|
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
كم عمرها؟ عندها عيال؟ |
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
حرام عليكم ألشغالة بني آدم مثلها مثلنا ليش تحرموها من امور انتم لا تستغنون عنها
دعوها تشاهد التلفاز اعطوها انترنت عاملوها كما تحب ان تعاملوا هي ليست عبدة لديكم |
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
مين قال ماراح تشتغل
محسستني انها اول مرة تطالع تلفزيون الشغالات معانا طول حياتنا ويتفرجو عادي اللي بتكون اخلاقها شينة مو منتظرة مسلسل حتى تبان ع حقيقتها |
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
اقتباس:
عمرها 38 وعندها اربعه على كلامها اصغرهم 17سنة |
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
معاك انك ماتسمحي لها تطلع لحالها ولاتتفرج مسلسلات وتكسبي اثمها بس النت ليش تمنعيها شغلي لها النت هي ادرى بمصلحتها ماهي طفله بالعكس مثل ماقالت مهره تكلم اهلها تتسلى مافيها شي احس مره كذه هي بالاخير لها مشاعر واكيد بتطفش على هالوضع
|
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
نت ممكن بس هي ما طلبت وانا قلت بما انها ما طلبت خلاص
|
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
صدقيني
لو مسوية لها جدول تنظيف عميق راح تقدري تشغليها خذي وقت وروحي شيكي على بيتك بتلقين وراها وسخ وغبرة وعلى اساس اللي تلقيه اعمليلها جدول تنظيف عميق الخزاين انفضيها نفض ورتبيها بشكل متقن وبالنسبة لدبي وبوظبي جذي ولا جذي ماراح تقدر تجي عندنا الفلبينيات ممنوعات 😁 |
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
عمرها 38 اصغر عيالها 17 😳اجل اكبرهم كم
شكلها مصغره عمرها حبيبتي تبغى جوال الشغالات ماعاد يقعدون في بيت ما يسمح لهم بالنت و الجوال عطيها وخليها عندك وركبي كاميرا في البيت اذا رحتي وخليتي البنت عندها |
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
السلام عليكم ورحمة الله ..
أختي ما دام بيتك صغير وما عندك شغل كتير ، استغني عنها ترى الفراغ قاتل ، ويخلي الأفكار السيئة والشيطان يوسوس في صدرها ... الله يعينك ، ويعينها ... حفظك الله ورعاك ... |
رد: الشغل في بيتي قليل والشغالة تطفش ابغى حل
وشغل البيت ما يخلص
سوي لها جدول غسيل الحمامات اكثر من مره وفرش السجاد مسج السيراميك وغيره |
| الساعة الآن 05:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©