رد : هل تؤيدين ؟
 

مع المؤيدين
تحياتي

رد : هل تؤيدين ؟
 

مؤيدة وبقوة
واخوي سواها وناجحة
كلمها قبل لايملك بعد الشوفة والفحص والموافقة النهائية
والملكة قبل الزواج بفترة قليلة
طبعاً هذا صار بطلب ابو البنت قالة لاخوي كلمها قبل :) ديموقراطي هالاب

رد : هل تؤيدين ؟
 

رد : هل تؤيدين ؟
 

المسئله ليست مسئلة أؤيد أو لا أؤيد ننظر لها بمنظور الشرعي والشرع يحرم ذالك ونحن مسلمين ونتجنب ماحرم الله

ونتبع ماأحله الله .........شااااب

رد : هل تؤيدين ؟
 

نعم اؤيد يمكن يكون تافه او سطحى او غبى وا عصبى

رد : هل تؤيدين ؟
 

انا اؤيد في الحقيقة عندما يتقدم الشاب لخطبة البنت عليهم
أن يتفاهمو بينهم قبل الملكة وبماذا تعرفين هذا الرجل هل عصبي
أو مجنون أو أو........ كما فعلت أنا حتى ملكت وبدأت أن أتفاهم معه
وتغير بأيام قليلة بعد الملكة اقرؤو موضوعي مقهورة بالحزن العميق
مع المؤيديييين
الله يكتب لنا الخير

رد : هل تؤيدين ؟
 

فية ناس قاعدين يفتون من راسهم
اسألوا قبل لاني قريت والله اعلم اذا كان خاطب وجاد ونيتة تعارف لابأس بذلك
وانتم اكيد جادين مو مخلين اي احد يكلم
كلة لمصلحة البنت والا الرجل وش يهمة ماتفرق يملك او لا

رد : هل تؤيدين ؟
 

وعليكم السﻻم ورحمة الله وبركاته
من وجهة نظري بعيده عن الجانب الشرعي ماعندي علم فيه
غيييييير مؤيده وبقووووه لان مهما يكون ماراح تغهمينه و مابتطلعين معه بجاده هذا إذا ماسحب كل الي عندك..

رد : هل تؤيدين ؟
 

سؤال للشيخ محمد بن عثيمين جعله الله في أعالي الجنان .

السؤال: بارك الله فيكم هذا السائل محمد عثمان من ليبيا يقول فضيلة الشيخ هل يجوز لي أن ألتقي وأحادث خطيبتي علماً

بأنه حتى الآن لم يتم عقد القران أفيدوني مأجورين؟

الجواب الخطيبة يعني المخطوبة أجنبيةٌ من الخاطب لا فرق بينها وبين من لم تكن خطيبة حتى يعقد عليها وعلى هذا فلا

يجوز للخاطب أن يتحدث مع المخطوبة أو أن يتصل بها إلا بالقدر الذي أباحه الشرع والذي أباحه الشرع هو أنه إذا عزم

على خطبة امرأة فإنه ينظر إليها إلى وجهها كفيها قدميها رأسها ولكن بدون أن يتحدث معها اللهم إلا بقدر الضرورة كما لو

كان عند النظر إليها بحضور وليها يتحدث معها مثلاً بقدر الضرورة مثل أن يقول مثلاً هل تشترطين كذا أو تشترطين كذا

وما أشبه ذلك أما محادثتها في التلفون حتى إن بعضهم ليحدثها الساعة والساعتين فإن هذا حرام ولا يحل يقول بعض

الخاطبين إنني أحدثها من أجل أن أفهم عن حالها وأفهمها عن حالي فيقال ما دمت قد أقدمت على الخطبة فإنك لم تقدم إلا

وقد عرفت الشيء الكثير من حالها ولم تقبل هي إلا وقد عرفت الشيء الكثير عن حالك فلا حاجة إلى المكالمة بالهاتف

والغالب أن المكالمة بالهاتف للخطيبة لا تخلو من شهوةٍ أو تمتع شهوة يعني شهوة جنسية أو تمتع يعني تلذذ بمخاطبتها أو

مكالمتها وهي لا تحل له الآن حتى يتمتع بمخاطبتها أو يتلذذ.

لمن في قلبه شك الرابط http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_7073.shtml

رحم الله علمائنا كأمثال بن باز وبن عثيمين وبن جبرين وأطال في عمر المتبقين ......شااااب