أختي ( انتظار) هذا الشي بديهي في قلب المرأة , لكن لو اختلف الزوج مع الأبوين في غير معصية الله من الأوجب بالطاعة ؟
راجع مقالتي تجدين الحل ؟ حفظك الله ,,,

أخي جمر ,,,,,,,,,,,,, جزاك الله خيرا ,,,, فقد أحسنت في مداخلتك ,, وما ذكرته صحيح بالنسبة لحق الزوج وتقديم حقه ومن ذلك طاعته ,,, لأن الأخت السائلة سألت سؤال عام . فالجواب عام ,,, عن المكانة التي يجب أن يحظى بها الزوج ..

اتفق مع جمر فى كل ما قاله ولكن يا سيدى كم من الرجال الان يحمل ولو واحد على عشره من الصفات التى كان يتحلى بها الرجال ايام الرسول عليه السلام شتان بين الزمنين وبين الصفات القديمه الجميله وصفات رجال اليوم .الله يهدى الجميع.

السلام
طبعا القرآن الكريم مليء بالآيات الكريمه التي تبين فضل ومكانة الوالدين وواجب الأبناء نحوهما
لكن ممكن تذكروني اذا كنت ناسيه والله أعلم اذا في القرآن الكريم آيه واحده تحث على السجود للزوج كما يقول البعض هنا أو تبين حتى أن له فضل وجميل على الزوجه :confused:
زوجي على العين والراس لكن أمي وأبي الله يخليهم ويطول أعمارهم ويجازيهم بالجنه ان شاء الله فوق كل شئ ما عدا طاعة الله طبعا ولا تنسو أن الجنه تحت أقدام الأمهات
سلام

<------ واحد ملقوف مع أن السؤال للزوجات

أنا بحب مامي ثم مامي ثم مامي ثم بابي ثم أبنائي وزوجتي
ثم أخواني واخواتي ثم عماني وعماتي وخوالي وخالاتي ثم
أبناء وبنات العمومه والعمات والخالات والخوال ثم 00000
تعبت خلاص 0000 !

الله يعيننا على الحب ومشاكله 0000!!!

أختي نعومة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,,
لي تعقيب على ما ذكرتيه ـ وفقك الله ــ :
(( لكن ممكن تذكروني اذا كنت ناسيه والله أعلم اذا في القرآن الكريم آيه واحده تحث على السجود للزوج كما يقول البعض هنا أو تبين حتى أن له فضل وجميل على الزوجه ))

نعم له فضل بنص الأحاديث الصحيحة الصريحة , ألم تقرأي ما ورد من أحاديث في مشاركة الأخ الفاضل / جمر ؟

والشريعة الإسلامية تؤخذ جملة واحدة , فالسنة مفسرة للقرآن ومؤكدة , وأيضا تسن أحكاما مستقلة , ,,,,

وقد ورد النهي من الرسول صلى الله عليه وسلم عن مثل هذا القول ـ فيما معناه ـ ((لا ألفين أحدكم متكئاً على أريكته، يأتيه الأمر من أمري يقول: لا ندري ما هذا؟ بيننا وبينكم كتاب الله، ألا وأني أوتيت الكتاب ومثله معه)).

فالسنة شرع كما أن الكتاب شرع .....
واعلمي ياأختي ـ وفقك الله ـ أن الأحكام الشرعية إنما تؤخذ من العلماء الراشخين في العلم , وليست محل اجتهاد من قبل الأشخاص ,,,
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في ذلك: " وليس على المرأة بعد حق الله ورسوله أوجب من حق الزوج "

أما الميل القلبي فهو فطري لايتحكم به الإنسان , ولسنا في محل لنقاش ذلك ؛ إذ المقصود كما ورد في السؤال هو : المكانة ,,,,,

اسأل الله العلي العظيم أن يحفظ شبابنا وفتياتنا من كل سؤ ,,,,,,,

أختي ( نعومة ) حفظك الله 00
يكفي أن الشريعة قد رفعت مكانة الزوج لدى زوجته على من هو غيره حتى الوالدين , للأحاديث السابق ذكرها , وانما نحن عبيد نقول سمعنا وأطعنا , ليس لنا من الأمر من شي , نطبق ما جاء به الله من عنده ,

ولو أردتيها عقلاً 000
لاحظي المراحل التي مر بها الزوج حتى يتزوج والمعاناة التي اجترعها ,
واختارك من بين النساء , والنفقة والجهد , قال تعالى ( فلنخرجنكما من الجنة فتشقى ) أي يا آدم ( الرجل ) اذ قد قضى الله الشقاء على الرجل وهو الكد والبذل والسعي في الأرض لراحة زوجته , ألا يستحق بعد ذلك أن يكون له زيادة فضل من غيره , بل لو حصل لك أي شي , من سيكون المسئول الأول عنك هل أبويك , لا بل زوجك ,
ويكفيك أنك لو مكثت عند أبويك دون زواج سيملان منك , ويطفشونك , واسالي الأرامل والعوانس والمطلقات , لكن الزوج لا يمل منك بل هو مسئول عنك , وهذا الكلام عام , ولا ينقض بصنع رجل أو رجلين أو ثلاثة
حتى نقول ( زوجي غير كذا 000) فنحن نتكلم عن الأصل

بصراحة انا مع الراي البيقول لكل حب طريقة ثانية ومكانة مستقلة لكل منهم يعني مافي اي مجال للترتيب ولا هي درجات تجي بالتسلسل عشان نقول احب هذا اكثر من هذا

ممكن سؤال (hagy)
اذا تعارض حق الزوج مع حق الأبوين , كأنك يمنع الزوج زوجته من حضور حفلة زفاف , والأبوين يأمروها 0
أيهما يقدم ؟ انتظر الجواب

السلام
الجواب على سؤال الأخ جمر هو
أن الواجب على الزوجه هو طاعة الزوج في أمرين فقط لا ثالث لهما وهما 1عدم الخروج من البيت الا بأذن الزوج
2طاعته في الفراش فقط
وأي شئ غير ذلك فليس واجب على الزوجه أن تطيع الزوج فيه
فأرجو أن يعرف الأزواج هذا الكلام جيدا ومعناه جيدا ولا يعطو لأنفسهم حقوق أكثر من حقوقهم
ثانيا عندي سؤال لو أن الرجل لم يتزوج هل يبقى عاطلا عن العمل أم أنه يسعى ويعمل ويشقى حتى لو لم يكن يريد الزواج لأنه يحتاج العمل ليس فقط من أجل الزوجه بل من أجل حاجته النفسيه للعمل ليحس بأنه فرد نافع في المجتمع ويحقق ذاته وراحته النفسيه هذا أولا
وثانيا اذا كان الزوج ينفق على الزوجه ويقدم لها المال (مع أن في هالزمن صارت المرأه تعمل وتنفق وتكد على البيت مناصفة مع الرجل اذا مش أكثر منه ) فالمرأه تعطي الزوج أعز ما تملك وهو عرضها وشرفها وشبابها وحياتها التي تفنيها من أجل خدمته والقيام بأموره وكذلك صحتها التي تحرقها وتفنيها لتحمل وتنجب له الأولاد وتربيهم وتسهر على راحتهم وراحته فأيهما أغلى المال (الذي يقدمه الزوج )أم الشباب والصحه (التي تقدمها الزوجه )
وسلام