رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

..

الله المستعان يا اختي .. لا توقفي استغفار كل ما تذكرتي هذا الموقف اقطعيه بالاستغفار ..
اذكري الله كل ما حسيتي الشيطان يجيك ..

اغفري له ولو انو مستحييل ترجعي له الزوجه الحنون الواثقه فيه ..
تذكري قول الله تعالى ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس )

الله يفرج همك وهم كل مسلم ويصلح سرّكم جميعاً ..

والله يعافي كل مبتلى .. تراها مبتلاه من الله وناقصه الله المستعان .. فلا تستهزؤا فيها (اقصد الخائنه) ادعوا لها واسالوا الله ان يكفيكم ما اصابها ..

رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

عليك بكلام بكر الشايب
الزميه ففيه بإذن الله الخير كله

رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

بقولك كلام يمكن يكون قاسي بس هذي الحقيقة
اللي خانك زوجك فقط
اما هي ماتعرفك وماخانتك أنتِ
وزوجك دامه بيخون اما معها او مع غيرها ماوقفت عليها
عشان كذا شيليها من بالك اللي خانت ربها ودينها وزوجها ممكن تسوي افضع من كذا
والحمدالله زوجك تاب ومافيه انسان معصوم من الخطأ سامحيه ولاتشيلين بقلبك حقد لأنه انت المتضررة
حتى تهون عليك المصيبة زوجي خاني مع نساء كثيرات من ضمنهم قريبه لي متزوجة اكلت من خير ابوي!

رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

هناك نصائح ناضجة بين النصائح.

لا تقدمي على عمل بدافع الغضب، فكري بكيفية الحل، ولا تفكري بكيفية الانتقام.

رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

مشكلتي من شهرين ونصف اليس من المفترض ان يخف المي وتهدأ ثورتي .. لماذا لولا الصلاة والاستغفار اكاد اجن ؟!!

لقد جربت ان احتويه واقف بجانبه وعدت معه لكلام الانس والحب وكانني استدعيها لحياتي من جديد .. اردت بكثرة تكرارها ان تصبح نمطا ولكني ضغطت على نفسي كثيرا واستعجلت باظهار ما لا احس به ..

اعيش حياة النفاق بحذافيرها فانا ارغب بالحفاظ على مظلة متماسكة لابنائي واريد ان انسى ولكني اكره اليوم الذي عرفته فيه اكره هداياه وحضوره اريد له الالم ..

عندما ارى في عينيه كم هو سعيد لان الامور هدأت اقول ليتك تعلم كم اود لك بالذل .. يقول لي ان الله حفظني من الذهاب اليها لانك عفيفة وطاهره ولانك لست كغيرك من النساء .. وكانه خائف ان تدور به الدوائر ..

لماااااذا اريد ان اعرف لماااااذا .. كانت اجابته انه تملكه الفضول واراد ان يجرب .. كم هي ساذجة اجابتك

هل هناك حب وخيااانه ؟؟؟
هل ما يقوله الرجل لعشيقته المتزوجه من كلام الحب حقيقي .؟ اذن لما لم يذهب اليها رغم قرب سكنها ??

وضعي صعب واخاف ان اصاب بمرض نفسي وانا اجاهد امرا لا ذنب لي فيه ..

ماذا افعل هل اصارحه ؟؟ لم افتح الموضوع معه ابدا منذ اغلقناه ..
امصارحتي له تعتبر من الشفافية المطلوبة بين الازواج ؟ ااخبره بمعاناتي ؟؟

ارجوكم كفاكم كلاما عن اشباع الزوج .. فها انتم تخبرونني ان استعد لخيانته الثانيه ..

رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

فرج الله همك وكشف كربتك ..طيب اختي لو تقدري تروحي لاستشارية اسرية ممكن تساعدك بخطوات عملية حتى تتخلصي بإذن الله من الالم الداخلي اللي تشعرين فيه ..

رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

حاولي توصلين لزوجها وتخبرينه او تبلغين الهيئه عنها

رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

انصحك بمصارحته وانتبهي ان تكلفي نفسك فوق طاقتها
اختي النفس البشريه ضعيفه لاترهقيها لااجلك انتي وابنائك
لاتفكري كثيرا افعلي مافعلته وسوف تجدين الراحه اختاري وقت وومكان مناسب لايقاطعكم احد واطلبي منه ان يكون مهيئ لك لمناقشته
ولاتتركي بداخلك شي اختاه الندب والبكاء والكلام والسخط والانتقام فعل العاجزين فعل الخاسرين انتبهي اختي ان تضيعي نفسك
اختي وان خانك فعلا هل عليك انتي الاثم ام هو من سياحسب وحده ولست معه
اختي ابن ادم خطاء بطبعه
والذي نفسي بيده ان الجمره التي تحرق قلبك تحرق قلبي ايضا بس لن ادعهم يضيعون حياتي وساعيش واطلب واتدلع واتدلل
اسئل الله لك الثبات والربط على قلبك بالصبر

رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
 

تحركت عندك غريزة قاتلة فتاكة
غريزة حب الانتقام
بهذه الغريزة دارت حروب طاحنة ، وفتت اواصر الصداقات وفرقت بين الاحبة ، وقتل قابيل هابيل ، دخل كثير وملايين من البشر والانسان في متاعب بسبب انتقام ابليس من كل اولاد آدم .
غريزة حب الانتقام تضعف الإيمان وتبعد القلب من التقرب للرحمن وتفرح الشيطان ، والانتقام هو عمل شرير والشر يستفز ويغذي الغضب ، فكلما نمى وترعرع حب الانتقام في النفس زادت زادت مشاعر الحقد والغضب ، لاحظي اختي الذين يعملون الجرائم الكبيرة والشريرة ترينهم ضعفاء الايمان لا يتورعون ولا يتقون ربهم ولا يرتدعون عن اي فعل او قول كل شيء يصبح عندهم حلال ومشروع والمنتقم كالسكران الذي يفعل كل شيء من غير احساس ، ولا خوف من الله ، ولا يرتاح المنتقم ابداً من خصمه حتى يرديه قتيلاً والمنتقم لا يتورع من استعمال كل ما يضر خصمه لان من كان قلبه مشغول بالانتقام لم ينشغل قلبه من مخافة الله سبحانه .
فأنت يا اختي اذا كنتي مؤمنة وذاكرة لله ومن الصالحات الطيبات ، فلا ينبغي لكِ تتصفي بهذه الصفة الذميمة لانها من صفات الخبثاء ، والخبثاء قلبهم قاسي اقسى من الحجر والخبثاء قلوبهم مريضة لا علاج لهم الا الضربات القاصمة من رب العالمين عقوبة لافعالهم ، فاذا انزل الله عليهم العقاب في الدنيا وانتقم منهم ارتدعو وعرفو ان كما تحب ترحم فارحم من في الارض يرحمك من في السماء ، وانتِ يا اختي الفاضلة ارجو من الله ان تصلحي حالك وتروضي نفسك وتهذبيها على التسامح والعفو ، فان تعفو فهو اقرب للتقوى .