![]() |
أخي هو صعب لعدة عوامل
أولها عدم التمسك بالدين , فترى رجال لا يعرفوا من الإسلام إلا التعدد وهو أفضل و أحلى حكم أما البقية ف ???!!!!!! ثانيا طبيعة المجتمع وثأثرة بالغرب. ثالثا طبيعة المراءة فطبيعي أن تكره من يشاركها في زوجها. العديد من الأسباب |
اقتباس:
الأصل كما شرع الله في كتابه العزيز هو التعدد .. و الاستثناء واحدة ... و لكن اشترط العدل ... و هذا العدل صعب و ليس مستحيل .. و من بعض النصوص في القرآن بما معناه .. لا تنكحوهن ضرارا لتعتدوا ... و نحن نعلم ما هي الضرة و مشاكلها .. و ليس سهلا التعايش معها ... و لكنه ليس مستحيلا ... و لكن مجرد رأي ... نحن في غنى عن الأعراض الجانبية للتعدد إذا كنا في غير حاجته ... أما إذا كانت الزوجة مقصرة و غير قادرة على اتيان الرجل حقه ... فليتزوج ... ليس عقابا لها .. و لكن انصافا لنفسه و لها أيضا .. و يعدل .. و أنا حاش لله أن أتطاول على شرعه القويم ... و لكن الله الذي أحل التعدد أحل الواحدة .... و هنا يمكن لنا أن نفعل أي شيء حلال إما واحدة أو التعدد ... و لكن فلنكن على قدر التعدد إن نوينا أن نعدد الزوجات ... فهي زوجة واحدة ويلا نقدر نتحمل ... فكيف وجع راس اثنتين و ثلاثة و اربعة ... إلا أن نعدل ... و العدل يكون بالإمور المادية ... و تشمل القدرة على ضبط أوضاع الغيرة و غيرها كما فعل النموذج الذي يصعب وجوده في الواقع الحاج متولي ... و نجح هو بسبب رجاحة العقل و الدين و القدرة المادية و إمكانية توفير متطلبات كل الزوجات ... فهل كل منا لديه كل ذلك مجتمع ... و هذا لا ينفي نجاح التعدد .. و لكن غالبا التعدد المبرر و المبررات كثيرة و ليست فقط ما ذكرت أنا في مشاركتي السابقة ... و لكن المطلوب مبرر مقنع و مقومات لنجاح المهمة وشكرا |
سامحنا أخي على الخطأ في إعتقادك أخت.
الحمدلله إنك فهمت ما أقصد .. لكنك أخطأت في تفسير الأية فليس المعنى الضرة لكنه الضر. إقرأ هذ في تفسير إبن كثير: رقم الآية (231) { وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه ولا تتخذوا آيات الله هزوا واذكروا نعمة الله عليكم وما أنزل عليكم من الكتاب والحكمة يعظكم به واتقوا الله واعلموا أن الله بكل شيء عليم } هذا أمر من اللّه عزّ وجلّ للرجال: إذا طلق أحدهم المرأة طلاقاً له عليها فيه رجعة، أن يحسن في أمرها إذا انقضت عدتها، ولم يبق منها إلا مقدار ما يمكنه فيه رجعتها، فإما أن يمسكها أي يرتجعها إلى عصمة نكاحه بمعروف وهو أن يشهد على رجعتها وينوي عشرتها بالمعروف، أو يسرحها أي يتركها حتى تنقضي عدتها ويخرجها من منزله بالتي هي أحسن من غير شقاق ولا مخاصمة ولا تقابح، قال اللّه تعالى: {ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا} قال ابن عباس ومجاهد: كان الرجل يطلق المرأة فإذا قاربت انقضاء العدة راجعها ضراراً لئلا تذهب إلى غيره، ثم يطلقها فتعتد فإذا شارفت على انقضاء العدة طلق لتطول عليها العدة، فنهاهم اللّه عن ذلك وتوعدهم عليه فقال: {ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه} أي بمخالفته أمر اللّه تعالى. وقوله تعالى: {ولا تتخذوا آيات اللّه هزواً} قال مسروق: هو الذي يطلق في غير كنهه ويضار امرأته