منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   كتاب المنتدى (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=49)
-   -   كل ماكتبنا لكم مشكلتنا قلتوا لنا عليكم بالدعاء!!!!!!لماذا؟؟؟ (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=61330)

(أم جمانة) 18-09-2004 10:24 AM

جزاك الله خير ياوجه الخير والله يجعلك من أهل الخير .













اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Arbab
،،

،

بارك الله فيك يا أختاه ، ونفع بك ،


عجائب الدعاء كثيرة ،،

وأحب هنا أن أذكر قول الإمام الشافعي :

أتهزأ بالدعاء وتزدريه ... وما تدري بما صنع الدعاء
سهام الليل لا تخطي ولكن . . . لها أجل وللأجل انقضاءُ



!

وفيك بارك المولى وفعلاً أبيات معبرة وصادقة.
ألف شكر على الإضافة.


















الله أكـــــبر

الحمدلله الكريم ياابوكريم الذي شفى لك كريم والله يخليه لكم ويقر عينكم به.
قال تعالى ((وإذا مرضت فهو يشفين))
نعم قدرت الله فوق قدرة البشر .

جزاك الله خير على القصة والله يديم السعادة عليكم دنيا وآخرة.













جزاك الله خير مديرنا الفاضل/تركي على التشجيع
ونحن هدفنا جميعاً الفائدة وطرح مايفيدنا من واقعنا لنحسن من تفكيرنا وننميه ونغير من طباعنا
ولديّ الكثير من الأفكارولكن الوقت لايسعفني لكتابتها فأنا أكتبها إرتجالية في المنتدى مباشرة بدون تجهيز
لذا اسأل الله أن يبارك في وقتي وأستطيع كتابتها قريباً.

بارك الله فيكم وفي إدارتكم الحكيمةونفع بكم .













أحسن الله إليك أخي / اللاعب وبارك فيك.


















ياهلا والله بأختي LittleLulu

سبحان الله الحمد الله الذي أعماهم عنكِ والله يحفظكِ من كيد الكائدين

وذكرتيني بقصة حدثت معي أيام الدراسة
وهي أني كنت في حصة الرسم وكانت المدرسة جداااااااا طيبة وهذا ماطمعني في إثارة شغب من باب الفكاهة مع البنات يومها في حصتها وكنت أول مرة أشاغب في حصة درس فهذا ليس طبعي

وعندها طلبت مني المعلمة الوقوف وقالت ستذهب بي للمديرة بعد إنتهاء الدرس
طبعاً لم أصدقها وتوقعت أنها ستوقفني فقط
ووقفت وإستمريت في المشاغبة من باب الثقة
وبعد إنتهاء الحصة قالت لي / هيا إلى المديرة
وعندها بكيت ورجوتها بأن تسامحني ولكنها أصرت وخرجت معهاوأنا أبكي
فإذا بمعلمة العلوم تقابلنا وتساءلت عن السر في بكائي فأخبرتها المعلمة بما حدث
فتوسطت لي معلمة العلوم وقالت لها أتركيها هذه المرة من أجلي فهي من الممتازات في المدرسة ومؤدبةفسامحيها.
ووافقت المدرسة وحينها شعرت كأني أعتقت من الرق أو أنجيت من الموت.
وقالت لي معلمة العلوم وهي صديقة لخالتي : سأخبرك خالتكِ. :eek:

يعني بالعربي (أنا خرجت من حفرة وطحت في دحديرة)
وعندها صعقت لإنها ستكون فضيحتي بجلاجل :d

وجلست على مدار أكثر من أسبوع وانا أدعي كل يوم
وأردد (قوله تعالى (وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لايبصرون)
ليعمي الله بصيرتها ولاتخبر خالتي.
والحمد لله مر الموضوع بسلام ولم تخبرها...
وكانت أول وأخر مرة أشاغب فيها.

جزاكِ الله كل خير .



















جزاك الله الجنان وطاعة الرحمن على إيرادك الأحاديث الشريفة
ونعم الدعاء سلاح المؤمن الذي يغفل عنه للأسف.





















