![]() |
ولكن لا اشعر تجاهها بميل جنسي او رغبة
|
رجاءا هل من اراء اخرى اريد ان ارتاح
|
يا أخي لا يوجد لك إلا حلان ..
إما أن تخبرها بما في نفسك وترتاح .. فبذلك تضعوا الموضوع بجدية .. (( أن تسرحها بإحسان )) أو تتزوج بأخرى ...ولا تنسى العدل بينهما (( أنا أعلم بأن هذا غش ... لكن يا أخي من الأول إعترضت ولم تتم الزواجة من أصل ..... فأنت الان ما عليك الا ان تصلي إستخارة .... وتوكل على الله ... )) |
بسم الله الحمد لله الأخوة اجابوا وأضيف : الموضوع تم ، والخطأ لا داعي لإعادة الكلام فيه وأقول مثل رفيقة العمر وأضيف: ليس بالجمال وحده يحيا الإنسان انظر لبقية الجوانب ، هل الأخلاق فاضلة هل الطباع حسنة ، هل المعاملة جيدة قد تتزوج جميلة لا تسعدك لا ترضيك وإليك هذه القصة الحقيقية أعرف شابا مشى مع عدة جميلات ثم سافر أمريكا و جلس ثلاث سنوات ولما أراد يتزوج ذهب أهله لمساعدته في الاختيار تأخروا قليلا ووصلوا وجدوه اختار فتاة سمراء أو سوداء والشاب أبض ووسيم وطويل وعريض و الفتاة قبيحة فلما بكت أمه كيف تختار هذه البنت ليس لها شكل ولا منظر قال : المهم الأخلاق والدين وقال : لو تزوجت جميلة سأرجع أجدها في حضن رجع آخر ؟ وأخيرا عليك بالصبر والتحمل اعتبر هذا الزواج امتحان وأنك أنقذت فتاة من العنوسة وعليك بالرضا والقناعة والبعد عن المقارنة اقرأ هذه الفائدة : جزاك الله خيرا الرضا : الحمد لله أحد السلف كان أقرع الرأس.. أبرص البدن.. أعمى العينين.. مشلول القدمين واليدين .. وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً". فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول..فمما عافاك؟ فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر وشكرا لك |
من رأيي أخي أعطي لك ولها فرصة أخري صدقني والله ثم الله أن المرأة جمالها في أخلاقها وحنانها وليس في الوجه فقط وإذا كانت مقبولة ولكنها ليست جميلة فلا مشكلة أبداً وإذا كانت تحبك فهذا أدعي أن تعيش حياتك معها لأنها ستعطيك الكثير
أعطلي لنفسك فرصة أخري بدون التفكير في الماضي ولا في الصور فكر فقط في أنك متزوج إنسانه طيبة حنونة أخلاق وأنسي الصور وكل شئ وصدقني ستعيش أجمل حياة رومانسية ولن تتخيل مقدار السعادة أخوك المحب في الله lonelyman |
شكرا للاخوة والاخوات المشاركين
قد فهمت اراءكم ولكن ماذا افعل بشعور الخدعة ليس منها ولكن من اهلهاواعمامها الذين يعيشون معها في نفس البيت لماذا لم يصارحوني من باب الاحترام |
تحظر المشاركة بغير اللغة العربية ـ المتحدث الرسمي .
|
شكرا للاخوة والاخوات المشاركين
قد فهمت اراءكم ولكن ماذا افعل بشعور الخدعة ليس منها ولكن من اهلهاواعمامها الذين يعيشون معها في نفس البيت لماذا لم يصارحوني من باب الاحترام |
اخي العزيز
انا لا احاول التفريق بينكم .... ولكن لاحظت ان اغلب ردود الاعضاء لا تراعي حالتك .... فاعتقد انك من النوع الذي يربط الجنس بالشكل وهذا ليس عيبا ... فكما ان هناك من يشتهي النساء في اية حال سواء كانت شابة ام عجوز سوداء ام بيضاء فان هنالك من يربط الشكل والعمر بالجنس والممشكلة ليست فيك انت .... فاقول لك : ارجع بذاكرتك ليوم ملت فيه الى امراة غير جميلة ولكنك احسست باتجاهها ولو بابسط مشاعر الحب مثلا الارتياح او الاعجاب مهما كان بسيطا ... فاذا وجدت انك قد اعجبت بهذه النوعية من النساء ... فابشرك بان هناك الامل في ان تحب زوجتك الحب الذي يجعلك ترغب فيها جنسيا ... وان لم يوجد شئ في قاموسك من ذالك القبيل .. وفي نفس الوقت تلاحظ ان الازمة تشتد عليك .... فانصحك اخي بان لا تجعل العشرة تطول اكثر من ذلك ... حتى لا تظلم البنت ... واولا لا تظلم نفسك ... فان الله لا يحب الظالمين ... ولا تعتبر ان فراقك عنها ظلما ... بل ان تصنع المعاشرة الجنسية معها لربما اشعرها بالظلم وانك لا ترغب بها حتى ولو لم تظلمها صراحة والاعضاء مع احترامي لآرائهم ...الا انها تساعد على اخفاء المشكلة ولكن لا تلغيها ... فما بالك لو اتى يوما ورايت فيه فتاة غير متزوجة وفيها كل المواصفات التي تريدها .... واعجبت بها ... الا يعتبر هذا ظلما لزوجتك فاقول لك اخي : ان كنت تشعر بالظلم الاكثر لو طلقتها ... فانصحك بان تجمع معها زوجة اخرى .... تشعرك بالسعادة التي تفتقدها مع زوجتك الحالية .... من يعلم ربما شعورك بالسعادة مع الثانية يدفع لك الامل بالنجاح مع الاولى والحنين اليها فالارواح جنود مجندة ... ما تعارف منها ائتلف .. وما تنافر منها اختلف |
بسم الله
لإضافة إلى ما سبق فبخصوص الخداع ، فاصفح الصفح الجمبل وهو السماح دون عتاب لأن الخطأ واقع عليك كذلك وشكرا |
الساعة الآن 03:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©