بطلاقها وارتجاعها لتطول عليها العدة، وقال الحسن وقتادة: هو الرجل يطلق ويقول: كنت لاعباً، أو يعتق أو ينكح ويقول: كنت لاعباً، فأنزل اللّه: {ولا تتخذوا آيات اللّه هزوا}، وعن ابن عباس قال: طلق رجل امرأته وهو يلعب ولا يريد الطلاق، فأنزل اللّه: {ولا تتخذوا آيات اللّه هزوا} فألزمه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم الطلاق. وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : (ثلاث جدهن جد، وهزلهن جد: النكاح، والطلاق، والرجعة) "رواه أبو داود والترمذي وابن ماجة، وقال الترمذي: حسن غريب" وقوله تعالى: {واذكروا نعمة الله عليكم} أي في إرساله الرسول بالهدى والبينات إليكم {وما أنزل عليكم من الكتاب والحكمة} أي السنّة {يعظكم به} أي يأمركم وينهاكم ويتوعدكم على ارتكاب المحارم {واتقوا الله} أي فيما تأتون وفيما تذرون {واعلموا أن الله بكل شيء عليمْ} أي فلا يخفى عليه شيء من أموركم السرية والجهرية وسيجازيكم على ذلك. |
إضافة:
لايجوز أن تطلق لقب شهيد على أحد فمن يدري هل يتقبل الله العمل أم لأ.. فقل الشهيد بأذن الله أو إن شاء الله ولا تجزم على الله تقبل الله أخوك وجعله مع الشهداء ورزقنا الشهادة |
والله بهالزمن ما عاد الزواج من ثانيه خيار صعب والدليل اللي نشوفه قدام عينه
لكن الصعب يمكن يتمثل بخوف الرجال وتردده من المصارحه ((والله ما اعتقد)) في احد يخاف الحين ااذا ناوي اخوي اعقلها وتوكل تحياتي |
أيهما أصعب أن يطلق زوجته طلاق بائن بينونه كبرى لا تحل له بعدها أبدًا .. أو أن يتزوج من ثانيه ؟ |
وما العلاقة بينهما..
فهذا موضوع نسبي يختلف من زيجة لأخرى ولا علاقة لة بالتعدد |
في الأخير هو قرار يجب عليك إتخاذه إن حتّم عليك الظرف ذلك .. أيهما أصعب ؟ |
برضة أخي الكريم لا علاقة البتة...
و كل حالة لها ضروفها |
اختي الكريمة دوووت
ادري اني صعب :11: :18: ولكن هل من الافضل ان اتزوج ثانية واترك ام عبدالله في عصمتي وفي بيتها معززة مكرمة ومع عيالها ولا ينقصها شي أم ابتغي كل يوم عشيقة والله يعلم ماهي الامراض التي من الممكن ان انقلها لام عبدالله وكم من الاثم احصل عليه ثم انا ادخل البيوت من ابوبها ولا اجبر احد على تزويجي ولعلمك الخاص وعلم كل من يقرأ هذا النص انا ابتغي الحلال ولا اقصر عن اي بيت والزوجتان فرحتين وراضيتين وللعلم ام عبدالله لديها شهادة ومنصب والثانية جامعية العدل في الانفاق وفي المبيت شرط اساسي والقلب يميل لمن تحسن المعاملة والاستقبال والعشرة اخي العزيز شارك اجل اذا اعجبتي فتاة خطبتها فأنا لست ممن يعطيها الرقم ثم يواعدها بالسر والله يعلم مالذي يحصل بالسر ولعلمك الخاص فان الفتيات يعجبن بالرجل الذي يدخل البيت من الباب قد يرغبن بالمغامرة ولكن الاعجاب يكون بالرجال الحقيقين وليس بالعابثين عموما وبأذن الله ساعزمك وجميع المنتدى على زواجي القادم في منتصف السنة القادمة بأذن الله بعد امتحانات الثانوية العامة :14: انا لا اعمل مايغضب الله ولا اغصب احد على تزويجي ولا اغصب اية فتاة على القبول بي ولو جربت التعدد والعدل لأنضممت لي ولأخواني :17: والله الموفق والسلام ختام |
الساعة الآن 07:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©