أختي لمى ماشاء الله تبارك الرحمن والحمد لله الذي إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون
ونسأل الله بفضله وكرمه كما رزقنا بالذرية بعد حرمان 6سنوات ان يرزقكِ ويقر عينك بها في الشهر الفضيل لتكون الفرحة فرحتان

وأقدم لك نصيحة غالية اهداها لنا قريب لنا
فقد كنّا دائماً ندعوا الله بأن يرزقنا
وقال لنا قريب لنا أكثروا من الإستغفار فالله سبحانه قال في كتابه (فقلت إستغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا)
وأيضاً رددي دعاء سيدنا زكرياعليه السلام ( ربِ لاتذرني فرداً وأنت خير الوارثين)

جزاكِ الله خيراً على إيضاحك لنا قدرة الله عزوجل الذي إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون.















وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سبحان من يفرج الكرب عن المكروبين
(أمن يجيب المضطر إذا دعاه)
نعم يا asm
الله قادر على كل شيء ولكن للأسف ينقصنا التوكل على الله واليقين بقدرته
فقد قال صلى الله عليه وسلم( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصا وتروح بطانا ).أي تذهب في الصباح المبكر خالية الحواصل، فإذا عادت في المساء كانت ممتلئة البطون.

جزاكِ الله خير وفتح الله عليكم الخير في الدارين.

الممشوقه 18-09-2004 12:04 PM

أختي الغالية أم جمانة

اشكرك على طرح هذا الموضوع المفيد000

وأحب أن اشارك بما يلي000

الدّعاءُ أكرَم شيءٍ على الله، شرَعه الله لحصول الخَير ودفعِ الشر، فالدّعاءُ سببٌ عظيم

للفوز بالخيرات والبركات، وسببٌ لدفعِ المكروهات والشرِّ والكربات، وفي الحديث:

((لا يُنجي حذرٌ من قدَر، والدّعاء ينفع ممَّا نزل وممَّا لم ينزل)).

والدّعاءُ مِن القدَر والأسبابِ النّافعة الجالِبة لكلِّ خَير والدّافعة لكلّ شرّ، وقد أمَر الله

عبادَه بالدّعاء في آياتٍ كثيرة، قال الله تعالى: وَقَالَ رَبُّكُـمْ ٱدْعُونِى أَسْتَجِبْ

لَكُمْ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِى سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دٰخِرِينَ[غافر:60].

وحقيقةُ الدّعاءِ تعظيمُ الرّغبةِ إلى الله في قضاءِ الحاجاتِ الدنيويّة والأخرويّة،

وكشفِ الكربات ودفعِ الشّرور والمكروهات الدنيويّة والأخرويّة.

والدّعاءُ تتحقَّق به عبادةُ ربِّ العالمين؛ لأنَّه يتضمَّن تعلّقَ القلبِ بالله تعالى، والإخلاصَ له،

وعدمَ الالتفات إلى غَير الله عزّ وجلّ في جلبِ النّفع ودفع الضرّ، ويتضمَّن الدعاءُ اليقينَ

بأنّ اللهَ قدير لا يُعجزه شيء، عليمٌ لا يخفى عليه شيء، رحمَن رحيم، حيّ قيّوم، جوَاد

كريم، محسِن ذو المعروف أبدًا، لا يُحَدُّ جودُه وكرمُه، ولا ينتهي إحسانُه ومعروفه،

ولا تنفَد خزائن بركاتِه. فلأجلِ هذه الصفات العظيمة ونحوها يُرجى سبحانه ويُدعَى،

ويسأله من في السماوات والأرض حاجاتِهم باختلافِ لغاتِهم.

ويتضمَّن الدّعاءُ افتقارَ العبدِ وشدّةَ اضطرارِه إلى ربّه، وهذه المعَاني العظيمةُ

هي حقيقةُ العِبادة.

