المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited (المشاركة 3372459)

هند كايزن وجودك جميل هنا كإضافتك الثمينة
جزاك الله خيرا

الأقحوان البليغه

( لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ )

بصر الروح لا بصر الجسد
نحن في ذاتنا حقيقه ولكن معرفتنا لهذه الحقيقه وهمية الا ما رحم ربي
وكذلك الحقائق من حولنا
فنتعامل معنا مع كل الأمور وفق ما نتوهم

بالضبط هذا ما ارمي اليه

الله رحمنا رغم هذا:
-بيننا والله تعالى ميثاق قديم قبل ولوجنا الدنيا تشكل على شكل فطره يرفض الأخطاء وان توهمنا بصحتها لكننا نرفضها باعماقنا!
- القران! الأنبياء وأهل الخير، وبدائعه ورسائل السماء الجميله (:
- وهناك ايقاظ قوي وخارق لنا وسأخبرك الان كيف:
خلقنا وخلق ذوات حولنا و جعل بيننا علاقه عاطفيه واصبحو اباء امهات وأبناء
وهُم ونحن نعيش في هذا الوسط المتذبذب بين الوهم والحقيقه
وفي لحظه يغادر (ابي) و (ابيك) رحمه الله
هنا وكأن صدمة كهربائية تعيد لأرواحنا الحياة كما هي
تنعش الذاكرة
يتوارى الوهم المخادع عن البصر
وتكون الحقيقه نقية تماما

اصبتِ
تنعش الذاكره والفكر وتقلب المفاهيم رأساً على عقب .. ( يا للعجب ) !
وبقدر الصدمه
يكون مقدار التجرد من اغلال الوهم ..



تذكرت أمرا
اعشق لحظة الولادة لأَنِّي وقتها اشعر بعمق الحقيقه!

دائما هناك محطات إنعاش لنا