نعم كلا الزوجين سكن للآخر..
لكن ما ربط ان الجملة خطأ في كلا المقامين ثم تقولين كليهما ستر و غطى
و النفقة و السكن من الزوج و المهر حقوق للزوجة أقل مما عليها ,,,

أنفاس العطور
تعجبني امك :22: صح لسانها و الله يعطيها الف عافية

شفتي كيف
معروف ان فتنة النساء شديدة على الرجل ,,,لكن بعضهم لا يؤيد ذلك إلا بطاري التعدد و اسبابه
لكن لو قلنا ان حاجة الرجل للمرأة أكثر و عدم وجودها في حياته يتطلب منه القوة و الصبر
قالوا لا و المرأة ايضا لها فطرة , نعم و ربي عارفين هالشيء لكن الرجال محتاجين و معرضين للفتنة أكثر كقاعدة عامة و المصداق حديث الرسول صلى الله عليه و على أله و صحبه

ذكرتيني بمقولة لمحمد العريفي في وحده من محاضراته عن تكريم الإسلام للمرأة ..
ضرب مثال يقول فيه :
لو كان الرجل متعلم يحمل شهادات عليا و مكانة ،، و جاء يخطب فتاة ..
المفروض أن الفتاة هي التي تدفع له المهر ..!
( هذا طبعاً إعتقاده هو ) ..
و اثنى على الإسلام لأنه كرم المرأة هنا بأن جعل الرجل هو من يدفع المهر ..!

هذه هي الثقافة السائدة في المجتمع على إختلاف مستوياته ،، لا أحد يستطيع إنكارها ..
التطرف الشديد في الحقوق و المكانة على حسب الجنس " ذكر _ انثى " ..

كل زوج وزوجه لا بد ان يكونا ستر لبعضهما .. والزواج يعتبر تحصين لكليهما ..
ولكن ؛؛ أن يعطى الفضل لاحدهما بستر الاخر فهو الخطأ ..

فإذا كان الشاب له إحتياجاته للزواج ؛؛ فعلينا أن لا نغفل حاجة الفتاه كذلك ..

فأنتي هنا رغم اعتراضك على المقوله أن تنعت بها الفتاة المخطوبه ..
الصقتيها بالشاب مع جمع الادله :d

والمهر والنفقه حقوق مقابل واجنات ... فالمعادله متوازنه ..

مس داني اكتب ونصي نوووم .. وتصبحين على خيريا حلوووووه

[QUOTE]..
يؤسفني اعتقاده هذا...

شكرا الابنة الصغرى..انتي ليش ردودك حلوة و قصيرة يابنت الحلال
:11:

ليه الغرور
أخجلتي تواضعي:26:

نعم تحصين لكلاهما ,
لكن عزيزتي ألست متفقين أن هناك خطر أكثر على الشاب إذا لم يتزوج؟
أليست الفتاة الصالحة ستنقذه من شر هذه الفتنة,,
و ماأدراك ما تبعاتها على الشباب,,
حتى باتوا يصرخون مما يعانوه عند تسوقهم مع أهلهم و غيرها,,
الستر الذي أقصده ,المقاومة على هذه الفتنة
فبقبول الفتاة للشاب الصالح , تنتهي معاناته و يقبل على الحياة بأيجابية أكثر...
ألا تتذكر سبعة لا يظلهم الله إلا بظله, بوضح مدى هذا الإختبار العظيم الذي يمر به الشاب,,


لا عزيزتي المعادلة ليست متوازنة
واجبات الزوج أكثر و أعظم و عصيانه أمر عظيم
فموافقة الفتاة على الزواج والجهاد أمر عظيم و نعمة من نعم الله على الشاب
فهذه النعمة العظيمة (الزوجة الصالحة) تستحق منه حمد الله كثيرا
و الحمد لله على كل حال

على حسب ..
اذا كانت من نساء العصر الحجري فتحمد ربها على زوجها وتتمسك فيه ..
أما إذا كانت امرأة عصرية ملتزمة ايه والله يحمد ربه عليها ..

بشكل عام لأن واجبات الزوج كثرت في هالزمن بالذات .. وواجبات الزوجة قلت بشكل ملاحظ وقوي (هذا اذا عليها واجبات اصلاً) ..
طبعاً لا أحد يجرؤ حتى على انكار هذا الكلام .. فان المرأة تلقى رجل قائم بواجباته تحمد ربها بقوة عليه ..
لكن المرأة العصرية اللي تساعد زوجها هي المطلوبة الآن وهي اللي يتسابق عليها الشباب ..