فمَا أعظمَ شأنَ الدّعاء، وما أجَلَّ آثارَه، ولِهذا جاءَ في فضل الدّعاء ما رواه أبو داود

والترمذيّ من حديث النّعمان بن بشير رضي الله عنهما عن النبيّ قال:

((الدّعاءُ هو العِبادة)) قال الترمذي: "حديث حسن صحيح"، وعن أنس رضي الله عنه عن

النبيّ قال: ((الدّعاء مخُّ العِبادة)) رواه الترمذيّ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه

عن النبيّ قال: ((ليسَ شيءٌ أكرَم على الله مِن الدّعاء)) رواه الترمذيّ وابن ماجه والحاكِم.

ولمّا كان الدّعاءُ هو العِبادة فإنّه لا يكون إلا لله وحدَه، فلا يُدعَى من دون الله ملكٌ مقرَّب،

ولا نبيّ مرسَل، ولا وليّ ولا جنّيّ، قال الله تعالى: وَأَنَّ ٱلْمَسَـٰجِدَ لِلَّهِ فَلاَ تَدْعُواْ مَعَ ٱ

للَّهِ أَحَدًا[الجن:18]، وقال تبارك وتعالى: وَٱلَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهَا ءاخَرَ وَلاَ يَقْتُلُونَ

ٱلنَّفْسَ ٱلَّتِى حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلاَّ بِٱلْحَقّ وَلاَ يَزْنُونَ[الفرقان:68]، ومن دعَا مخلوقًا من دون الله نبيًّا

أو ملكًا أو وليًّا أو جنّيًّا أو ضريحًا ونحوَه فقد وقَع في الشّرك الأكبر، قال الله تعالى:

وَمَن يَدْعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـهَا ءاخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبّهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ ٱلْكَـٰفِرُونَ

[المؤمنون:117]، وقال تبارك وتعالى: وَلاَ تَدْعُ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُكَ وَلاَ يَضُرُّكَ فَإِن

فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مّنَ ٱلظَّـٰلِمِينَ وَإِن يَمْسَسْكَ ٱللَّهُ بِضُرّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ

فَلاَ رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصَيبُ بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ[يونس:106، 107]، وقال

تَبارك وتعالى: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلَـٰئِكَةِ أَهَـؤُلاَء إِيَّاكُمْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ

قَالُواْ سُبْحَـٰنَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِمْ بَلْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ ٱلْجِنَّ أَكْـثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ[

سبأ:40، 41]، وقال تبارك وتعالى: لَهُ دَعْوَةُ ٱلْحَقّ وَٱلَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَجِيبُونَ

لَهُم بِشَىْء إِلاَّ كَبَـٰسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى ٱلْمَاء لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاء ٱ

لْكَـٰفِرِينَ إِلاَّ فِى ضَلَـٰلٍ[الرعد:14].

عبادَ الله، المسلمُ في كلِّ ساعةٍ وفي كلّ وقتٍ مضطرّ إلى الدّعاء لحصولِ خيرٍ ينفعُه في

الدّنيا والآخرة، ولدفع شرّ ومكروه يضرّه في الدّنيا والآخرة، فمَن وُفّق للدّعاء فقد فتح الله

له بابَ خيرٍ عظيم، فليلزمْه، وليسألِ المسلمُ ربَّه كلَّ حاجةٍ له، صغيرةً أو كبيرة، كما قال

النبيّ : ((ليسألْ أحدُكم ربَّه حاجتَه حتّى شسعَ نعلِه)).

ولو تفكَّر المسلمُ في كلّ نعمَة وحاجةٍ صغيرةٍ أو كبيرة لعلِمَ يقينًا أنّه لا قدرةَ له على

إيجادها والانتفاعِ بها لولا أنَّ الله أوجدَها وساقها إليه بقدرتِه ومنِّه وكرمه، ومَن هوَّن شأنَ

الدّعاء فقد بخَس نفسَه حظَّها من خيرٍ عظيم، وأصابَه من الشرّ بقدر ما زهد في هذه العبادة.

