![]() |
رد : في مفترق الطريق
أستخيري..
ودي تسألينه وتقولين له عطني إياها من الأخر تبي تكمل حياتنا كزوجين أو لا، لا أريد أن ألجأ لتفسيرات خشية أن تكون خاطئة، ولكن كأنه يبيها تجي منك! لا تعتمدين على تفسيري قد يكون خطأ، ولكن حاولي أن تتلمسي الأسباب، أدرسي الموضوع، حاوريه، وحاولي أن تصلي إلى نتيجة، لا تفكري بعاطفتك إنما بعقلك، لا تستعجلي في القرار، ووازني بين الأمور وبين المكاسب والخسائر، بعدها قرري، وفقكِ الله وكتب لكِ مافيه خير. |
رد : في مفترق الطريق
بالفعل في زمننا
الحالي ماعاد موضوع المساعدة المادية بين الزوجين عيب في ظل اارتفاع الاسعار وزيادة المتطلبات وتدني الرواتب انتي مأزمك موضوع ال 600 طيب غاليتي هو قال يصفي من الراتب 600. طيب راتبه الاساسي كم ؟؟ هل عليه ديون ؟؟. يعني هل وضع الست مية دا موقت والا دايم؟ هل ممكن يترقي في عمله ويزيد راتبه ؟؟ هل هو انسان امين ومحترم بحيث انه ممكن تفتحو مشروع سوا علي سبيل المثال تساعديه بالمال وهو بالمجهود والارباح بالنص ؟؟ هل عنده مؤهلات تؤهله لتغيير عمله واالبحث عن عمل اخر ؟؟ الاهم من دا كله كيف هو كاشخص ؟؟ اخلاقه دينه صفاته تعامله كل هذه الاشياء بتساعدك على تحديد قرارك بعد الاستخارة |
رد : في مفترق الطريق
اقتباس:
وأنا اللي حاز في خاطري فكرة اني بتزوجه وبصرف عليه مو العكس،، انا حاليا في فترة تفكير ومنتظرة آراؤكم الحكيمة حتى أبت في الموضوع،، مشكورة أخت عفراء على تفاعلك ،، الله يسعدك يا رب |
رد : في مفترق الطريق
اقتباس:
يا رب سامحني،، |
رد : في مفترق الطريق
اقتباس:
طيب وخدوم ويعتمد عليه وحنون كمان خلوق ومحترم،، ويمكن هالامور بس في فترة الملكة مدري،، هذا اللي مخوفني يا فاكهة،، اني في الأخير اصرف عليه،، طيب ليه تزوجت انا،، كان جلست في بيت أهلي وصرفت على أمي وأبوي اصرف،، أخواتي يقولون اني مكبرة الموضوع وان الزوجة لازم تتعايش مع ظروف زوجها مهما كانت وتصبر عليه،، صرت أطالع فيهم بحزن وأقول : هذا كلام مسلسلات في الزمن هذا المرأة اللي تتعايش وتساعد رح تضل تساعد وتصرف إلى الأبد ،، وهذا ما لا اطيقه،، |
رد : في مفترق الطريق
اقتباس:
وقلبي يقول فضيها سيرة واخلصي،، |
رد : في مفترق الطريق
اقتباس:
أخ نيت مان تفسيرك للكلام اللي قاله بالضبط مثل تفسير أمي،، حتى لما قلت لها قالت: انت قلتِ له شئ اخطأتِِ في حقه،، لأن جا على باله انه يدور عذر عشان يتركني،، والله كل شئ جايز،، لكن انا استبعدت هال تفسير وما جا ع بالي أبدا أبدا،، لأن نبرة صوته كانت جادة وكأني استوضحت من صوته انه بيبكي،، الرجل منهار وخايف من فكرة الترك ،، وبا النسبة للمحاورة ،. حاورته في نفس المكالمة،، وقال انه قبل فترة استأجر سيارة واستعارها واحد من أصحابه وعمل فيها حادث ،، واضطر يدفع أكثر من عشرين ألف وزادت الاقساط عليه ،، وكان المفترض يبقى من الراتب ألف وشوي او الفين،، بس جا هذا الدين الطارئ ،، والوضع مؤقت ما رح يستمر أكثر من سنة،، مدري هو صادق ولا بيصبرني،، الزبدة اني وقت المكالمة ما كنت قادرة أبدا ع الأخذ والعطاء والحوار،، كنت أبغا المكالمة تنتهي بس عشان أبكي ،، عشان كذا قلت له يعطيني فرصة أسبوع إلى أسبوعين حتى ارد عليه ،، ،، |
رد : في مفترق الطريق
اقتباس:
أي نعم عليه ديون أكثر من 100،000 والمفترض يبقى من الراتب ألف وشوي بس جاله دين طارئ والآن صار راتبه600،، بالنسبة لوضع ال600 هو يقول انه مؤقت بس سنة،، بس انا خايفة انه أكثر من كذا بس بيصبرني،، إيه ممكن يترقى بس القطاع اللي يشتغل فيه رواتبهم زهيدة وكمان زياداتهم لا تذكر،، وبالنسبة للمشروع هو كعسكري او كموظف حكومي بشكل عام لا يسمح له أتوقع بفتح بزنس،، وأنا كمان،، إلا إذا كان الموضوع اجتهاد شخصي وما يحتاج أوراق رسمية،، زي تجارة الأراضي مثلا،، وهو كإنسان الله اعلم انا ما جربت أمانته من عدمها لكن ان شاء الله يكون أمين لانه من أسرة طيبة،، بالنسبة للمؤهلات للأسف ما عنده غير شهادة الكفاءة او الإعدادية ،، وهو الآن يدرس ثانوي ليلي،، بعد إقناعي له ،، |
رد : في مفترق الطريق
فكرة اني أفشل واتطلق للمرة الثانية ملخبطة أوراقي
وكأنها حجر عثرة في طريق اتخاذ القرار السليم،، باختصار انا تائهة ،، هل اصبر واكمل عشان ما احمل اسم فاشلة للمرة الثانية،، هل انا قادرة أصلا على استيعاب فراق نفس الشخص، هل رح انهار إذا تركنا بعض؟؟!!! طيب إذا تركته متى رح أعيش حياتي ؟ |
رد : في مفترق الطريق
دامك متأكدة انه ماقال كذا علشان تنسحبين
فلاتتركينه ومثل ماقلتي هالوضع مؤقت سنة واغلب العرسان الجدد أصلا يمرون بظروف اقتصادية بعد الزواج لاتدخلين بمشتريات البيت وتصبري وحاجاتك الشخصية خليها عليك حاجاته الشخصية لاتدخلين فيها هو بيدبر نفسه بداية كل شهر عطيه ورقة بالحاجات الضرورية للبيت |
الساعة الآن 11:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©