![]() |
رد : ليتها تكون النهاية!
بعدين مهره هذا زوجك اول
شلون بسهوله هذي بتتنزلين لها فيه هو واهله والله لو بمكانك ماتنازل عن زوجي واكسبه اكثر واكثر انتي ياقلبي جالسه تساعدينها ياروحي انتي 😢 |
رد : ليتها تكون النهاية!
اقتباس:
وأزيدك أنه أخبرني بموضوع السفر فقط .. وغالباً لو لم أسأله عن إجازة الصغار ما كان سيخبرني إلا في ليلة السفر! أما أخته وخالته فلم يخبرني بأمرهما حتى اللحظة الأخيرة .. وعلمت بأمرهما بنفسي بعد أن رأيت أوراق السفر. |
رد : ليتها تكون النهاية!
مشاكل تافهه يكبرها الشيطان
يبي يسافر و يودي اخته وخالته للعمرة ... ................. |
رد : ليتها تكون النهاية!
مهرة ..
ارحمي نفسك .. وتقبلي الوضع او ارفضيه.. ما ينفع تجلسين كل مرة بانتظار تصرف جديد يرجعك لنفس الدوامة اذا مو قادرة تتقبلين حياتك بالشكل هذا ارسمي لك مخرج بعد سنة بعد 5سنين .. فيه كل اللي تتمنين .. وحطي زوجك في المكان اللي تبين بالحجم اللي تبين وانشغلي باكمال معالم هذي الحياة .. وتعاملي مع وضعك الآن على انه مرحلة انتقالية وليس مصير هذا الشي ممكن يصبرك .. ويهون ضغط تصرفاته عليك لكن السلبية اللي عايشة فيها بتتلف اعصابك |
رد : ليتها تكون النهاية!
تدرين ايش المشكلة انك بديتي تحسي بالخنقه من وجودة بحياتك
لأنه فعلا مثل ماقال صاير كأنه كرسي او تحفة بالبيت موجود جسد بس ومشاعره وروحه برا البيت لاتتنازلي عن حقوقك يا اختي طالبي فيها مو عشانك بس عشان اطفالك هو يقول انه مخطط للاجازة قولي ابغا اشوف ابداع وطالبي انك تشاركين بالمخطط عشانك وعشان اطفالك او الحلوة بتخطط قبلك |
رد : ليتها تكون النهاية!
مهره تحملي رجوعي كذا مره لموضوعك
بس ضاق صدري معك وخنقتني العبره عليك بسلوبك هذا بتذبحين نفسك هذا زوجك خوذي حقوقك كامله منه عيشي حياتك كامله معه برغباتك من طلعه من سفره من سوالف صدقيني اسلوبك هذا بيبعد زوجك عنك كافي رسميات وتحمل وهو مرتاح وانتي داخلين بتموتين او اتركيه نهائي بس وربي حرام بسهوله هذي تتنازلين عنه وتحرمين عيالك من ابوهم واسلم لها زوجي بالسهوله هذي تحلم زوجي وابيه مهره احبك لاتتعبين نفسك |
رد : ليتها تكون النهاية!
شو كنتي متوقعه مهره !!
تظل زوجته بالظل ؟ اكيد الا ما تظهر بالنور لأنها حلاله تحسين بالغدر من جهة اهله ومصدومه انهم تخلوا عنش لين متى تنكرين انه تزوج خلاص وبيكون لها حقوق الوضع مش مريح وصعب وكل يوم بتتنازلين في شي وممكن تخسرين اكثر عندش خيارين لا ثالث لهما اما القبول او الانسحاب |
رد : ليتها تكون النهاية!
اقتباس:
اعذرني أخي في الله إن لم أفهمك جيداً .. ولكنني لستُ في معرض إسداء نصائح .. ولم أستطع إيجاد إجابات على أسئلتك. أنا لم أتوقع منه رد فعل محدد .. المواقف السابقة كلها تبين موقفي ومشاعري .. وأتمنى أن تبين بوضوح جديتي في طلبي .... وكل ما أريده أن ينفذ طلبي. سلوكه بشكل عام خلال اليومين تراوح ما بين إقبال في البداية ثم إدبار وتجاهل قبل خروجه للعمل .. وكلا الموقفين يهدف منهما إما للطبطبة عليّ وإيهامي بأنني مخطئة في حكمي على مشاعره نحوي .. وإما لاستفزازي ودفعي للكلام. غلطانة لأني التزمت الصمت وصديته لما لاطفني؟ منذ المشكلة السابقة والتي طلبت فيها الطلاق .. وطوال ستة شهور لم أستطع النوم معه في السرير ووجهي في وجهه .. انكسر ظهري لأنني لا أستطيع أن أقابله في السرير .. ومب هاين عليّ أعطيه ظهري .. فكنت أنام على ظهري طوال تلك الشهور عندما يكون موجوداً .. ولما بدأت ألين قليلاً وأعطيه وجهي حدث ما حدث!! ليس من المعقول أن أحرص على التصرف بلباقة وتقدير أمام من يتصرف بعدم مبالاة واحترام لمشاعري. ستسألني: كيف؟ سأقول: كان مما قلته له في حديث الفجر إنني تعبت من إمساكك لهاتفك وتعبت من مراسلات الواتس أب التي لا تتوقف .... وفي مساء نفس اليوم أمسك هاتفه وراسل هذه وتلك وتلك وأنا معه في الغرفة!!! ستسألني: كيف عرفتِ؟ سأقول: أرقامهن كلهن عندي! |
رد : ليتها تكون النهاية!
مهرة الموقف ما كان يستاهل ابدا .!!! أنت يا طخه يا كسر مخه
كنتي خليتي طلبك خروجه من البيت لحدث أكبر و اكتفت بتنبيه عن حق العيال بالاجازة أم زوجك لو كانت بت عزمها ما كأنت طلبت منك تسافر ي عشان ما تعرفي بسفرهم الآن لو تراجعتي تصير ي مثل الي بيعمل زوبعة في فنجان |
رد : ليتها تكون النهاية!
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
والصغار؟ .. ومدارسهم؟ .. وامتحانات سلطان؟ المتاح أمامي حالياً أن أذهب عند أهلي نهاية هذا الأسبوع. . . . تصدقون .. الشهر الماضي كنت أنوي البدء في التسجيل للتوفل .. وكنت أتكلم مع بيتا يوماً وأرسلت لها صورة ابنتي الصغيرة .. فسألتني: كم صار عمرها؟ .. فانتبهت حينها إلى أنها بلغت السنتين وسبعة أشعر ولم أبدأ في تعليمها الحمام بعد!!!! أضعت الوقت دون أن أشعر! |
| الساعة الآن 03:57 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©