![]() |
اقتباس:
وقبل الرد عليكي اتصلت بوالدي وقلت له أنا لا أريد زوجتي وبكفي جبر خواطر انا مش واجهة اجتماعية والسلام رد : معلش علشان خاطر لحيتي هالمرة ، اعتبره اول واخر طلب بحياتي وبعد هيك طلقها بالمليون انت حر لأنه كلنا بنحكي معها ونصحناها وهيها بالبيت وانا عارف انك تخاف الله في تعاملك ومو قلقان على البنت يعني بصراحة ربطني ، ترى أبوي بعتبره أبوي وصديقي وأخوي وحبيبي وهو غالي جدا علية ، يمكن لو أمي يلي قالت هيك كان طنشت لكن أبوي عندي شي كبير ، ودايما أشاركه القرار وينتصح مني وما بدي أخسره ، بس بدي حيلة أوديها لأهلها اليوم قبل ما أروح |
اخوى حيران والله دخلت فقط لارد عليك لكن سؤالى هل تحن لها هل تتذكر اوقات قليلة هانئة بينكم برايي اخوى لاترجعها بيت اهلها خليها لكن
طنشها كم يوم خليها تحس بالذنب ماتكلمها هتيجيك تتاسفلك وتعتذر حينها جيب المصحف وحلفها عليه اذا رجعت على على طبعها تعتبر طالق واعطيها حينها فرصة ياخوى وتقرب منها صدقنى هى اكيد بتحبك سامحها عشان خاطر ابنك |
بصراحة لست ماهرة في مسألة الحيل ;) لذلك لا أستطيع أن أقترح عليك شيئاً في هذا الشأن.
ولكنني أعتقد أنك يجب أن تعالج الموضوع بشكل مباشر وصريح وليس بالحيلة .. لأن الهدف الأساسي هو أن تعلم زوجتك وأهلها أنك اكتفيت وأنك جاد هذه المرة ولست مستعداً للرضوخ مثل كل مرة. وأرى أن تصرفك الأخير (مطالبتهم بالتنازل عن الطفل وتهديدهم بالتبليغ عنهم في حال حدوث مكروه له) أتى بنتيجة طيبة وأوصل لهم هذه الرسالة .. لذلك أرى أن تكمل ما بدأته دون رضوخ. أقدر احترامك لوالدك .. ولكنني أعتقد أن امرأة يصل بها الأمر إلى الانتحار والتهديد بقتل جنينها ناهيك عن باقي تصرفاتها .. لا ينفع معها (عشان خاطر لحيتي هالمرة) .. فتصرفاتها ليست بالهينة .. وفعلاً هي تحتاج لوقفة في منتهى الصرامة. ولكن في النهاية أنت أدرى بما تطيق. |
أخي الفاضل
إجعل هذه الفرصة هي الفرصة الأخيرة لها وسايرها حتى لو عادت لسيرتها القديمه , ليس من أجلها بل من أجل سلامة طفلك القادم وبعد ذلك اتخذ قرارك على حسب ما يستجد بحياتك , ولكن بعد أن تضع حملها . |
موقف لا تحسد عليه أبداً. حينما تأتي الرجال لهذه المواقف، ويدخل عليك الترجّي، ويمسك الرجال بلحاهم كناية عن إكرامهم بقبول العرض فإنهم بلا شك يضعون المرء في موقف محرج. فإن قبلت فهم أتوا لهذا، وإن رفضت فقد أوقعت نفسك باللائمة الاجتماعية. لقد استخدموا والدك كورقة ضغط عليك؛ فهم يعرفون أنك لن تردّه، ونجحوا في ذلك بلا شك. إن فعلت شيئاً الآن فقد يغضب والدك والله المستعان. ::: أخي الكريم/ حيران بجد آمل منك ما يلي: أ) اجعل هذه الآية نصب عينيك (فصبر جميل والله المستعان). ب) تعامل معها في المنزل بشكل يغلب عليه طابع الرسمية. ت) لا تقصّر في المأكل والمشرب والدواء. ث) راعها طبياً ما دامت في بيتك؛ ففي أحشائها يوجد ابنك أو ابنتك. ج) استخدم معها فنّ المداراة والمجاملة في بعض الأحيان بما يستدعيه الموقف. ح) أشغل وقتك في عملك، ولا بأس بالتأخّر في الرجوع إلى البيت. خ) راقب السلوك والتصرّفات في هذه الفترة. د) تذكر أن أهلها قالوا لك: هذه المرة الأخيرة لها. هذه النقطة في صالحك، فبعدها لا ملامة ولا عتب. ذ) لا تتناقش معها في أي موضوع سبق لكما. لكن إن بدأت هي في نقاش حياتكما فتحدث بشكل مختصر، وقل لها بهدوء: أهلك قالوا هذه المرة الأخيرة لك، وأنت وشأنك. ر) احذر من الوقوع في الأخطاء السابقة. ز) أشغل وقتك أيضاً في البيت بالقراءة أو أي شيء آخر. ::: اصبر يا رجل! فقد وضعت في موقف محرج. |
