أخي الكريم همام .....


أشكرك على مرورك الكريم وعلى إتحافك وإضاءتك لموضوعي بنور ردك فيه :) .....


أشكرك على إثرائك للموضوع من خلال ردك القيم هذا ، وأتمنى دائماً بأن أرى مشاركاتك التي تعجبني في كل مواضيعي دائماً .....


تحياتي ....

أخي الكريم ....

فعلاً هذه المشكلة تتزايد يوماً بعد يوم ، ولو أنها لم تصل بعد لحد الظاهرة ، ولكنها موجودة للأسف ، والمشكلة الأساسية هذ ضعف الوازع الديني والتأثر بالغرب وأفكاره ....


أعاذنا الله وإياكم وجميع المسلمين ....

تحياتي ...

بسم الله

أحد الأخوة افترض أن العملية ممكن تجرى لأي أحد

الذي فهمته من الأخبار ، ومن الأطباء أنه لا يمكن التحويل

إلا لمن كان أصلا مشتبه فيه وهو الخنثى المشكل الذي عنده

أعضاء مشتركة ، أما السؤال الآن هل يجوز لرجل تام الذكورة أن يحول

مهما امتلك من أموال لأنثى أو العكس ؟

وشكرا لكم

أخي الكريم همام ...

التحويل ممكن ولكنه ليس تحويلاً كاملاً بمعنى الكلمة ، فهناك تحويل الرجل إلى إمرأة ، وفي هذه العملية يتم إخفاء العضو الذكري تحت الجلد ، ويتم عمل عضو شبيه بالعضو الأنثوي مع تحويل وضائف الإخراج إليه ، ولكن الإحساس وما إلى ذلك لا أعتقد بأنه موجود أو سيكون مثل المرأة ، وهذا مجرد تحويل شكلي خارجي فقط ، وليس هناك أي إمكانية أبداً للحمل أو الولادة أو أي من الوظائف الأنثوية ....

وتحويل المرأة إلى رجل ، يتم بإنشاء عضو صناعي من الداخل ، ويكسوه جلد طبيعي من الخارج ، ولكنه لا يحس أيضاً ، وليس هناك أي إمكانية للقذف أو الإحساس كما يحس الرجل أبداً ، وكلا هاتين العمليتين لا يمكن لأي شخص فيهما بأن يقوم بعمله الطبيعي ، ولا يمكن بأن يتم حمل إذا كان أحد الأطراف من هذا النوع ....


تحياتي ....

اجزيت خير الجزاء وجعله الله في موازيين اعمالك



الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم وفضلنا على كثير مما خلق
تفضيلا كثيرا

الأخت الكريمة دبدوبه ....


أشكرك على مرورك الكريم وتعليقك ، وجزاك الله خيراً على دعائك ....



تحياتي ....

.

( تم إغلاق الموضوع لإكتفائه من الردود )

.