![]() |
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
السلام عليكم .. موضوع رغم بساطتة ولكن للأسف الكثير لا يطبقه لأن البشر أصبحوا مصابين بجنون العظمة والكل يظن أنه محور الكون وليس الحياة فقط ومثل ما قالت الأخت فانتي ، يعتقد أن كل شيء يدور في فلكه .. وبالمناسبة أختي فانتي أنا فهمت كلامك وهو صحيح بالمجمل .. وما يزيد الطين بِلَّة ، أن الكثير لا يتفهم وجهة نظر الآخر وكلٌّ يظن أنه على صواب ولا أبالغ إذا قلت أنه أحيانا قد تصل إلى الضرب أو حتى القتل كما يحدث في بعض الدول حاليا .. أسأل الله ألا نكون من الغافلين الذين يظنون أنهم يحسنون صنعا .. وألف شكر لك أخي في الله على الموضوع القيم بارك الله بك وجزاك خيرا |
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
شكرا لك اخي عالطرح الرائع
الصحيح الانسان يبدأ بنفسه وكما له لغيره ايضا فإن لا اتفق معك لا يجب ان اكون ضدك من وجهة نظري بتختلف من شخص لاخر اوقات بيكون الطرف الاخر محور الحياة كلها واوقات خارج محور الحياة وكل شي مرتبط بشخيصة وظروف الانسان ان كان معطاء او عنده تراكمات تؤثر وتنعكس لنطق انت لست محور حياتي او العكس احترامي |
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
شكرا لك اخي عالطرح الرائع
من وجهة نظري بتختلف من شخص لاخر اوقات بيكون الطرف الاخر محور الحياة كلها واوقات خارج محور الحياة وكل شي مرتبط بشخيصة وظروف الانسان ان كان معطاء او عنده تراكمات تؤثر وتنعكس لنطق انت لست محور حياتي او العكس احترامي |
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
اقتباس:
في هذه الامور عندما أنظر الى مصلحة الاخرين تكون نظرتي لنفسني أنني مقصر و الاخرين ضحايا تقصيري يعني ان أكون الضحية أو ان أكون الجلاد |
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
اقتباس:
وقد اسهبت بالرد كي يستفيد الجميع من صلب الموضوع |
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
الاختلاف لا تفسد من الود قضيه
فالاختلاف غير عن الخلاف الاختلاف شكل ايجابي بعكس الخلاف الاختلاف ان يكون الطريق مختلفا والمقصود واحد ......... المصالح في الاخير مشتركه وترضي جميع الاطراف ، لا يوجد طرف خاسر وطرف الاخر فايز أو طرف منتصر والاخر منهزم معادله تحتاج لفكر متحضر لا يقبل للاخر ما لا يقبله لنفسه الاختلاف تطور .. ابداع .. فن في حوار ونقاش للوصول لنتيجه اما الخلاف فقط للخلاف ، غرور وقصور في النظر حتى في الفكر مجادله فقط ليثبت وجهة نظره وان كانت خاطئه وتعتبر ضعف في الشخصيه صراع وخسارة وقت وجهد لمحاولات فرديه فاشله ومحاولات لاقصاء اي فكر مخالف لرأيه حتى لو كان هو الحل الصحيح بالامس كان هناك جدال في الانستقرام حير العالم وهو عن لون فستان ؟؟ البعض يقول ازرق بأسود والبعض يقول ازرق بذهبي في الاخير كان الجواب الكل اجابته صحيحه على الرغم من اختلاف الاراء في اللون وارجعوا سر الاختلاف في النظر بأختلاف تشابك المخ ومحاولة المخ لفصل الالوان عن الاضاءه الخلفيه استنجت من ذلك ان ما اراه من الممكن ان يختلف عن ما يراه الاخر وهذا لا يعني انه على خطأ وانا الصح فسبحان الله لله في خلقه شؤون |
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
اقتباس:
|
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
اقتباس:
|
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
نعم أنا لست محور الحياة
25 سنة من عمري كانت كافية و لله الحمد لتستوعب أني لست محور الحياة و الحمد لله أني بدأت استوعب ان الحياة تمضي و علينا مسايرتها و اللحاق بها لننتهي بجنة عرضها السموات و الارض أعدت للمتقين و لا يحق لي ان اجبر من حولي على تقبلي و تقبل آرائي صحيح ف فالماضي عندما اسمع موعظة عن بر الوالدين كنت ادخر المادة بأيديها لأبنائي في المستقبل و اذا سمعت موعظة عن حقوق الأبناء احاول ايصالها لوالدي و هلم جراً ثم أخذت عهدا على نفسي و وضعتها نصب عيني الحكمة ضالة المؤمن انّا وجدها فهو أحق الناس بها قرأت الموضوع و احببت ان أشارك فيه بإجابات على اسألة. او تساؤلات لكني لم اجد ربما خانني الفهم اليوم |
رد : عفوا فأنت لست محور الحياة
كأن مفهومي يختلف عن مفهومك ..!
