|
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
موضوعك يا بليغي الفاضل راقي لدرجة الفخامة..
اما النوع الاول فاسأل الله ان يزيد منهن لدرجة الاغراق في مجتمعنا المبوبوء بانصاف النساء ولقد رأيت بعيني واعلم علم اليقين شخصاً لا يمكن ان يقول لزوجته لأ لدرجة انه يعيش الان عامه السبعين معها وبدون اولاد ولم يجرؤ حتى بنية الزواج عليها..!! تعلم لماذا..؟؟ لانه وجد جنته في الدنيا بين يديها.. وكل الناس مجمعون على ذلك.. اما النوع الثاني فلن اتكلم عنه لاني تكلمت عنه كثيراً ولايجدي الكلام عن هذا النوع لاني لاحظت اكثر العضوات هنا ايجابيات ولا يمكن ان يحسسن بقذارة تفكير عكسهن ... اما الاسئلة يا صديقي البليغ الراقي.. فلسان جوابي .. ولب قولي.. هو قول الشاعر المكتوب في توقيعي.. وفقك الله يالبليغ.. وجعل ماتكتبه في ميزان حسناتك |
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
الأخت الكريمة/ noora
-شكراً لصراحتك. -أعجبني ذاك المثل العامي الذي كتبته. ::: الخالة الكريمة/ بيتا -جميل رأيك وقولك في حالة العطاء الذي يُقابل بالذل والامتهان. ::: الأخت الكريمة/ جمانة -صدقت.. يقول تعالى "هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ". ::: الأخت الكريمة/ أطياف المجد -إذن نفسك كريمة تلذذ بالعطاء. -الناكر/ الناكرة للجميل هؤلاء لهم ولهن تعامل من نوع خاص. -أحسنت في الاسترسال في إجابة السؤال الرابع. -لعلك تراجعين السيرة النبوية وقصص عفوه عن البعض وغضبه على البعض الآخر والحكم المستنبطة من ذلك. ::: الأخت الكريمة/ ذكريات لا تغيب -صدقتِ.. إن للحب قوة تلغي ما دونها في الغالب، وتذيب الكثير من الأمور. ::: الأخت الكريمة/ ارزقني الحكمة -بارك الله لك في زوجك.. وأسعدكما مع بعضكما البعض. ::: الأخت الكريمة/ نحلة ذكية -جميلة تلك الدعوة. ::: الأخت الكريمة/ توفي -إذن أنتِ ممن يعتمد كثيراً على إحساسه الداخلي. ::: الأخت الكريمة/ زوجة هيم -شكراً لإجاباتك. ::: الأخ الكريم الفيلسوف الرشيق/ مشكلتي زوجتي -صدقت يا رجل.. وأنا أعرف من النوع الأول عدداً من الرجال لا بأس به. -توقيعك يُغني عن الكثير من القول.. وكنت أخمّن أنك سترد بمثل هذا:d. |
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
طرفا الحياة الزوجية ككفتي ميزان يجب ان يكون العطاء فيها متساويا للطرفين حتى لاتصبح احداهما اقل وزنا من الكفة الاخرى فيحدث الخلل لعدم التكافؤ :::جزاك الله خيرا اخي الفاضل
|
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
الأخ الكريم/ مارد الجنوب
تعجبني ردودك المختصرة العميقة في معناها.. فكأنها قاعدة مكتوبة. |
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
اقتباس:
|
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
1) متى تتوقف/ تتوقفين عن العطاء مع الطرف الآخر؟
عندما , أشعر بتجاهله لي , وكأني لم أقدم له شيئا , ويعاملني معامله سيئه 2) كيف تستنتج أنّ الطرف الآخر يستحق عطاءك أو لا يستحقه؟ من تعامله معي 3) هل تبادل/ تبادلين الإحسان بالإحسان مع الطرف الآخر؟ اتمنى ان اكون هكذا 4) هل تحتسب/ تحتسبين المعروف للطرف الآخر عند الله سبحانه؟[/COLOR] ان شاء الله [/B][/SIZE][/QUOTE] شكرا على المواضيع الجميله |
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
الأخت الكريمة/ فجر الأعياد
-شكراً لرأيك وتعليقك. |
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
والله ذكرتني بدورة كاااااااملة خذيناها مع وزارة التربية ( كيف تستخدم كلمة لا ) :d طبعاً العنوان كان بالنسبة لي انا مضحك لكن الدورة كان بسيطة وخفيفة ورائعة المعآني :22: شكراً ع الاسئلة اللي خلتني اسوي عصف ذهني سريع :) |
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
*أسئلة:
1) متى تتوقف/ تتوقفين عن العطاء مع الطرف الآخر؟ - اذا تاكدت انها لا تحب لي الخير - اذا سائت معاملتها لي بشكل متعمد و متكرر - اذا ابتعدت عن تطبيق تعليمات دينها في حياتها - ان اخلف وعودها معي بمحض ارادتها 2) كيف تستنتج أنّ الطرف الآخر يستحق عطاءك أو لا يستحقه؟ - باخلاقها الحسنة - بتمسكها بي بدون الرغبة في التملك - بدعمها الغير محدود لي معنويا و ماديا - بتمسكها بدينها 3) هل تبادل/ تبادلين الإحسان بالإحسان مع الطرف الآخر؟ بالتاكيد و زيادة .. لكن للاسف لا اقابل الا الانواع الرديئة و الحقيرة فقط 4) هل تحتسب/ تحتسبين المعروف للطرف الآخر عند الله سبحانه؟ لا .. للاسف .. فعلاقتي مع زوجتي دائما ما اطالبها بالمقابل .. ليس بالضرورة بنفس قدر عطائي لها و لكن لابد ان ترد عطائي لها بعطاء منها علي قدر امكاناتها و استنطاعتها |
رد : لا يستطيع أن يقول لزوجته (لا).. "موضوع للنقاش"
اقتباس:
بارك الله فيك اخي البليغ |
| الساعة الآن 02:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©