واعلَم ـ أيّها المسلم ـ أنَّ الإجابةَ مَع الدّعاء، سواء كانت عاجلةً أو آجِلة، قال عمر رضي الله

عنه: (إنّي لا أحمل همَّ الإجابة، وإنّما أحمِل همّ الدّعاء، فإذا ألهِمتُ الدّعاءَ فالإجابة معه) ،

وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله قال: ((مَا على الأرضِ مسلمٌ يدعو الله

تعالى بدعوة إلا آتاه الله إيّاها، أو صرف عنه من السّوء مثلَها، ما لم يدعُ بإثم أو قطيعةِ

رحِم))، فقال رجل من القوم: إذًا نكثِر، قال: ((الله أكثَر)) رواه الترمذي، وقال: "حديث حسن

صحيح"، ورواه الحاكم من رواية أبي سعيد وزاد فيه: ((أو يدَّخِر له من مثلِها))

يعني في الآخرة.

منقول لتعم الفائده0000

أختكم

الممشوقة

hamam129 18-09-2004 12:55 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

الدعاء هو سلاح المؤمن

فعلا المطلوب لمن لا يقدر على فعل شيء

أو يعجز عن حل بعض المشكلات المعقدة، يل وينبغي لمن اجتهد وأخذ بالأسباب

لحل المشكلات أن يلتمس إضافة لذلك العون والتأييد من الله تعالى فعلى المسلم

أن يلجأ للدعاء ولا يكتفي بالأخذ بالأسباب فقط فالدعاء هو العبادة

والدعاء هو سلاح المؤمن، في كل وقت وفي كل مكان

و حينما نعجز عن تقديم

العون بالنفس للمجاهدين ,

أو لا نستطيع التضحية بالمال للمؤمنين والمجاهدين،

أو نستطيع ولا نعرف الطريق فعلينا بالدعاء

أو حينما نتعرض لبعض الصعوبات ، ولا نتمكن من حل المشكلات

أو نفشل في مواجهة العقبات أو لا نصبر على المصائب والإبتلاءات

فلا حل سوى باللجوء إلى الله تعالى بالدعاء

، إنه أقوى من كل سلاح مهما بلغت قوته ودقته،

والعجيب في هذا السلاح أنه عزيز، لا يملكه إلا صنف واحـد من الناس،

لا يملكه إلا أنتم ، نعم،

أنتم أيها المؤمنون الموحدون،

إنه سلاح رباني، سلاح

الأنبياء والأتقياء على مرِّ العصور،

ذلكم السلاح هو الدعاء.

(أم جمانة) 19-09-2004 12:17 AM

قال عمر رضي الله عنه: (إنّي لا أحمل همَّ الإجابة، وإنّما أحمِل همّ الدّعاء، فإذا ألهِمتُ الدّعاءَ فالإجابة معه)

صدق سيدنا الفاروق رضي الله عنه وأرضاه.

جزاكِ الله خيراً أختي الممشوقة على المداخلة الطيبة والزيادة والإفادة.
























صدقت معلمنا الفاضل همام هو سلاح لايملكه غير المسلم ولله الحمد
جزاك الله خيراً ورفع من شأنك على الإضافة التي أثرت الموضوع.

كمنتشسيب 19-09-2004 12:27 PM

بصراحة شوقتينا جعله الله في ميزان حسناتك الله يكثر من امثالك

hamam129 19-09-2004 01:03 PM

بسم الله

إضافة لما سبق

المطلوب أن يتهم الإنسان نفسه

إذا لم يستجب الله دعائه ويبحث

هل تعرف على آداب الدعاء وشروط إجابته
؟


المطلوب التواصي بالدعاء للمسلمين

عموما بالنصر والتمكين ،

والدعاء على الكافرين ،


و المطلوب لحل بعض المشكلات التوجه إلى الله تعالى بصدق وإخلاص

واستغلال أوقات إجابة الدعاء،

والتعرف عليها وأن نترصد الأزمنة الشريفة كوقت الحج وليلة القدر وغيرهما

والأماكن الشريفة كالأماكن المقدسة في الحرم المكي الشريف

وعند الطواف بالبيت وعند زمزم


وعند الملتزم، وعند الصفا والمروة وبينهما،

وعند عرفة و المزدلفة المشعر الحرام

وعند الجمرات الصغرى والوسطى،

وتوجد أماكن أخرى فينبغي أن نترصد الأماكن الشريفة .

