![]() |
رد : الظلم الذي لانراه..!!
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أوجه النظر هنا للزوجة في هذا الحكايه فهي مستقبل لكل ما يبدر من الزوج ... صبرت حين غاب عن صاحبه واستسلم للمشكلة تلو المشكلة ثم تجاوبت لتغييره وتحسن تعامله حين عاد لصاحبه واستمع لنصحه . وهذا بحد ذاته أمر يحسب لها فهي نعم الزوجة . أخ نيت مان إبداعاتك تبارك الرحمن متنوعه ومتعددة من مطبخ لكتابه لتفكير منطقي وذكاء ما شاء الله الله يبارك فيك ويحفظك لزوجتك .. ما شاء الله لا قوة |إلا بالله << أخشى عليك من الحسد :) |
رد : الظلم الذي لانراه..!!
جميل جداً ... برافوووووووو :22: |
رد : الظلم الذي لانراه..!!
سرد درامي جميل يحمل في طيااته الكثير من المعاااني ،
والتي تحدث غالبا بيننا سواء كان من الرجل أو المرأه . صدقاً أكثر ماجذبني هو السطور الأخيرة بالتحديد مصطلح الاعتياد . أرى بأنه لب الموضوع . شكراا لك على الطرح القيم.. |
رد : الظلم الذي لانراه..!!
اقتباس:
شكراً لكِ أختي الفاضلة فجر الأعياد، لقد خرجتي بواحد من أهداف هذه القصية، والحقيقة أن القصة ممكن أن يستنتج منها كل فرد هدف أو عبرة معينة، وأتمنى أن وصلت لهذه النقطة. شكراً مرة أخرى. |
رد : الظلم الذي لانراه..!!
اقتباس:
شكراً على شهادتكَ وإن كنتُ لا أدعي أن لديّ ذلكَ النفس، حقيقة لا أذكر أني كتبت رواية أو قصة من قبل، وبهذه القصة حاولت الأبتعاد عن الأبداع اللفظي والبلاغي وركزت على الفكرة بشكل أكبر، كما أني لم أراجعها عدا نظرة سريعة. بمناسبة بيت الشعر، وهو حقيقة لا مناص منها لأظن أحداً مرتاح البال في هذه الدنيا، وهي جلبت على نكد نسأل الله حين نتجاوزها وقد كسبنا رضاه وشملتنا رحمته، وبالمناسبة أنظر إلى توقيع الأخت الفاضلة بيتا. شكراً لك أخي البليغ. |
رد : الظلم الذي لانراه..!!
اقتباس:
أشكرك على ثناءكَ الذي حقيقة لا أستحقه، وهذا تشجيعاً منكَ لشخص بسيط يحاول أن يعمل شيئاً يُفاد منه. أما البليغ فنعم الأخ هو، وأسمه حاتم، وفيه من أسمه نصيب إذا ماعرفنا أن رمز الكرم عند العرب هو حاتم الطائي، فسبق وأن قابلته وأخجلني بعظيم كرمه وطيب نفسه فلا تشعر معه إلا وكأنكَ تستحضر قول الشاعر: ياضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنتَ رب المنزلِ، وبما أن الأخ البليغ كريم خلنا نستغله بمطعم أغلى من عمو حمزة :d |
رد : الظلم الذي لانراه..!!
اقتباس:
|
رد : الظلم الذي لانراه..!!
اقتباس:
مشكلة الأنسان أنه لا يعرف نفسه ولا يعرف طبيعته، ولا يستطيع أن يفسر حالته النفسية المختلفة ودوافعها، ولا يقدر على التعامل معها، وأجزم أن الأنسان إذا عرف حقيقته وطبيعته التي خلقها الله لاستطاع التعامل مع نفسه بشكل أفضل. ماشاء الله أبيك رحمه الله وغفر له وجمعنا وإياه بعظيم جناته يملك نقداً جميلاً، أذكر حين كنت في أيام المراهقة أحاول أن أكتب أبيات شعرية فصيحة، وكنتُ حريصاً جداً على ألا أعيد الكلمة نفسها إلا ربما مرادفتها فقط لكي لا تتكرر أكثر من مرة لأن هذا من العيوب على حد علمي، أما في هذه الرواية كما ذكرت من قبل أني لم أهدف أبداً للأبداع اللفظي والبلاغي رغم زعمي أن لدي القدرة على ذلك وإن كنت لا أدعي التميز، لكني هدفت على الفكرة وتوصيلها، وحاولت أن أعلق القارئ بها منتقلاً بسرعة من حدث إلى حدث، كما أستخدمت بعض الكلمات العامية أثناء بعض فترات الحوار أو الأنتقال من فصيحة إلى عامية مباشرة لمحاولة جذب الأنتباه ذلكَ أن العامية تلامس قلوب الناس بشكل أسرع وأقوى في المجال القصصي. شكراً لكِ على وجودك. |
رد : الظلم الذي لانراه..!!
اقتباس:
شكراً لكِ أختي الكريمة. |
رد : الظلم الذي لانراه..!!
اقتباس:
شكراً لكِ على هذه القراءة السريعة والرائعة للقصة. نعم بطل القصة يسمع، ولكنه سريع التأثر والتقلب، فهو يغير من سلوكه ولكنه سرعان ما يعود وينقلب حاله فهو عاطفي القرارات مزاجي التكوين، والحقيقة أن الزوجة كانت في البداية غير مسؤولة ثم تغيرت بعد أن شهدت زوجها قد غير من تعامله معها، وأصبحت تعشقه وتنتظر لقياه كل لحظة وتستمتع بالجلوس والقرب منه والحديث معه، وهذا يدلنا على أن النساء من وجهة نظري بحاجة إلى شخص يعرف كيف يدخل عليهن ذلك أنهن رقيقات وتؤثر فيهن المعاملة اليسيرة وقلوبهن كرهافة جناحي الفراشة، كان هناك صدام وتمرد في البداية بسبب عدم التفاهم ولما عرف الزوج مداخيل زوجته أستطاع أن يجذبها صوبه ويعلقها به، ولكنه حين شعر بالتغير أحس بأنه في جنة لا مثيل لها، ولأن الأنسان مع التكرار والعيش على ذات النمط مهما كان جميلاً وعظيماً يعود إلى طبيعته لأنه ألفَ تلك الحياة حتى أصبحت أعتيادية، هنا يعود إلى حماقته وتمرده ويختلق المشاكل، فالأنسان ينسى نعمته التي يحفل بها ويركلها ويستمتع بدوسها، حتى يفيق من حماقته على واقع لا ينفع معه أعادة زجاجته المضيئة اللامعة بعد أنكسارها. |
| الساعة الآن 01:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©