|
السلام عليكم
قال تعالى (ما جعل الله لرجل قلبين في جوفه ..) مع احترامي لدراسات التي اجريت والتي ما زالت تجري الا ان الانسان قلبه يحب شخص واحد ولكن لان طبيعة الانسان ملول يحب التنوع....... الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحب خديجه رضي الله عنها وبعد مماتها حب عائشه رضي الله عنها لكن مع كل هذا الناس تختلف في شخصياتهم ومحبتهم ونظرتهم للاشياء بالاخير اختم كلامي القلب ما نقدر نقسمه قسمين ....ونا مع راي مسالمه 200:). اشكرك على هذا الموضوع يا فطام :) |
مهما حاولتن تصور الحب عند الرجل لن تدركوه فهو مختلف تماما عنكن , فالرجل قلبه مثل المنزل الذي فيه عدة غرف , يستوعب أكثر من شخص بعكس المرأة التي قلبها مثل الغرفة لا يستوعب الا شخص واحد , ولهذا الرجل لا يحاسب اذا أحب زوجته اثالثة أكثر من الأولى لأنه بغير ارادته
|
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم يحل الإشكال ويرد على السؤال
بسم الله جزاكم الله خيرا لكن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم يحل الإشكال ويرد على السؤال فقد قال صلى الله عليه وسلم : ( اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك) والمقصود في العدل بين الزوجات فيما يملك الزوج وهو المساواة في السكن والنفقة و بقية الأمور المقدور عليها أما الحب والميل لواحدة دون أخرى ، فلا يلام المسلم عليه لأن كل امرأة تختلف عن الأخرى في مواهبها ، وفي درجة إرضاءها لزوجها وفي حلاوة روحها ، وفي كلامها اللين وغير ذلك فقد يميل لحب واحدة من ضعف القلب وعدم القدرة في السيطرة على المشاعر ومن المعلوم أنه كان يحب السيدة خديجة، ويتذكرها كثيرا بعد موتها ويحسن إلى صديقاتها ، وكان يحبها أكثر من غيرها حتى أن السيدة عائشة كانت تغار منها، وطبعا كلنا يعرف ما فعلت خديجة رضي الله عنها ليس بسبب أنها الزوجة الأولى لكن لحسن تعاملها وسمو أخلاقها ووقوفها بجانب النبي صلى الله عليه وسلم بمالها وتجارتها وغير ذلك - عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما غرت على أحد من نساء النبي صلى الله عليه وسلم ما غرت على خديجة، وما رأيتها، ولكن كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر ذكرها. وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة، فربما قلت له: كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة، فيقول: إنها كانت وكانت، وكان لي منها ولد. [رواه البخاري]. - عن عائشة رضي الله عنها قالت: استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرف استئذان خديجة فارتاع لذلك. فقال: اللهم هالة، قالت: فغرت. فقلت: ما تذكر من عجوز من عجائز قريض، حمراء الشدقين هلكت في الدهر، قد أبدلك الله خيرًا منها؟! [رواه البخاري ومسلم]. وفي بعض الحالات شعرن بعض زوجاته بميله للسيدة عائشة أكثر من غيرها الميل القلبي ، فهذا الذي طلب من الله تعالى ألا يحاسبه عليه وشكرا لكم |
اواكد ما سبق ان ذكرته في هذا الموضوع
واشكر من قلبي الاخت جمر التي تمكنت من التشبيه في حالتي الرجل والمرأة اقول هذا ليس نعصبا لاني رجل ولكن لاقتناعي به وهاهي الاخت بنت الموج وهي فتاة كان لها فضل السبق فيما قلته ثم اكد ذلك الاخت جمر والراي مفتوح للجميع طبعا مهما اختلف |
اعتقد ان الرجال يختلفون في هذه المسألة ، فهناك رجل يستطيع ان يحب اكثر من امرأة بنفس الوقت وإن كان على درجات مختلفة، وهناك رجل لا يتسع قلبه الا لمرأة واحدة فقط وبل تكون بالنسبة له اختزال لكل نساء العالم .
ان هذا الاختلاف يعود الى طبيعة كل رجل وتركيب شخصيته ونفسيته . |
وليش الواحد مايكتفي بوحده وبس انا بعتقادي اللي يتزوج اكثر من وحده هو انسان غير صادق بالحب
وانتم ابخص سلااامي |
خفيف الروووووح
حلو الكلام والله |
الأخ ( خفيف الروح ) كل ما سبق معقوله ما اقنعك مع ذكر أدلة الكتاب والسنة والعقلية , تحتاج نكتبه بلغة أخرى , وهل كان النبي صلى الله عليه وسلم مع حبه لخديجة رضي الله عنها غير صادق حينما تزوجج عليه بعد موتها أو مع حبه لعائشة رضي الله عنها ومع ذلك تزوج عليها حتى بلغن زوجاته 9 , وما رأيك في الصحابة الكرام هل كانوا غير صادقين في حبهم لزوجاته حيينما عددوا مع ان زمنهم أطهر الأزما لا فتن ولا فساد ومع ذلك أغلبهم معددون , وللتعدد حكم تجهلها وليس جسدية فقط 0
|
ابداً لايستطيع ان يحب الرجل الا واحده ولو كان هذا صحيحا لكان الرسول عليه الصلاة والسلام حب غير عائشه رضي الله عنها... فالقلب واحد ولايسع غير واحدا كحباً... فالمعزه تختلف عن الحب فيجب التفريق... فلا تقيسوا كلامكم على كثير من الرجال الآن لانه الكثير منهم يحب الف إمراة بوقت واحد لكن لو جادلته هل حبه حقيقي لوجدته كاذب مع احترامي لان الذي يحب حبا حقيقاً لايمكن ان يفرط في محبوبه لو مهما كانت الاسباب لكن نرى الآن يحب اليوم ويستطيع ان يفرط بزوجته التي احبها غداً...!!! فهل تسمون هذا حباً...!!! |
احترم رايكم .... جميعا .... وشكرا لاخي صقر الحنوب ....
ولازلت عند رايي ..... واعود اؤويد راي اختي المسالمه 200 ايضا .... وربما نحن الان اصبحنا نختلف .... على نوعية الحب في حالة تعدد الزوجات وليس على امكانية الحب في حالة تعدد الزوجات ... اخي همام .... جزاك الله الف خير ونحن لا نستطيع ان نستغني عن مشاركاتك في مواضيعنا ابدا.... اذن رسولنا الكريم كان يحب السيده خديجه رضي الله عنها وكان يحب السيده عائشه رضي الله عنها .. ولا نستطيع ان نقول انه لا يحب زوجاته الاخريات ...... وايضا قال (اللهم هذا قسمي فيما املك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا املك ) ...... اذن النتيجه التي وصلنا اليها هي ..... الاختلاف في نوعية الحب فقط ..... وهذا هو الاختلاف الذي لايستطيع ان يتحكم فيه المرء .... كاختلاف حب الوالدين والاخوه ... الخ كما ذكرت اختي المسالمه .... هل كلامي صحيح ؟؟؟؟ |
| الساعة الآن 11:08 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©