ومن الأزمنة الشريفة وقت السحر ،

والوقت بين الأذان والإقامة .... ونترصد الأماكن الشريفة،

وحالات رقة القلب.

وينبغي التعرف

على شروط إجابة الدعاء،

ومنها : الإخلاص لله تعالى والتوجه إليه وحده بالدعاء

و الحرص على الكسب الحلال والابتعاد عن المطعم الحرام،

والمشرب الحرام، والملبس الحرام، والتغذية بالحرام ،

الحرص على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،


ومنها عدم الاستعجال في إجابة الدعاء،



ومنها البعد عن غفلة القلب وشروده وابتعاده عن الخالق سبحانه،

وعلى المسلم ألا يدعو بإثم أو قطيعة رحم، ولا يدعو على نفسه أو ماله أو ولده.


والتأدب بآداب الدعاء: ومنها :

الحرص على الإخلاص لله تعالى كما سبق،


و أن نسـأل الله ـ تعالى ـ بأسمائه الحـسنى وصفاته العليا


و دعاء الله باسمه الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب،

وإذا سُئل به أعطى مع الجزم بالدعاء، واليقين بالإجابة،

و تجنب الاعتداء في الدعاء، مع الحرص على التضرع والخشوع،

والرغبة في فضل الله، والرهبة من عقوبته،

و خفض الصوت بالدعاء،و الوضوء قبله و استقبال القبلة

و رفع اليدين والافتتاح بحمد الله تعالى والثناء عليه،

والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم,

و إظهار الافتقار إلى الله تعالى،

والشكوى إليه من الضعف والضيق والبلاء،

و الاعتراف بالذنب،وألا يدعو الداعي على نفسه إلا بالخير،

والتقرب إلى الله و الدعاء بصالح الأعمال،

و أن يتخير جوامع الدعاء ومحاسن الكلام مع تجنب السجع،

والحرص على الإكثار من الدعاء وتكراره ثلاثا،

و الإلحاح فيه ثم سؤال الله تعالى الرحمة والمغفرة

للمسلمين الأحياء منهم والميتين.

وشكرا لكم

ام ايهم 19-09-2004 01:31 PM

بارك المولى تعالى فيك اختي الحبيبة
(ام جمانة)
نعم للدعاء تاثير السحر في فك كربنا و زوال همومنا
طرح رائع جدا و مميز جزاك الله تعالى الخير الوفير حبيبتي
و جعله في ميزان حسناتك.. اللهم آمين

تحياتي لك ام ايهم

غاية الحب 19-09-2004 02:18 PM

جزاك الله خيرا ،، على التذكير

بنت الموج 20-09-2004 01:24 AM

طرحك للموضوع رائع جدا اختنا ام جمانه ...
وانا ساروي لكم بهذا الخصوص ماحصل معي في هذه الاجازه الماضيه... فقد اراد زوجي ان يسافر مع اصدقاءه ... وانا لا احسبهم اصدقاء خير ... واخبرني برغبته في السفر قبل الموعد باسبوع .... واصابني ما اصابني من ضيق وغم وقلق .... وكاد ضيقي ان ياسرني ويكتفني .... وبعد يومين من الضيق توجهت الى الله ودعوته ان كان له في سفرته هذه خير ان يختارها له وان كان له فيها شر ان يصرفه عنها ويقدر له الخير حيث كان ويرضيه به ...
ويمضي اليوم تلو اليوم ويقترب موعد السفر وانا مبتهجه ومتوكله على الله وعارفه انه سيقضي لنا خيرا ... وجاء يوم السفر .. وبدأت اجزع فسيسافر زوجي وسافقد بعدها كل خيوط الثقه والحب والسعاده ....!!! اخذت نفسي وتوضأت وسجدت لله وقلت فقط (حسبي الله ونعم الوكيل ) ... وفي لحظات تتصل ام زوجي وتقول( تعالوا اتغدو معانا ) والسفر في الليل ...فذهبنا عندهم بعد الظهر ... واذا بولدي يدخل عند جدته في المطبخ ويقول لها ( ياستي شوفي بابا رايح يسافر ويسيبنا واحنا نبغاه ) وبعد الغداء .. اخذت الام زوجي وكلمته وقالت برضايا ماتروح ... وبطل يروح .... وابدلنا الله بعدها باسبوع رائع قضيناه مع بعض في احدى الفنادق ... الين قال زوجي (كاننا سافرنا وجينا )....
الحمد لله
والمواقف كثيره ولو عديناها مانقدر نحصي كم مره استجاب الله لنا ..... اللهم ارزقنا شكرك وحسن عبادتك .

