره على الاقاارب فقط لي انا ولا هو يروح للقاصي والداني صعب على المرأه مررره هذا المنع ترى زوجي للمعلوميه الاحظ عليه حب تملك يعني يحب يشوف اني ملكه له حتى عند النساء لكن رضااه ورضى والديني والجنه |
أخي الكريم في الشرع لا يوجد مصدر تشريعي اسمه ما ( يتعارف بين النساء ) أو ما هو ( متتشر بين النساء ) كثير من النساء يظننن أن عورة المرأة مع المرأة بين السرة والركبة وأن كل ما دون هذا يجوز كشفه وهذا غير صحيح وكل ما تم وصفه من قبل الأخوات المؤيدات فهو في حكم العاري ومن تلبسه آآآآثمة ... بارك الله فيك على غيرتك ووفقك الله |
الجواب للشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى السؤال: يوجد ظاهرة عند بعض النساء وهي لبس الملابس القصيرة والضيقة التي تبدي المفاتن وبدون أكمام ومبدية للصدر والظهر وتكون شبه عارية تماماً ، وعندما نقوم بنصحهن يقلن إنهن لا يلبسن هذه الملابس إلا عند النساء وأن عورة المرأة للمرأة من السرة إلى الركبة . ما هو رأي الشرع في نظركم والاستشهاد بالأدلة من الكتاب والسنة في ذلك وحكم لبس هذه الملابس عند المحارم ؟ جزاكم الله خير الجزاء عن المسلمين والمسلمات وأعظم الله مثوبتكم . الجواب عن هذا أن يقال إنه صح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) . وفسر أهل العلم الكاسيات العاريات بأنهن اللا تي يلبسن ألبسة ضيقة أو ألبسة خفيفة لا تستر ما تحتها أو ألبسة قصيرة . وقد ذكر شيخ الإسلام أن لباس النساء في بيوتهن في عهد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ما بين كعب القدم وكف اليد كل هذا مستور وهن في البيوت أما إذا خرجن إلى السوق فقد علم أن نساء الصحابة كن يلبسن ثياباً ضافيات يسحبن على الأرض ورخص لهن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن يرخينه إلى ذراع لا يزدن على ذلك وأما ما شبه على بعض النساء من قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة ولا الرجل إلى عورة الرجل وأن عورة المرأة بالنسبة للمرأة ما بين السرة والركبة ) من أنه يدل على تقصير المرأة لباسها فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في ذلك حجة ولكنه قال لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة فنهى الناظرة لأن اللابسة عليها لباس ضاف لكن أحياناً تنكشف عورتها لقضاء الحاجة أو غيره من الأسباب فنهى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن تنظر المرأة إلى عورة المرأة . ولما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل فهل كان الصحابة يلبسون أزراً من السرة إلى الركبة أو سراويل من السرة إلى الركبة ، وهل يعقل الآن أن امرأة تخرج إلى النساء ليس عليها من اللباس إلا ما يستر ما بين السرة والركبة هذا لا يقوله أحد ولم يكن هذا إلا عند نساء الكفار فهذا الذي لُبِس على بعض النساء لا أصل له أي هذا الذي فهمه بعض النساء من هذا الحديث لا صحة له والحديث معناه ظاهر لم يقل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لباس المرأة ما بين السرة والركبة فعلى النساء أن يتقين الله وأن يتحلين بالحياء الذي هو من خلق المرأة والذي هو من الإيمان كما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( الحياء شعبة من الإيمان ) . وكما تكون المرأة كضرباً للمثل فيقال : ( أحيا من العذراء في خدرها ) ولم يُعلم ولا عن نساء الجاهلية أنهن كن يسترن ما بين السرة والركبة فقط لا عند النساء ولا عند الرجال فهل يريد هؤلاء النساء أن تكون نساء المسلمين أبشع صورة من نساء الجاهلية . والخلاصة : أن اللباس شيء والنظر إلى العورة شيء آخر أما اللباس فلباس المرأة مع المرأة المشروع فيه أن يستر ما بين كف اليد إلى كعب الرجل هذا هو المشروع ولكن لو احتاجت المرأة إلى تشمير ثوبها لشغل أو نحوه وكذلك لو احتاجت إلى تشمير الذراع إلى العضد فإنها تفعل ذلك بقدر الحاجة فقط ، وأما أن يكون هذا هو اللباس المعتاد الذي تلبسه فلا . والحديث لا يدل عليه بأي حال من الأحوال ولهذا وجه الخطاب إلى الناظرة لا إلى المنظورة ولم يتعرض الرسول عليه الصلاة والسلام لذكر اللباس إطلاقاً فلم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في هذا شبهة لهؤلاء النساء . وأما محارمهن في النظر فكنظر المرأة إلى المرأة بمعنى أنه يجوز للمرأة أن تكشف عند محارمها ما تكشفه عند النساء ، تكشف الرأس والرقبة والقدم والكف والذراع والساق وما أشبه ذلك لكن لا تجعل اللباس قصيراً . |
اختي الفاضله الماضي الدفين
ماشاء الله عليك انا دائما متابعه لتعليقاتك على اغلب المواضيع ورغم صغر سنك وقصتك التي ارسلتها لي احد الا خوات بالمنتدى وقوة ارادتك في تخطي ازمتك فبارك الله فيك اتمنى مرورك الكريم على مشكلتي ورغم انها انتهت بالطلاق ولكن اريد تعليقك هل انا استحقيت ذلك الطلاق هل انا مخطئه اسئله كثيره بداخلي اتمنى مرورك واريد ان استفيد منك وربي يكتب لك الا جر عزيزتي |
اقتباس:
بالأمس أختي قرأت مشكلتك القلوب عند بعضها ;) ولا أخفيك أختي تأثرت جدا بها وباذن الله سيكون لي رد ولكن في وقت آخر فرج الله همك وعوضك |
اقتباس:
شكرا لك يالماضي على جهدك ... ربي يسعدك :) الموضوع مهم جدا للكل وياليت نقدر نتأكد . الشغلة مو مستاهلة ناخذ إثم عشان فستان وبنفس الوقت الواحد ما يكون من المتنطعين بالدين ومن يضيق على نفسه ونصير سبب لانتقاد الناس لديننا .... واسفه على مخي التخين .... كل شوي ما فهمت :d لكن أحب أتاكد بمثل هذي الأمور |
لبسها كان قصير للركبه والصدر مكشوف فتحته كبيره والاكمام كت
|
السلام عليكم
يا أخي أحسنت الفعل جزاك الله خيرا و زاد من المحبة و الألفة بينك وبين زوجتك رأيك صواب فهذا هو الزواج: أن تعينها في دينها و تعينك في دينك كي تبتعدا عن غضب الله ما عليك الأن إلى مراضاتها لكي تبعدا الغضب من بينكما، أعط لها هدية أو فسحها ,,,,,,ابحث عن طريقة تنسيها بها و لما تهدأ أخبرها أن منعك لها كان من حبك لها فأنت لا ترضى لها غضب الله أفضل شيء في موقفك عدم التردد ، بارك الله فيك وبارك في زوجتك و في أهلك يارب اجعلهما زوجين صالحين |
| الساعة الآن 10:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©