![]() |
إضافة لما ورد أعلاه
أنصحك مبدئياً بقراءة ما يلي: 1) كتاب: "التوحيد الذي هو حق الله على العبيد"...للشيخ محمد بن عبدالوهاب. 2) كتاب: "القضاء والقدر"...للشيخ الدكتور عمر الأشقر. |
سلام عليكم
بدأت بالرقية أمس فكان يوما عصيبا و صلاة المغرب لم أصليها إلا مع العشاء في وقت متأخر و هذا يحصل لي مع الرقية تثاؤب و خمول و ضيق و رغبة شديدة في النوم بي رغبة في الصلاة - الراتبة - لكن أظل أسوف و أسوف لا أدري لم ؟!! كلمة اجعلي القرآن يصدح حولك في ذهني لم تغادره لكن قراءته لي مجهده فاستبدلت بالاستماع في رمضان لما كنت أعكف على الطاعة كان وضعي أفضل لكن الآن التثاقل يرهقني سأستمر بحول الله دمت مباركا |
حاولي بارك الله فيك..واجبري نفسك على الرقية. لا بأس استمعي لفترة محددة، ثم انتقلي للقراءة. واحذري من تأخير الصلاة؛ فالصلاة صلة بين العبد وربه، وهي تريح من الهم (أرحنا بها يا بلال). |
اقتباس:
|
1) هناك الغيبيات التي لا يعلمها الناس، ويعلمها فقط رب الناس...ربما ننظر للواقع، ونقول هو كذا وكذا، لكن الأقدار مختلفة، ولها مواعيدها وكيفيتها عند رب العباد فهو المصرّف للكون كما يشاء، وكيفما يشاء، وهو من يقدّم ويؤخّر سبحانه..إذن فالواقع وحده ليس مخبراً، ودليلاً كافياً للاستدلال على ما قد يجري مستقبلاً...وتذكري أنه لا يرد القضاء إلا الدعاء، ولا يرفع البلاء إلا الدعاء. 2) إذن سجلي في مواقع ثقة للزواج، أو ضعي معلوماتك عند إحدى الخطّابات الثقات..ولا أجد في هذا مانع. 3) حاولي أن ترتبطي ببعض العلاقات مع زوجات أخيك. 4) بل أدعوك إلى مخالطة الناس؛ لأن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالطهم، ولا يصبر على أذاهم. 5) اذهبي إلى أماكن التجمعات. |
ما هو جديدك؟
|
السلام عليك أيها الأخ الكريم
خصصت لنفسي ودا معينا من القرآن الكريم البقرة و جزءا كل يوم و حملت المصحف و الرقية و الأذكار في جوالي لتكون معي دوما و بدأت الادهان بزيت زيتون قد قرئ به الذي استنكرته لما لزمت البقرة : خوف شديد ، ثقل بالأكتاف ، الآم أسفل الظهر و البطن ، تثاؤب على مدار اليوم لحظه من حولي حتى بالعمل ، بكاء حزين طويل ممتد ، عزوف عن الورد الصباحي و المسائي ، خمول شديد ، و نوم طويل ، و الله يا أخي أنا ممن يقل نومهم فتكفيني ساعتان أنامها فإذا بنومي يمتد أربع عشرة ساعة !! ، ميل شديد للانعزال ، رغبتي في الأكل ضعفت جدا ، في مناطق من جسدي ظهرت بقع كالكدمات التي تصيب بعد الارتطام أشبه ما تكون بالرضوض ، وضعي النفسي لم يتحسن كثيرا أشعر بحزن شديد و و الله جل جلاله لا أدري علام ؟!! نسيت أمرا صرت أنزعج من أسرتي كثيرا و أحتد معهم كثيرا لفظيا فإذا خلوت لنفسي بكيت ندما |
ألمح لديك كثيراً من التطورات الممتازة، وأعلم أنك تستطيعين الأفضل بإذن الله.
1) جميل منك تخصيص ورد محدد من القرآن الكريم. 2) إن شاء الله ليس لديك بأس فاستمري على هذا الطريق. 3) يمكنك التغلب على الحزن بالأذكار والأدعية+الحديث لنفسك إيجايباً+تذكر مواقف مفرحة في حياتك+الاختلاط مع الناس والحديث إليهم. 4) أسرتك ينبغي عليك التآلف معهم، ولجم النفس أو اللسان عن قول ما فيه ضرر، وأن لا تخرجي أي كلمة من لسانك إلا بعد تمحيصها في عقلك. ::: أنتِ تسيرين على الطريق الصحيح. ولديك همة، ورغبة عالية في الأحسن...وسيوفقك الله. |
أخي الكريم
في الخلطة يعروني كدر شديد و مزاجي يحتد جدا و يزول هذا في خلوتي وحدي |
ماذا تقصدين يا أختنا الفاضلة؟
|
الساعة الآن 04:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©