![]() |
واضح من كلامك انك تحبها موووووت :22: و لذلك أقول لك تعوذ من ابليس و تمسك بمرتك و ما راح تندم ما دامها مثل ما قلت
صدقني ما دام شعورك ناحيتها هكذا فستظل تفكر فيها حتى لو طلقتها و أخذت وحدة بكر ... و ربما ينتابك شعور أكبر بالندم و الخطأ :29: |
أشكرك اخي الكريم على مشاركتك واتمنى من باقي الاخوة والاخوات
تقديم المشورة والراي |
بسم الله الرحمن الرحيم
نصيحة مني ان تبتعد عنها لمدة يومين او اكثر ورتب افكارك واكثر من الاستخارة وبعد ما ترجعلها راح تتاكد من مشاعرك اتجاها اذا كنت تحبها من جد او انك بتشفق عليها اهم شي لا تجرحها علشان تسيب عندها ذكرة طيبة عنك الله يكون في عونك |
اشكرك من كل قلبي اخي prooo ولكن أريد أن اسأل سؤال اتمنى ان تساعدني فيه انت وباقي الاخوة ان اردت الانسحاب بهدوء وبدون ان اجرحها كيف افعل ذلك وما الاسلوب اليه ؟ |
اخي العزيز
بكل سهولة هنالك من الاخصائيين الاجتماعيين واطباء في علم النفس تخصصهم ازالة مثل هذه الافكاؤ لا تتردد باستشارتهم اضافه لاستشاره زملائك في المنتدى |
أخي في الله .. بالله عليك لماذا تسميه ذنبا ؟؟؟؟!!!!!!!
يالللللله ما أروع ما فعلت و ما أجمل المشاعر التي تعيشها الآن ... أنت حقا سعيييد و في قمة السعادة ... أرجوك لا تفكر في مسألة الانفصال أبدا .. و اعلم أنك باذن الواحد القهار ستتغلب على هذه المشاعر ( الوساوس ) التي تأتيك .. أتعلم لماذا ؟؟ لأن (( كيد الشيطان كان ضعيفا )) .. فلا تجعله يسيطر عليك .. اعلم أخي بارك الله فيك أن الخطأ ليس في زوجتك و لا في نظرتك لأخوتك و حياتهم .. انما المشكلة في داخلك أنت .. و الحل الوحيد هو باختصار اللجوء الى الله و الاستعاذة من الشيطان الرجيم .. لا تضخم الأمر في فكرك .. لاتحرم نفسك من السعادة التي تعيشها .. أنت تحبها و هي بالتأكيد تحبك و لو كنت أعرفها لقلت لها : أنها يجب أن تعطيك جرعات حب أكبر لتتخلص مما أنت فيه .. وتذكر أخي أن الدنيا فانية و سيأتي يوم الحساب لتجازى خير جزاء من الله سبحانه لأنك صبرت و احتسبت الأجر (( انما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )) .. و اعلم أن زوجتك التي تحبها ان كتب الله أن تكون لك في الجنة فسوف تأتيك بكرا و بأحلى حلة و بأجمل منظر لدرجة أن الحور العين يغارون منها .. فاعمل لدار الخلد خير من أن تضيع نفسك و من هم حولك من أجل وساوس شيطانية و دار فانية .. فضع يدك بيد زوجتك و اسلكا معا طريق الفردوس الأعلى لتنعما معا بالنعيم الدائم ... هون عليك فالشيطان يزين لك الأمر و يضخمه لك فأنت تعلم أن لذة الشيطان لا تكون الا بافتراق زوجين .. اتق الله في نفسك و زوجتك .. لا تظلم نفسك و تظلمها .. فبطاعة الله و الحب الذي بينكما ستعيشان أجمل حياة .. أرجوووك راجع نفسك و عش حياتك أنت و ظروفك أنت و لا تنظر الى حياة اخوتك أو غيرهم فلكل انسان حياته و ظروفه الخاصة .. و لا بأس أن تكتب لها رسالة تقول فيها : أنك بحاجة لها و لحبها أكثر ... عندها ستموت الوساوس في داخلك .. أتمنى أن نسمع أخبارا طيبة منك .. الله يجمع بينكما دنيا و آخرة و يؤلف قلوبكما على الخير و المحبة .. آميييييييييييييييييين |
لاتتسرع فربما تسرعك بالإنفصال يكون دمار للبنت وتكون أنت السبب في ذلك وخصوصا أن البنت أصبحت الآن زوجتك بشرع الله وتعلقت بك وأحبتك وتعرف أن البنت العواطف عندها تغلبها فمن الممكن تصاب إنهيار عصبي لاسمح الله أو أزمه نفسية تضل معها طول العمر والسبب أنت قبل أن تفكر بالأنفصال فكر مليا وعرف عواقب هذا الأنفصال وأنا اقول هذي من أعمال الشيطان وتعوذ منه دائما وصل صلاة الأستخارة وشاور ناس يكونون رعين ثقة بالأمر هذا
والله يسعدكم |
عزيزي هدي من روعك.....
هذا شعور عادي لأنك تحبها. ولاكن هذي لاتنسي انها كانت مع رجل بالحلال. و كنوها مطلقه لا يعيبها. توكل علي الله و صل صلاة الاستخاره ثم قرر. ادعوا لك بالتوفيق |
يجب أن ترضى بما قسم الله لك وتبعد عنك الأفكار الشيطانية كالطلاق مثلا أو الانسحاب من حياة هذه المرأة. .أنت ما يتعبك هو مقارنة نفسك بالآخرين كأخوتك الذين تزوجوا ، فعندما ينظر الانسان الى غيره يتعب كثيرا ولا يرتاح وهذه هي طبيعة بني آدم أنه لا يقنع بما لديه وينظر الى ما في أيدي الناس فاقنع يا أخي بنصيبك. مادمت أنت تحبها وهي تحبك وهي على ما وصفته على قدر من الأخلاق فأين المشكلة؟؟ ومن أين لك العلم أنك اذا تزوجت من أخرى أنك ستعيش سعيد معها أو انها ستنجب لك الذرية الصالحة لا عليك يا أخي من الناس والمظاهر الكذابة فلربما ترى الكثير من الأزواج ويبدون مرتاحين لكنهم يعيشون في مشاكل وهم وغم ، فلربما أنت سعادتك مع هذه المرأة المطلقة وصلاحك أن تعيش معها وليس غيرها ، هل تستطيع أنت أن تغير من المقدرات الالهية ؟؟؟طبعا لا يا أخي فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم الذي يريد أن يهدم حياتك مع زوجتك ولا عليك من كلام الناس ما دمت أنت مرتاح مع المرأة وسعيد بها. |
أين تفكيربهذا قبل الزواج , أين تفكير الرجل الذي يفكر بعقله , لعواقب الأمور ..
فمن غير المعقول ان تحمل زوجتك المسكينة الحمل .. فأنت من أتيت اليها .. وتزوجتها .. فعليك أنت أن تتحمل ..فأنت رجل .. ثم يا رجل لست أكرم من محمد صلى الله عليه وسلم , وهو من كله زوجاته ثيبات , وواحدة فقط بكر .. |
الساعة الآن 07:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©