المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَبجد ، هَوَّز (المشاركة 3512461) سلام عليكم من بداية زواجكم ونظامه كذا ؟ (زاد او خف , توسط ) طيب ايش اسبابه مثلا لِما ذكرتِ من شكوى ؟ لماذا يهجركِ كل مرة ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من كون؟ (المشاركة 3512926) انتي ببساطة محتاجة تجربين حياة مختلفة عن حياتك الحالية.. واضح انه اصابك الزهق و الملل من روتين حياتك .. تفاهمي معه بشأن خروجك مع اهلك و صديقاتك قد يكون هذا متنفس لك .. و تفاهمي معه بشأن عدم تواجده في البيت و تركك .. لا يصح ابدا ان تقولي لا يعرف ما اعانيه من شعورو لا اريد له ان يعرف اصلا! كيف تريدينه ان يعرف ان الوضع لا يعجبك ؟ جزء من حل اي مشكلة ان تعرف الاطراف المعنية انها مشكلة للجميع .. في حالتك هي مشكلة لكي انتي فقط و ليست له فهو لا يعرف بشعورك و انتي ساكته فهو يظن ان لا مشاكل هناك .. صارحيه بما كتبتيه هنا بهدوء و في جلسة هادئة .. الازواج في العموم يكونون متشددين في بداية حياتهم و لكنهم سرعان ما يخف التشدد ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited (المشاركة 3512933) صرتي تكرهينه؟ اختي الكريمة اتذكرين اول موضوع لك كان عن حاجتك لكسبه من اجل حياة مستقره سعينا لان تحصل موازنه بداخلك وهو انك كنت صعبة المراس وهو كذلك انتبهت ولم ينتبه مازلت ترينه بعين ناقده الى ان تولد شعور النقمه بداخلك واصبح يأكل فيك وماذا بعد؟ هذا الطريق سيفتك بكما حتما ما ان غيرته حتما اهدئي! لن تتمكني من إصلاح منزلك بانتظاره كمبادر تغيري انت من داخلك وإدريس تفكيرك ولا تنتظري تغيري من اجل السلام والهدوء والرحمه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمكن بعيد (المشاركة 3513117) سبع_ثمان سنوات مروا على زواجنا. كل ما ذكرتيه غير صحيح و لله الحمد نعم هو محافظ على الصلاة.ماذا اقول عن ايجابياته؟ اممم لا اعرف ماذا اكتب ربما جوابي بالنفي على اسئلتك المطروحة تعتبر مميزات مدري ايجابيات 🤗 احاول ان اتاقلم.ربحت وجود اسرة و خسرت نفسي كثيرا !

هناك وعد ربّاني نغفل عنه كثيرا للأسف
يقول تعالى:
" ولئن شكرتم لأزيدنّكم "
في هذه الآية فصل لكثير من سوء الأحوال
يمنح الله الإنسان أشياء محروم منها كثير من النّاس
لكن
1 هذا الإنسان لا يراها نعمة ويظل يندب حظّه ولا يرى إلا ما ينقصه
2 أو يظلّ يشكر الله ويحمده على ما فضّله به على غيره
وهنا يأتي مفعول الوعد: ولئن شكرتم لأزيدنّكم
أقول هذا والمفروض فهمت مقصدي
أتمنى منك أن تكثري من حمد الله على الأسرة التي وهبك إيّاها وبكلّ ما تتضمّنه من نعم
واسألي الله الفرج والتيسير في باقي أمورك بما يرضيه
ولن يخيّبك إن شاء الله
ولا تغفلي عن نصف الكأس المملوء بجوار النصف الفارغ,
ونعمة الدين والصّحة تجعلنا نخجل من إظهار السخط على ما سواها,,
ونفسك اجعليها جزء ضمن الأسرة التي ربحتيها, ستتغيّر نظرتك .