كل انسان محور الحياة عند ذاته .. فالحياة تبدأ من ذاته .. فهو محور الكون لذاته ، وكل امر منطلق من ذاته .. فائدته ونفعه يعود على ذاته .. ومطلوب منه أن لا يهمش نفسه .. فأنا وأنت ضروري ما نكون محور حياة من حولنا .. ولكن محاور لذواتنا .. ولو كنا مهمشين من الآخرين ..! فمثلاً ؛ مثال الوالدين .. هنا الأب يهمش ذاته .. ويريد من حوله أن يبنوا ذواتهم ! ويركز على الناس من حوله .. والاولى أن يبدأ بها نفسه ويبني بها ذاته .. هذي نقطه اولى .. *وكل إنسان في هذه الحياة له اهداف وإمكانيات وآمال وأمنيات .. ومن منطلق ذلك .. ؛؛ تتعرف على ذاتك وتقيمها وتعمل على السمو بها لمافيه صالحها دنيا وآخره .. النقطه الثانيه .. (ما تفضلت به والرد على فانتي) واختلاف وجهات النظر .. والحكم على الامور من منظارك انت فقط وتهميش الآخرين .. يختلف الامر هنا كلياً .. فالاب في مثالك .. سمع بمبدأ اخلاقي وشرعي .. نفعه وفائدته لا يختلف عليه اثنين .. فهو يرشد ولده لهذا الخير .. ولا نلومه في ذلك لانه سيجني خير ابنه وصلاحه .. والاولى بها ايضا ذاته قبل ما يوجه بها الاخرين لجلب كما يظن مصلحته هو فقط .. اتسعت الدائره عندي (: *فلذلك ؛، كل مجتمع يحمل من القيم والمبادئ والثوابت ما الله به عليم .. حتى وأن كان لا يدين بشرع الله .. فبالتالي حكم الناس يكون من منظور مبادئهم وقيمهم واعرافهم وما يؤمنون به من شرائع ثابته لديهم .. ففي سورة هود ( أليس منكم رجل رشيد) اي صالح وسديد ويقول الحق .. يأمر بمعروف وينهى عن منكر .. فرغم ما يقومون به من فاحشه عظيمه الا انه يبحث عن رجل ذو مروؤه ورشد بينهم ليقول الحق .. * والحق احق أن يتبع ..! فالامم السابقه مثلا كان اللباس الساتر شي اساسي والحجاب يكون على نتاج قيم ومبادئ واعراف كل أمه .. ويقيسون اخلاق المرأه من خلال لباسها الساتر .. ** وقيس ذلك على كل فرد على وجه الارض .. له فكره وقيمه التي ينطلق منه .. قرأت لاحد الكتاب البريطانيين على ما اظن (نسيت اسمه للاسف ) يقول كنت امشي انا وجدتي وعمري انذآك 6 سنوات .. وكانت تمشي امرأه امامنا لا تلبس قبعه ( كانت القبعه بالشبك آنذاك مثل النقاب عندنا الآن ) ، فقالت لي جدتي ؛؛ هذي المرأه ليست محترمه ..! فمثلاً مثالك عن اختك وتربيتها لإبنها .. يمكن تكون وجهة نظرك قبل الزواج هي الصحيحه .. ولكن بعد الزواج ادركت انه صعب التطبيق ولإسباب شتى ومعطيات متغيره مثل ،، الزمن والحاجه ..! * فلذلك ؛، علينا مراعاة ظرف وزمن كل إنسان فهي الفيصل . وايضا مثالك عن اختلاف وجهات النظر على حسب العمر والخبره .. * فأكيد تختلف .. وتختلف ايضاً على حسب الإيمان والمبادئ و الفكر وقيس على ذلك امور كثيره في هذه الحياة .. *فمثلاً .. لو صادفت شخص متهاون بالصلاة .. وتأتي وتكلمه عن اهمية الصلاة ومعظم حديثك يدور حول الصلاة فقط .. فربما لا يستجيب لانه هناك امور ضروري تترسخ في ذاته قبل الصلاة .. *ومثل لو وجدت امرأه في السوق متبرجه وتنصحها .. وتركز على مسألة التبرج .. و تغفل ان هناك امور رئيسيه ، ضروري تتغير في ذاتها لتتقبل وجهة نظرك .. وبعد كل ذلك .. والله ما ادري هل ادور في فلك موضوعك ولا ما زلت خارج المحور .. فإذا كنت اغرد خارج السرب .. بإمكانك تجاهل مشاركتي . شكراً لك . |
الساعة الآن 08:44 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©