شكرا جزيلا اختنا ام جمانه ...

(أم جمانة) 21-09-2004 09:45 AM

كمنتشسيب جزاك الله خير وكثر من أمثالك الطيبين.













شيخنا الفاضل / همام وأسمح لي بمناداتك بالشيخ لأننا دائماً نستفيد من علمك بارك الله لك فيه وزادك تقوى وثبتك على الحق......اللهم آمين.

بارك الله فيك على ماأثريتنا به من كلام والله أتم الموضوع وأضيف على كلامك

أننا إذا فعلنا كل شروط الدعاء ولم يستجاب لنا فهذا معناه أن الله سيرد به شراً عنّا أو سيجمعه لنا ليوم الحساب.
فالله لايضيع حق أحد أبداا
ولايرد يديّ عبده صفرا.

جزاك الله الجنان وبشرك بروح وريحان ورب راض غير غضبان.










جزاك الله خيري الدنيا والأخرة أختي / ام ايهم على التشريف والكلام الطيب.














وجزاك الله رضاه وجنته أختي غاية الحب.















الرائع هو تشريفك أختي العزيزة بنت الموج
ولقد أقشعر بدني وفرحت بتلك النهاية الرائعة

وذكرتيني بإحدى سفرات زوجي مع أصدقائه فزوجي ولله الحمد لايحب الذهاب إلى الأماكن المشبوهة ولكن أصدقاءه شجعوه على الذهاب من القاهرة لشرم الشيخ
وعندما أخبرني قبل مغادرته نصحته بالطيب ولكن تأثير أصحابه كان أكبر
فتوجهت لله وقلت مثل دعائك تماماً
وسبحان الله في اليوم التالي إتصل زوجي وقال لي بأنهم ذهبوا بالبر وضيع السائق الطريق وجلسوا ساعات كثيرة وهم تائهين وفي الأخير عادوا لنفس الطريق الذي جاءوا منه وعرفوا ان الطريق الصحيح في الجهة الأخرى
وكانوا يريدون الذهاب ولكن زوجي غضب وعصب عليهم وقال بل سنرجع إلى القاهرة فلقد تعبنا ولانريد مشوار طويل أخر.

وعندها أخبرت زوجي أن هذا أكيد بسبب دعائي لك وبإن الله يريد الخير لك ...ففرح زوجي وقال نعم صدقتي والحمد لله.

نسأل الله أن يحفظ أزواجنا من أصدقاء السوء ويهيء لهم البطانة الصالحة التي تعينهم على الخير..


وصدقتي مهما قلنا من قصص الدعاء فلن ننتهي فنعم الله كثيرة نتقلب فيها ليل نهار نسأل الله أن يديمها ويجعلنا من الذاكرين الشاكرين.

جزاكِ الله في الدنيا فوق ماتأملين
وفي الأخرة مالم يخطر على قلوب العالمين






وأيضاً من قصص الدعاء
من المعروف نحن كأمهات لابد من ان نستقيظ في الليل بسبب بكاء أطفالنا الصغار
ولكن ولله الحمد فكثير من المرات وأنا غارقة في النوم تستقيظ جمانة تبكي
فأقول اللهم بحولك وقدرتك أنمها وهي مرتاحة وطيبة لأكمل نومي
والحمد لله تعود للنوم وأعود معها ..




فاللهم لك الحمد على هذه النعمة وهذا السلاح الذي وهبنا الله إياها

ولنستخدمه كما قال شيخنا / همام في الدعاء لنصرة إخواننا المجاهدين والمستضعفين في كل مكان ولتحرير أقصانا الحبيب من أيدي حفدة القردة والخنازير.........اللهم آآآآآمين.


الساعة الآن 02:58 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©