![]() |
اقتباس:
اسعدني مرورك يالغالي الله يكتب اجرنا واجرك يارب |
سؤااااالي لك هل هو زواجك الأول ؟؟؟ |
سؤال أخي أبو شذى في محله
هل سبق لك الزواج ؟ أو أنك متزوج الآن ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( تزوجت يا جابر ؟ ) قلت : نعم . قال بكرا أم ثيبا ؟ قلت : ثيبا . قال : هلا جارية تلاعبها وتلاعبك أو تضاحكها وتضاحكك . قلت هلك أبي فترك سبع أو تسع بنات فكرهت أن أجيئهن بمثلهن فتزوجت امرأة تقوم عليهن قال فبارك الله عليك ) . وفي رواية : هلا بكراً تلاعبها وتلاعبك . |
اقتباس:
نعم زواجي الاول تسلم اخي ع المرور |
اقتباس:
لا لست متزوج تسلمين اختي ع مرورك |
خي الكريم ... فكر في الأمر من جميع جوانبه وادرسه دراسه كافيه وتذكر ما لك وما عليك |
اقتباس:
اختي انا درسته من والا لكن ابي اشوف مانظرتها لي شكرا لك على مرورك |
أسأل الله أن يرزقك على صلاح نيتك، وحبك للخير.
كم عمرها؟ كم مضى على وفاة زوجها؟ كم أعمار أبنائها؟ |
اقتباس:
هلا حياك اخي البليغ شاكر لك مرورك بصراحه عمرها في الثلاثينات اعمار ابنائها من 6 الى 11 سنه مضى على وفات زوجها تقريبا 3 سنوات |
أخي الفاضل/ الزمن الغايم أولاً) أسأل الله أن يثيبك على نيتك، ولا يحرمك الأجر؛ فالمؤمن يثاب خيراً على نيته وإن لم يعمل العمل، والله واسع الفضل والمنّة. ثانياً) إن كان هذا الزواج هو الأول بالنسبة لك فإنا نرغّبك في الاقتران ببكر من منطلق (هلاّ بكراً...)، وللبكر مميزات يعرفها الناس..لعلك تراجعها في الأحاديث النبوية وغيرها، مع العلم أن أحاديث المصطفى في هذا الشأن فيها كفاية. لكن ليس معنى هذا القول أننا نطالب بالعزوف عن الاقتران بالأرامل أو المطلقات. حاشا وكلا! فلنا في رسول الله أسوة حسنة. وللأرامل والمطلقات إيجابيات لا تخفى منها: فهم الحياة الزوجية باقتدار، محاولة إنجاح التجربة الأخرى، النضج...الخ. ثالثاً) هناك من النساء من تفضّل العزوف عن الزواج بعد طلاقها أو موت زوجها كي تربّي أبناءها، وتتفرّغ إليهم، أو خشية أن يدخل زوج أمٍّ في حياتهم فلا يكون حنوناً عطوفاً على أبنائها، فتندم من حيث لا تريد، وتسقط في فخّ تأنيب الضمير. رابعاً) هناك نساء يعزفن كذلك عن الزواج وفاء لذلك الزوج، وصيانة لعشرته وفراشه. وهو وفاء كبير شهم من المرأة. لكني أعتب عليهنّ والسبب أن الحيّ أبقى من الميت، وأن هذه فطرة الله في الخلق، وكلّ سيمضي من هذه الدنيا فلا بأس برؤية الحياة من منظور أوسع. خامساً) اسأل نفسك وأجب بصراحة وصدق: أ) هل أنت متقبّل ومقتنع لارتباطك بأرملة خصوصاً وأنّ لديها أولاد؟ ب) هل ستتقبّل أبناء غيرك؟ ت) هل سيعيش أبناؤها معك؟ ث) هل سترضى بانشغال أمهم معهم، خصوصاً في بداية زواجك، واحتياجك لها طوال الوقت بجانبك؟ ج) هل أنت لديك نية القيام على شؤونهم احتساباً للأجر أم رغبة بأمهم فقط؟ ح) هل لديك سعة مادية للإنفاق على 3 أشخاص في بداية حياتك؟ خ) هل فارق العمر بينكما مناسب؟ سادساً) بخصوص موافقتها أو عدمها فأظن أنها ستقع في الحيرة والتردد بشأن الارتباط بزوج آخر. مع العلم أن 3 سنين تعد فترة مناسبة لخوض تجربة أخرى، لكني أرى أن التردد أو الممانعة على أقل تقدير ستكون بسبب أولادها، والخوف عليهم من رجل آخر. سابعاً) أقترح عليك ما يلي: إن كنت تعرف امرأة حكيمة عاقلة واعية كتومة ناصحة من محارمك فأرسلها لهذه المرأة أو اعرف مَن مِن الشخصيات القريبة منها، وتثق بها. اجعلهم يسألونها عن التالي: -ما رأيك بالزواج بعد أبي فلان (زوجها المتوفي)؟ -لو تقدم لك شاب، هل تقبلين؟ -لو تقدم شاب، ووافق على أولادك وتربيتهم، هل تقبلين؟ وغيرها من الأسئلة التي يحددها الموقف في حينه. هذه أسئلة يفقهونها النساء أكثر. ثامناً) بناءً على الجواب الذي يصلك تقرر أنت. فإن سمعت من المرسول إيجاباً فتقدم. وإن سمعت أو خرج التلميح لرفض، أو عدم تقبل للفكرة من أساسها فبإمكانك التراجع، أو محاولة العودة للإقناع مرة أخرى. تاسعاً) استخر في أمرك. ::: أسأل الله لك التوفيق والسداد. أخوك في الله/ حاتم بن أحمد-الرياض |
| الساعة الآن 06:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©