اخي الكريم لاظن ان زوجتك ستهين نفسها بان تبوس يدك على مراى من اهلك واهلها حيلة حتى تعود مرة اخرى الى بيتها لتتركه مجددا بمشكلة اخيرة ربما تكون حقا وعت وادركت عاقبة تصرفاتها على نفسها في الدنيا والاخرة لكن تظل هذه احتمالات خاصة انك غير مستعد لاي مشكلة جديدة معها وانت الذي عانيت كثيرا لاجلها وما في بطنها وعانيت اكثر حين تحملت اذاها وانت لاتطيقها لاجل اهلها واهلك ولكن الان اطلب منك ان تعطيها الفرصة الاخيرة لله ولكن مع الحزم يبدو لي اخي الكريم انها تعي تماما انك انسان حنون رحيم وهذا ماجعلها تتمادى اخي المراة بطبعها تميل الى الرجل الحازم قوي الشخصية احذر انا لااقول انزع رحمتك عليها ولكن الحزم الحزم الحزم والدعاء بالاصلاح والتوفيق"" وعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا""اخيرا لدي اقتراح وهو لما لاتشترط على اهلها ان يذهبوا بها الى طبيبة نفسية وعندما تتحسن تاتي انت لاخذها اخيرا ان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسي والشيطانوفي الختام الله الله بالاستخارة
|
طمنا اخى محتار
|
مثل ماقالت الغالية مهرة فيه أشياء ماتنفع المجاملة وجبر الخواطر أرجع زوجتك إلى اهلها وأخبرهم بأنك تريد فترة لكي ترتاح فقط وتنسى ماحصل |
أولا يسلموا جميعا
وما كنت أعرف ما سأفعله لولا فضل الله عز وجل ومن ثم نصائحكم وتوجيهاتكم إلا أنني أعلن الآن أن لا أحد يهتم لمشاعر أحد وأن المجاملات فوق كل شيئ وأن الأخوة والقرابة والنسب أصبحت كلها علامات زائفة تحت إطار المصالح ما لي غير أن أقول حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وإليه أنوب اكتفي بنشر ما آلمني وما يؤلمني الآن ولنقول بأن أحد من بين ألف كان كبش فداء في هذه الرواية ودمتم ،،، ودام نصحكم |
مطلوب نصيحة
إخوتي واحبابي
كل باسمه وصفته ولقبه تحية طيبة وبعد بعد عرضي لمواضيعي وآخر مستجدات ووصلنا أخيراً إلى عودة زوجتي إلى البيت بالتخجيل وتقبيل اللحى ألب منكم الآن أن تشوروا علية فمنذ عودة زوجتي وأنا لا أتكلم معها أية كلمة كل ما قلته لها :" أي شي بتحتاجيه بتكتبيه بورقة وحددت مكان وضع الورقة " ومنذ ذلك الحين وهي تحاول أن تتودد إلية لكن أعذروني أنا ابتعد لأن جرحي كان عميق حتى أن الجميع بات يشعر بهذا فأنا لا أتكلم مع أحد من إخوتي أو حتى والدي ووالدتي سوى الكلام الشرعي فقط السلام أو استفسار عن شيئ معين بعد أن كنت مثل الدينمو أحرك كل البيت بمجرد دخولي إليه أنا حزين على نفسي وفي نفس الوقت راض عن نفسي لأنني أشعر بارتياح فالجميع أساء إلية بفعلتهم حينما أعادوها وأنا أطلب منكم النصح وأتمنى أن يكون في إطار المنطق |
| الساعة الآن 08:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©