![]() |
اقتباس:
كثير يدعون على طليقي اذا شافوني بصراحه صرت ارحمه مره في زواج كانت جايه عجوز وقالوا لها هذي مطلقه كل مامريت جنبها وقفتي ودعت عليه وانا مسويه فيها حمل وديع واقول الله يعوضني ياخاله خير اخر شي ضحكت غصب |
اقتباس:
وإياك أخي |
اقتباس:
مو كل مطلق ظالم ياختي الا من يعرفك ويعرف قصتك ويعرف انك على حق حئينذ يكون الحق معهم وبالنهاية لا يجوز الدعاء على أخينا المسلم مهما كان وقول حسبي الله ونعم الوكيل تكفـــي هكذا علمتني والدتي حفظها الله والجمال غاليتي ليس كل شئ اخلاق المرء هي التي تبقى والجمال بلحظة لا سمح الله ربما يذهب عوضنا الله بما هو خير غاليتي ولا تلتفتي لكلام الناس لا لخير ولا لشر وافعلي مايرضي الله فقط |
ياختي الله يجبر كسرك
وعسى ان تكرهو شيء وهو خيرا لكم احنا ما نعرف الخير فين الله يرزقك الزوج الي يسعدك ويملى عليكي دنيتك والزواج موكل شي اهم شي عبادة الله وتقرب منه بالطاعات صدقيني كل ما تعلق قلبك بالله ترتاح نفسك وتهدا والزواج قسمه ونصيب |
اقتباس:
لايعرف قيمة النعمه إلا من فقدها أسئل الله أن يعوضك بخير منه ....شااااب |
يا اختى اصبرى واحتسبى اهم شىء الا يتكون هناك اصرار على معصية مهما كانت بداً من ترك الصلاة او تأخرها وخصوصا صلاة الفجر الى عدم الالتزام فى الملبس او الاختلاط الى آخر هذه المعاصى عفنا الله واياكم واياك ثم اياك واذكرك واذكر نفسى واسأل الله ان يغفر لى ما لا تعلمون اياك من ان تجعلى الله عز وجل اهون الناظرين اليك واسأل الله ان يجعلك ويجعلنا لا ندخل فى من ذكرهم الرسول الكريم فى فى الحديث النبوى لانه في حياة بعض المسلمين ، ومن ذلك من يعمل الصالحات ، ويحصد من الحسنات ، بل إنه يقوم من الليل كما يقوم المتهجدون ، لكن ما سر تناقضه ، لنستمع إلى الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم وهو يصف لنا رجلاً تلك حاله وتلك أوصافه لكنه وقع في التناقض البغيض يقول صلى الله عليه وسلم ( لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسناتأمثال جبال تهامة بيضا فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا قال ثوبان يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم قال أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها ) رواه ابن ماجة بسند صحيح . قال الإمام ابن القيم رحمه الله (اجمع العارفون بالله أن ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات ) إن هذا التناقض بين عمل الظاهر والباطن ، بين العلانية والسريرة ، بين الجلوة والخلوة ، دليل على ضعف الإيمان ، وضعف المراقبة لله سبحانه فالله جل جلاله مطلع علينا اذن يا اختى اذا نجى الله من مثل هؤلاء القوم فبإذن الله فرج الله عز وجل قريب وانظرى الى قول الله فى محكم التنزيل (.. و بشر الصابرين..) الصبر عادة الأنبياء والمتقين، وحلية أولياء الله المخلصين، وهومن أهم ما نحتاج إليه نحن في هذا العصر الذي كثرت فيه المصائب وتعددت، وقلّ معها صبر الناس على ما أصابهم به الله تعالى من المصائب، والصبر ضياء، بالصبر يظهر الفرق بين ذوي العزائم والهمم وبين ذوي الجبن والضعف الخور، والصبر ليس حالة جبن أويأس أوذل بل الصبر حبس النفس عن الوقوع في سخط الله تعالى وتحمل الأمور بحزم وتدبر, والصابرون يوفون أجورهم بغير حساب: "أُوْلَـئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَـٰماً" [الفرقان:75]، وقال تعالى عن أهل الجنة: "سَلَـٰمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ" [الرعد:24] هذا هو الصبر، المحك الرئيسي، لصدق العبد في صبره، واحتسابه مصيبته عند الله. وفي كتاب الله آية عظيمة كفى بها واعظة ومسلية، عند وقوع المصائب: "وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْء مّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مّنَ الاْمَوَالِ وَالاْنفُسِ وَالثَّمَرٰتِ وَبَشّرِ الصَّـٰبِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَـٰبَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رٰجِعونَ اُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوٰتٌ مّن رَّبْهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ" [البقرة:155-157]، (إنا لله وإنا إليه راجعون) علاج ناجح لكل من أصيب بمصيبة دقيقة أو جليلة ومصير العبد ومرجعه إلى الله مولاه الحق، لابد أن يخلف في الدنيا يوما ما وراء ظهره، ويدخل قبره فردا كما خلق أول مرة بلا أهل ولا عشيرة ولا حول ولا قوة ولكن بالحسنات والسيئات، فمن صبر واحتسب إيماناًورضى بقضاء الله يجد الثواب الجزيل والخير العميم في ذلك اليوم . روى مسلم عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: (سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها إلا آجره الله في مصيبة وأخلفه خيرا منها))، قالت: ولما توفي أبو سلمة؛ قلت: ومن خير من أبي سلمة صاحب رسول الله,فقلتها قالت: فتزوجت رسول الله . وفي الصحيحين عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي قال: ((ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه )) وليعلم المصاب علم اليقين "أنّ مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِى الأَرْضِ وَلاَ فِى أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِى كِتَـٰبٍ مّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ لّكَيْلاَ تَأْسَوْاْ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلاَ تَفْرَحُواْ بِمَا ءاتَـٰكُمْ وَٱللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ" [الحديد:22، 23]. |
أنتي لا تفكرين بشيء غير إن الله عند ظنك به فختاري الظن الحسن أم العكس
دائما قولي الله اذا أحب عبد ابتلاه واصبري لأن الصابرين "يوفون أجرهم بغير حساب" الله يوفقنا وياك . |
اقتباس:
الحياة لاتقف عند نقطة بل سيري تحت مظلة توكلت على الله فهو حسبي |
اللهم اشرح صدرها ويسر أمرها
|
بارك الله في كل من مر هنا و واساني
|
الساعة الآن 06:48 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©