ان كان على خلق ودين
فالجنسيه اختى ليست مهمه
وفقك الله

بالالتزام الكلي بأوامر الشريعة وسوف يرسل الله لها من يبدد هذه القيود

والله ابوى مثل كذا دايم يقول حلاه الثوب رقعته منه وفيه
وكل ما يصير بينى وبين زوجى شى يقلى انا ما قلتلك كذ
بس والله ثم والله الجنسيه مو بشرط
طالما يخاف من الله م بس يصلى ويصوم
يا ما ناس تسوى كذا ولكن لاتخاف الله
الله يهدينا ويهدى جميع امه محمد

مرحبا
 

الدين شرط اساس صح لكن اشترط التكافؤ

-------

الانسانه اذا تزوجت جنسيتها ما تتغير لكن ابنائها بيكونون تابعين لوالدهم بالجنسيه
وهى مكلفه تتبع زوجها باى بلد بيعيش فيها بالتالى شقاء ابنائها من شقائها
وطبيعى كل وحده تحلم بيكون ابنائها احسن ناس وان يكونوا من نفس بلدها يتمتعون بالامتيارزات التى تقدمها بلدها لابناء جنسها وان ترضى العوائل الاخرى من بلدها التناسب مع ابنائها ولا ترفضهم

بسم الله هذا بسبب البعد عن الدين انها نتاج ما يسمونة بالطفرة لقد اضرو ببناتهم وسوف يلحقهم الخزى والعار فى الدنيا وهو حاصل والعذاب بالاخرة وحسبنا الله ونعم الوكيل

أفيدونا يا أهل العلم والتخصص
 

أولا أشكر الأخت الفاضلة على طرح موضوع مهم وحساس مثل هذا ... ولكن ....

سوف أعتبر نفسي والد أو والدة تلك الفتاة وأقول لكم ولكل الاخوة الذين كتبوا ردا على هذا الموضوع مشكورين ومأجورين ...

يا سادة يا كرام ... ليس في بالي أبدا ولا أفكر في موضوع التفرقة بين الجنسيات ... فأنا على علم بكل أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ... والفضل والخيرية لصاحب الدين والخلق ... ولكن ومن منظور أنني أب ، وكل يعلم ما معنى هذا حتى لو لم يكن أبدا ، فمن البديهي جدا أنني أبحث عن مصلحة ابنتي بالدرجة الأولى ... وأعلم علم يقين أن ملصلحتها لا تكون إلا مع صاحب الدين والخلق بإذن الله ، لكن سآتي للموضوع من جانب وزاوية أخرى ...

الآن في ظل النظام لدينا في المملكة ... قد يكون هناك ظلم لابنتي في المستقبل .. فعلى سبيل المثال ... لست أضمن لأي سبب كان بقاء الزوج هنا في المملكة ( لن أقول بمحض إرادته ) ولكن سأقول بمحض إرادة الدولة ... ما هو مصير الأبناء ... ؟؟؟ هل ستسافر زوجته معه والأبناء ؟؟؟ هل سيتركها وأبنائها ليكون الطلاق ؟؟؟ هل .. وهل .. وهل ؟؟؟ أسئلة كثيرة .. وحيرة مطبقة ..

فقط هذا هو الأمر ... فهل من أحد يرد علي ليقنعني ..... أيها الاخوة والأخوات الأفاضل ....

ولعلي أضيف ملاحظة بسيطة ... كلامي قد لا ينطبق فقط على السعودية فحسب .. أتوقع على كل دولة عربية .. ولعكم تؤيدونني أن الغالبية العظمى في كل دولة من الأهالي تفضل تزويج بناتهن من نفس البلد ... ولكن أعيد لأقول هذا أمر لا يقبله الدين إذا وجد صاحب العقل والدين ...... ففي أصل الأمر لو خيرت بين سعودي لا يحمل دينا أو خلقا ، وبين غير سعودي يحمل الدين والخلق ... بطيبعة الحال سوف أفضل الاختيار الثاني ... ولكن في وجود العقبة ...ما الحل ... ؟؟؟؟؟؟ أفيدونا بآرائكم لعلنا نخرج بفائدة .. لأن الموضوع فعلا حساس وهام ...




ملاحظة ... في الحقيقة أنا لست بأب لبنت ولكن وضعت نفسي كذلك وفتحت للموضوع زاوية أخرى .... عل الأمر أن يناقش بطريقة أوسع ؟؟؟ وأنا في انتظار ردوكم المميزة يا أهل التميز والإبداع لهذا المنتدى الرائع .... أعتذر على الإطالة ..

حبيبتي انتي قلتي انه ينتظر الجنسيه له ولاهله

وهو يقيم في السعوديه من 30 سنه

اي انه لا يملك جنسيه

يعني هذي البنت لم تفكر في حالة اولادها بعد الزواج

ما مصيرهم وكيف سيحصلون على الجنسيه


اما انا في رأيي الشخصي اقول بان الواحده تاخذ من جنسيتها افضل لانه يفهم عاداتها وتقاليدها

ورضا الوالدين ضروري

يعني لو خالفتهم ولا قدر الله صارت مشكله بينها وبينه لمن ستلجأ

يجب ان تفكر في كل هذه الظروف وتحسبها عدل وفي النهايه هذي حياتها

الاخوة وفوا ما قصروا

اساس الارتباط هو الدين والتقوى

فلا يهم الجنسيه ولكن المنظرو القائم هو اختلاف الجنسيه من وجهة النظر الاجتماعيه فقط وليست الدينيه

تحياتى

حياه نتعلم منها ولكن ولا نستطيع ان نتجاوز من من يكونوا من حولنا

لذا هذا رائي ان تبتعدي عن هذا لزوج ولعدة اسباب ولكن اذا وجهتك القناعه التامه مع التعذر في الاسباب اذهبي معه ولكن

تذكري ان اولى الناس بك من كان بقربك دائما وخذي بنصيحتهم .... تذكري قد تخفقين وقد تنجحين

وقد تحدث امور كثيرا لم تكن في الحسبان

لا تنظري فقط في الزوج ولكن انظري الى ما بعد الزوج


لكي تحياتي