سبحان الله الرجال حتى في هذيك اللحظه مايقدر المراه ولا يحترمها ولا يعاملها معامله راقيه
حسبي الله عليكم رجال

الله لايوليكم علينا

هههههههههههههههههههههههه صح انها حاله................. ضحكتوني و ليه هي ما اتعاقبه بالمثل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مداخلة
 

اختي مزعلة النسا كلامك صحيح واصلا الرجل هذا المخلوق ......... متى احترم المرأة؟
ومتى عطاها قدرها؟ الرجل تارك جميع الأحمال على هذه الإنسانة الضعيفة وهو يريد فقط التنفيذ على اكمل
وجه دون مراعاة لشعورها وظروفها وما كتبته سابقا في هذا المقال لم تكن سوى مزحة مني لكي ارى
ماهي ردود فعل كل أخت من العضوات وماهي وجهة نظرها لفعله الشنيع.



تقبلي تحياتي


تعديل..توت

مع احترامي لصديقك هذا جاهل ممكن في يوم من الايام تنحرف هذه الزوجة فاكثر انحرف الزوجات عدم اعطاهم حقوقهم في الفراش

العقاب مو منطقي
لسبب انه اذا كان الزوج على خصام مع زوجته فهو نفسيا غير مهيأ لجماعها
اذا زميلك اخوي هذا

لا يجامع من اجل المتعه بل من اجل الشهوه
لانه المتعه مصدرها المخ وتشاركه كل اجهزة الجسم

بينما الشهوه مصدرها ونهايتها وبدايتها الجهاز التناسلي دون احساس ولا عواطف ولا مشاعر

ومع احترامي لك ولزميلك الشخص اللي يمارس من الجهاز التناسلي الى الجهاز التناسلي مع احترامي مثل الحيوانات

اما الانسان السوي لا بد ان تشاركه جميع اجهزة جسمه لثناء الممارسة

اسف على الاطاله

نتائجه عكسية... ومشاكل كثيرة ... وبعد ذلك لا يلوم الزوج زوجته

هذا النوع من الرجال لايصلح التعامل معه الا ( بالحيله ) وهى تأمله بكلام
المعسول عند الجماع ، ثم تحرمه ، شهر كامل عقابا له

يريد ان يكحلها فعماها........... الزوج هو الخسران لانها سوف تحقد عليه ولن تنسى هذه اللحظه وتضيع الثقه بينهم وقبل الثقه وهي الرحمه؟ بمخلوقه ضعيفه... الله سبحانه وتعالي اعطي طرق لعقاب المراه وهو العالم مافي النفوس...................

انصحك بالابتعاد عن هذه الطريقه ......... اختك حمرة الورد

غلط و ألف غلط
 

يا عزيزي لو كان صاحبك ....ما كان يتكلم على زوجته كيف يفعل معها في السرير , وأصلاً زوجته
لو كان يفعل بها هذا ستكرهه و عند نومه معها ستحلم بغيره لكي تقضي حاجتها






تعديل..توت

عفوا . و لكن ذلك لا يعد من صفات الشخصية السليمة . فذلك ليس عقابا. بل تعذيب و أشد من تعذيب المعتقلات !!!
لو أتخيل نفسي في هذا الموقف و زوجتي تفعل ذلك معي لكرهت قربها مني و علاقتي بها طيلة حياتي .
إنك حين تلقي بسترك مع زوجتك و تفضي إليها و أنت تبيت الشر و تخفيه فإنك إذن تعد خائنا . لأنك وعدتها ضمنيا بالسعادة و المتعة بينما قدمت لها (متعدا) الألم و المعاناة. أتقوا الله . فنساؤنا نعمة .علينا شكرها